قيادي في “حماس”: أجبرنا الاحتلال على تنفيذ كل المطلوب منه
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
#سواليف
قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، حازم قاسم، الجمعة، إن الحركة “ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ كل مراحله وفقا للمواعيد المقررة”.
وأضاف قاسم أن ” #الاحتلال يواصل #سياسة_المماطلة كعادته وأجبرناه على تنفيذ ما هو مطلوب منه”.
وأوضح أن “الوسطاء في قطر ومصر يتواصلون مع #الإدارة_الأمريكية لتنفيذ #البروتوكول_الإنساني”.
وأكد قاسم أن مطالب الحركة واضحة، وتتمثل في “تنفيذ #الاحتلال للاتفاق”، لافتا إلى أن الحركة “تلقت ضمانات جديدة لتحقيق ذلك”.
وأشار إلى أن “عمليات تسليم #الأسرى تمت بسلاسة واضحة وشكل حضاري يعكس الثقافة الفلسطينية وتعاليم ديننا”.
وبيّن أن “تسليم الدفعة الجديدة من الأسرى الصهاينة ستتم بطريقة لائقة وعلى الهواء مباشرة”.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس الاحتلال الإدارة الأمريكية البروتوكول الإنساني الاحتلال الأسرى
إقرأ أيضاً:
حماس .. جاهزون لاستئناف تبادل الأسرى السبت إذا وفّى الاحتلال بالتزاماته
#سواليف
قال الناطق باسم حركة ” #حماس “، عبد اللطيف القانوع، الخميس، إن الحركة “جاهزة لاستئناف #عملية_تسليم_الأسرى يوم السبت إذا وفّى #الاحتلال بالتزاماته”.
وأضاف القانوع، أنه “ما فشل الاحتلال في تحصيله بالعمليات العسكرية لن يحققه بالتهديد أو المراوغة في التفاوض”.
وأوضح أن الحركة “ملتزمة بالجدول الزمني للاتفاق وستراقب سلوك الاحتلال خلال الساعات الـ48 المقبلة”.
مقالات ذات صلةوأكد أنها “مهتمة بإنجاح المرحلة الأولى للاتفاق لا سيما إدخال #المساعدات_الإنسانية اللازمة لإغاثة الشعب الفلسطيني”.
ويأتي ذلك، في ظل استمرار خروقات الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، في مرحلته الأولى التي تمتد 6 أسابيع، لكن حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أكّدت مماطلة قوات الاحتلال في تنفيذ #البروتوكول_الإنساني بالاتفاق.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.