صحيفة صدى:
2025-05-03@03:54:48 GMT

ناسا تكشف 9 دول قد يضربها الكويكب المدمر في 2032

تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT

ناسا تكشف 9 دول قد يضربها الكويكب المدمر في 2032

وكالات

كشفت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، عن 9 دول من المحتمل أن يصدمها الكويكب المدمر الذي يحمل اسم 2024 YR4 في عام 2032.

وتشير التوقعات إلى أن احتمال اصطدام الكويكب المدمر بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3 بالمئة)، في إشارة ألي إزدياد خطره مع مرور الوقت.

وتشير تقديرات ناشا الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.

وأوضحت ناسا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية.

و بحسب ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، فأن هناك منطقة خطر للكويكب تمتد من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا.

وضمت قائمة “ناسا” الدول المحتملة التي يمكن أن يضربها الكويكب في عام 2032، وهي: فنزويلا، كولومبيا، الإكوادور، الهند، باكستان، بنغلاديش، إثيوبيا، السودان ونيجيريا.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: انفجار كويكب مدمر ناسا

إقرأ أيضاً:

حملة "دوووس"..لعبة الحياة التي تُعيد القيم المفقودة للشباب المصري من طلاب إعلام عين شمس

 "دوووس"...لعبة الحياة التي تُعيد القيم المفقودة للشباب المصري من طلاب إعلام عين شمس.. حملة "دوووس" الإعلامية، لعبة تفاعلية مصرية تستهدف الأطفال والشباب لتعليمهم القيم الإيجابية واتخاذ القرار من خلال مواقف حياتية مستوحاة من الشارع المصري.

حملة دوووس لعبة... وحياة... ورسالة من طلاب إعلام عين شمس إلي الشباب المصري 

 في وقت أصبحت فيه القيم المجتمعية تتوارى خلف صخب التكنولوجيا وتحديات الحياة اليومية، تأتي حملة "دوووس" لتعيد بناء ما هُدم من الداخل. 

و حملة دوووس ليست مجرد حملة إعلامية، بل تجربة حياتية تفاعلية تتخذ من اللعبة وسيلة ومن الشارع المصري مسرحًا، لتغرس في النفوس معنى القرار وتحمل المسؤولية.

حملة دووس فكرة مبتكرة ولعبة تحاكي الواقع

 "دوووس" هي لعبة تفاعلية مصممة لتحاكي المواقف اليومية التي نمر بها جميعًا، ولكن بشكل يُشعل التفكير ويحفز على اتخاذ القرار الفردي.

 كل موقف داخل اللعبة يمثل اختيارًا، وكل اختيار يقود إلى قيمة إيجابية، منسية أو مهملة، نعيد اكتشافها من جديد. 

حملة دوووس الشارع المصري هو مدرسة القيم 

كما اختارت الحملة شوارع مصرية عريقة مثل العباسية، وسط البلد، وشارع المعز، كمواقع رئيسية للمواقف داخل اللعبة.

 هذه الشوارع لا تعكس فقط الطابع الشعبي، بل تنبض بالحياة، بالعادات، بالتقاليد، وبالتفاصيل الصغيرة التي تشكّل وجدان المواطن المصري.

و  من هنا، يصبح الشارع هو البطل، وهو المعلم. 

إقرأ المزيد..طلاب إعلام عين شمس يطلقون حملة "اقلب الصفحة "لتسليط الضوء على صدمات الطفولة

أنت بطل حكايتك... حملة دوووس تصنع سلوجان يحمل رسالة خاصة 

 ويأتي شعار حملة دوووس هو  "أنت بطل حكايتك"، لكي تؤكد الحملة على أن كل فرد قادر على صنع قراراته، وتحقيق ذاته، دون الاعتماد على الآخرين.

و يوجه طلاب إعلام عين شمس حملة دوووس لكل من يبلغ ١٢ عامًا فأكثر، وخاصة الأطفال والمراهقين، الذين ما زالوا في مرحلة تشكيل القيم والوعي.

تعرف على أهمية حملة دوووس.. تربية الجيل القادم على المسؤولية 

حملة "دوووس" ليست فقط وسيلة ترفيه، بل مبادرة مجتمعية جادة تسعى لتربية جيل جديد واعٍ، مستقل، يعرف قيمة قراره، ويحترم ذاته ومجتمعه.

و  في كل موقف من مواقف اللعبة، يكتشف اللاعب نفسه، ويتعلم كيف يتفاعل بإيجابية مع مجتمعه.

 دوووس... بداية حكاية جديدة

حملة "دوووس" ليست مجرد لعبة، بل بداية لحكاية نكتبها معًا، حكاية قيم تُستعاد، وقرارات تُبنى، ومجتمع يتغير.

حملة دوووس أبدا رحلتك نحو التغيير.

مقالات مشابهة

  • ‏الإعيسر: قادة المليشيا المتمردة ومنتسبوها والدول التي دعمتها سينالون أشد العقاب
  • التحديات التي تواجه اللاجئين السودانيين في مصر
  • الأسباب التي تسببت في تراجع مستوى الهلال هذا الموسم
  • بلومبرج : البيت الأبيض يقترح تخفيضات هائلة في ميزانية وكالة ناسا
  • السلامة في العمل: ما هي دول الاتحاد الأوروبي التي تشهد أكبر عدد من الوفيات والإصابات في مكان العمل؟
  • عاصفة زاكورة تكشف غياب الحزم والصرامة في منع زراعة “الدلاح” التي تستنزف الفرشة المائية
  • حملة "دوووس"..لعبة الحياة التي تُعيد القيم المفقودة للشباب المصري من طلاب إعلام عين شمس
  • هل معادن أوكرانيا النادرة التي أشعلت الحرب ستوقفها؟
  • إسرائيل التي تحترف إشعال الحرائق عاجزة عن إطفاء حرائقها
  • 50 عاما على نهاية حرب فيتنام التي غيّرت أميركا والعالم