تنسيق الجامعات 2023.. موعد تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثالثة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
يبحث الطلاب الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بتنسيق المرحلة الأولى والثانية للثانوية العامة عن موعد فتح باب تسجيل الرغبات بالمرحلة الثالثة، يأتي ذلك بالتزامن مع ظهور نتيجة تنسيق المرحلة الثانية.
ومن المتوقع أن تبدء المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023 بعد انتهاء الطلاب من أداء امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني، وانتهاء مرحلة تحويلات تقليل الاغتراب والتي من المقرر أن تبدأ بعد غد الموافق 24/8/2023 وتنتهي يوم الإثنين الموافق 28/8/2023
ويبدأ موعد تنسيق المرحلة الثالثة 2023، قبيل منتصف شهر سبتمبر المقبل، وذلك عقب ظهور نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة، على أن تظهر نتيجة الترشيح للكليات والمعاهد في نفس الأسبوع وذلك لإتاحة الفرصة أمام الطلاب لإنهاء إجراءات الالتحاق بالكليات وتقديم الأوراق المطلوبة قبل بدء الدراسة في موعدها المحدد من الوزارة يوم 30 سبتمبر 2023.
ومن المقرر أن تكون المرحلة الثالثة للتنسيق على مرحلتين الأولى للطلاب الناجحين من الدور الأول للثانوية العامة، والثانية لطلاب امتحانات الدور الثاني، وفقا لما تطبقه وزارة التعليم العالي من ضوابط لتنظيم تنسيق القبول بالجامعات، وسيبدأ الحد الأدنى من تنسيق الجامعات 2023 للشعبة العلمية والأدبية من 205 درجة فأكثر بنسبة 50%.
خطوات التسجيل في تنسيق المرحلة الثالثة 2023
الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023 من هنـــــــــــــــا.
اختيار مصدر الشهادة التى حصل عليها الطالب.
إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب والمكتوب على استمارة النجاح.
يكتب الطالب الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
كتابة كافة البيانات الأساسية الخاصة بالطالب.
يقوم الطالب باختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي وذلك بعد مراجعة البيانات.
يقوم الطالب بالضغط على جملة الخطوة التالية بعد انتهاء الطالب من ملء الرغبات.
يتم إعادة تسجيل البيانات مرة اخرى.
الضغط على كلمة تسجيل.
طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تسجيل الرغبات المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثانية موعد تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسیق الجامعات 2023 المرحلة الثالثة تنسیق المرحلة
إقرأ أيضاً:
قاضٍ أميركي يرفض نقل قضية الطالب محمود خليل إلى لويزيانا
رفض قاضٍ فدرالي أميركي، أمس الثلاثاء، طلبا من إدارة الرئيس دونالد ترامب بنقل قضية الطالب الفلسطيني محمود خليل إلى ولاية لويزيانا، مؤكدا أنها ستظل ضمن اختصاص ولاية نيوجيرسي حيث قُدم الطعن القانوني ضد احتجازه.
وقال القاضي مايكل فاربيارز، في حكم صادر عن محكمة نيويورك الفدرالية، إن محكمة نيوجيرسي تملك الاختصاص للنظر في القضية، لأن خليل محتجز هناك وقت تقديم محاميه طلب المثول أمام القضاء. وأوضح أن مرافعات الحكومة بشأن تغيير الاختصاص القضائي "غير مقنعة".
واعتقل محمود خليل، طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا والمقيم الدائم في الولايات المتحدة، في 8 مارس/آذار الماضي داخل شقته التابعة للجامعة.
وأثار اعتقاله جدلا واسعا كونه الأول ضمن حملة حكومية استهدفت طلابا أجانب شاركوا في الاحتجاجات الجامعية ضد الدعم العسكري الأميركي لإسرائيل في حربها على قطاع غزة.
وبعد اعتقاله، نُقل خليل جوا إلى مركز احتجاز المهاجرين في ولاية لويزيانا، وعزل عن زوجته نور عبد الله، وهي مواطنة أميركية حامل في شهرها الثامن، وعن محاميه.
ويقول فريق دفاعه إن الحكومة تعمدت نقله إلى لويزيانا المعروفة بصرامة محاكمها في قضايا المهاجرين، لمنع وصوله إلى محكمة أكثر ليونة في نيوجيرسي أو نيويورك.
إعلانويعني قرار المحكمة أنه سيتم النظر في أي طعن بالقضية في الدائرة الثالثة المعروفة بكونها أقل تحفظا من الدائرة الخامسة حيث تقع ولاية لويزيانا، مما يزيد من فرص خليل في الحصول على حكم لمصلحته.
مطالبات بالإفراجوعقب تثبيت الاختصاص القضائي في نيوجيرسي، طلب محامو خليل الإفراج عنه بكفالة لحضور ولادة طفله الأول، المقررة في 28 أبريل/نيسان.
وقالت زوجة خليل إن القرار يمثل "خطوة مهمة نحو تأمين حرية محمود"، لكنها شددت على أن الطريق لا يزال طويلا. وأضافت "مع اقتراب موعد ولادتي، سأواصل النضال من أجل حرية محمود وعودته الآمنة إلى منزله".
وتعد قضية خليل اختبارا بارزا لحملة إدارة ترامب ضد الطلاب الأجانب الذين شاركوا في احتجاجات جامعية مؤيدة للفلسطينيين. وكانت الإدارة قد ألغت تأشيرات مئات الطلاب الذين شاركوا في مظاهرات ضد الحرب في غزة، متهمة بعضهم "بالإضرار بالمصالح الأميركية".
ورغم عدم توجيه أي تهم جنائية لخليل، فإن الحكومة تعدّ مشاركته في الاحتجاجات مبررا لترحيله بدعوى أنه يشكل تهديدا للأمن القومي.
وتندرج قضيته ضمن سياق أوسع يشمل حالات أخرى مثل الطالبة التركية رميساء أوزتورك، وهي طالبة بجامعة تافتس في ماساتشوستس، اعتقلت مؤخرا بسبب احتجاجها على الحرب الإسرائيلية ضد القطاع.