أقذر من المرحاض.. أدوات تجميل مليئة بـ"مستعمرات البكتيريا"
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
يحذر الخبراء من مخاطر عدم تنظيف أدوات التجميل لاسيما الفرش والإسفنج التي تلتقط بمرور الوقت الجلد الميت والأوساخ والزيوت، الأمر الذي يجعلها بيئة خصبة لنمو البكتيريا والجراثيم.
وعدم المواظبة على تنظيف تلك القطع يعرض الوجه للإصابة بحالات جلدية غير صحية مثل العين الوردية والقوباء الحلقية وحب الشباب.
وحذر خبراء مقيمون في الولايات المتحدة من أن الالتهابات تنشأ عندما تدخل البكتيريا مسام الجلد، مضيفين أن العديد من الفرش غير النظيفة "أقذر من مقاعد المراحيض".
وينصح الخبراء بغسل فرش المكياج والإسفنجات كل 7 إلى 10 أيام لتجنب تراكم الأوساخ.
في العام الماضي، كشفت دراسة استقصائية أجراها متخصصون في طب الأمراض الجلدية في المملكة المتحدة أن فرش المكياج يمكن أن تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
وقام الفريق بمسح 12 فرشاة مكياج ومقعد مرحاض، لكنهم وجدوا أن 11 من أصل 12، كانت أقذر من المرحاض.
وأظهرت صور الاختبارات أيضا ظلال العيون مغطاة بالكامل تقريبا بالعفن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الولايات المتحدة الأوساخ التجميل البكتيريا الجراثيم الولايات المتحدة الأوساخ
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب: رمضان السبعينيات كان مميزا بحدث مهم جعله رحلة زمنية مليئة بالدفء والحنين
أكدت الفنانة ليلى عز العرب أن شهر رمضان يعكس جوهر كل فترة زمنية، حيث يظهر معدن الناس الأصيل ولمعانه في هذا الشهر الفضيل، قائلة: "رمضان في السبعينيات كان كأنه لوحة ألوان أضاءت حياتنا فجأة، حيث شهدنا تطورًا كبيرًا في التليفزيون الذي أصبح ملونًا، وطفرة في الأعمال الدرامية والإعلانات التي أضفت البهجة، والمسلسلات التي جذبت المشاهدين، والبرامج التي ألهمت الأحلام".
وأضافت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن رمضان السبعينيات كان مميزًا بحدث مهم جعله رحلة زمنية مليئة بالدفء والحنين، مشيرة إلى أن الإعلانات في تلك الفترة كانت مختلفة تمامًا عن الستينيات، حيث تميزت بكثرتها وابتكار أفكارها.
وأشارت إلى ازدهار الصناعات الغذائية المصرية في تلك الفترة، سواء من حيث الجودة أو الإقبال، مؤكدة أن الإعلانات كانت تُنفذ باحترافية عالية، ما جعل الناس يرتبطون بالمنتجات بشكل كبير، لدرجة أنهم لم يرغبوا في التخلي عنها.