صحيفة صدى:
2025-03-17@18:50:38 GMT

حوت أحدب يبتلع شابًا وقاربه ثم يلفظه سالمًا في مشهد مرعب .. فيديو

تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT

حوت أحدب يبتلع شابًا وقاربه ثم يلفظه سالمًا في مشهد مرعب .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

تحولت لحظة عائلية بسيطة إلى حدث لا يُنسى عندما انقض حوت أحدب ضخم على قارب كاياك صغير كان يستقله الشاب أدريان سيمانكاس قبالة سواحل باتاغونيا التشيلية.

وكان أدريان يستمتع بيومه بالإبحار بالقرب من منارة سان إيسيدرو في مضيق ماجلان، بينما كان والده يلتقط له مقطع فيديو ليكون ذكرى جميلة، لكن المفاجأة كانت عندما ظهر الحوت فجأة وابتلع أدريان مع قاربه الصغير.

وابتلع الحوت الشاب وقاربه، ثم لفظهما بعد لحظات دون أن يصاب بأذى، وكان الأب يصور المشهد كله، حيث ظهر في الفيديو وهو يحاول تهدئة ابنه بعد أن لفظه الحوت، قائلًا: “ابقَ هادئًا.. ابقَ هادئًا”.

من جانبه، قال أدريان في تصريحات صحفية إنه اعتقد للحظة أنه سيموت، حيث قال: “اعتقدت لوهلة أنني ميت.. ظننت أنه أكلني، وأنه ابتلعني”.

وأضاف أدريان: “عندما رحت أطفو، كنت خائفًا من أن يحدث مكروهاً ما لوالدي أيضًا، أو ألا نصل إلى الشاطئ في الوقت المناسب، أو تنخفض حرارة جسمنا”.

ومع ذلك، تمكن الشاب من الوصول إلى قارب الكاياك الخاص بوالده بعد بضع ثوانٍ في الماء، وتمكنا معًا من العودة إلى الشاطئ سالمين.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/RTarabic_1890451065503453522480P.mp4

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون

تقرير .. هاني أحمد علي: تحول الطيران اليمني المسير إلى كابوساً مرعباً يورق الكيان الصهيوني ويقض مضاجع المستوطنين الصهاينة في يافا “تل أبيب” ويسرق النوم من أعينهم.

وعبر الاحتلال الاسرائيلي مجدداً عن مخاوفه بشكل علني وصريح على صحيفة “معاريف” العبرية، وذلك بشأن امتلاك القوات المسلحة اليمنية تقنية متطورة تجعل طائراتها المسيرة قادرة على التخفي وقطع مسافات أطول، هي أنباء مقلقة لإسرائيل، في ظل اعلان السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، استئناف العمليات اليمنية رداً على منع دخول المساعدات إلى غزة.

وتحت عنوان “تقرير مقلق لإسرائيل .. طائرات الحوثي المسيّرة ستكون أكثر فتكاً بكثير”، تناولت الصحيفة العبرية ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، الخميس، حول توصل باحثين في مجال الأسلحة إلى نتائج تفيد بأن القوات المسلحة اليمنية قد تمكنت من الحصول على تقنيات متطورة تجعل طائراتها المسيرة أكثر قدرة على التخفي وقطع مسافات أطول، وهو ما يمنحها عنصر مفاجأة ضد القوات الأمريكية والإسرائيلية.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، في تقرير أن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن اليمنيين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ووفقاً للتقرير فإن هذه التقنيات تشمل خلايا وقود الهيدروجين، التي تنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة، وتُطلق بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاء قليلة.

وأشار إلى أن الطائرات اليمنية المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، تستطيع أن تقطع مسافة 750 ميلاً تقريباً، لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

ونقل التقرير عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: إن ذلك قد يمنح اليمنيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا المواجهات معها.

وبحسب التقرير فإن الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها (ناسا) خلال مهمات أبولو، وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان”.

ونقل التقرير عن “أندي كيلي” من شركة “إنتيليجنت إنرجي” البريطانية التي تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع، قوله إنه “في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار، وقد جعلتها قدرتها على توسيع مدى الطائرات جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، مبيناً أنه كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات، إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى.

ولفت إلى أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول، مؤكداً أن خلايا الوقود تنتج أيضاً اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفاً أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • شمس الفارس تعيد إحياء مشهد “شوط طق” من مسلسل شارع الأعشى .. فيديو
  • فيديو | «مشهد يجسد معاني الرحمة».. شرطة أبوظبي تفتح الطريق أمام سرب من البط
  • مشهد نادر.. جمل تحت عاصفة مطرية وبردية جنوب الحناكية ..فيديو
  • فيديو طريف يجمع محمود حميدة وهذا النجم الشاب
  • بالفيديو.. شاهد هلع وخوف و “جرسة” الفنان السوداني عبد العزيز القلع من “ثعبان” الصحفي “دندش” وكيف كانت ردة فعله عندما طالبه الأخير بلمسه
  • فرحة سالم الدوسري بعد تحطيمه الرقم القياسي في دوري روشن .. فيديو
  • شاهيناز تكشف كواليس فشل دويتو مع الشاب خالد .. فيديو
  • مشهد بديع لـ دلافين تسبح في المياه الغربية بالقحمة .. فيديو
  • طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون
  • فيديو.. مقتل طيار إثر تحطم مروحية في ولاية أوهايو الأميركية