حالات لا يجوز فيها التصالح في قانون المرور.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقر قانون المرور الحالى لائحة المخالفات والعقوبات المرورية التى لا يجوز التصالح عليها، وهناك بعض الحالات تتضاعف العقوبة على قائد المركبة عند تكرار ارتكاب نفس المخالفة المرورية التى ارتكبها خلال فترة 6 أشهر، وهى كالتالى:
- قيادة مركبة بدون لوحات أو التلاعب فى أرقام اللوحات المعدنية.
- تعمد طمس اللوحات المعدنية، تصل الغرامة إلى 1500 جنيه، مع إيقاف 6 أشهر لا يجوز التصالح عليها.
- قيادة مركبة خالية من الفرامل.
- القيادة تحت تأثير مخدر أو مسكر.
- السير عكس الاتجاه.
- حيازة أجهزة تكشف أو تنذر بمواقع الرإدار.
- تعمد تعطيل حركة المرور.
- الاعتداء على أحد أفراد المرور.
- الامتناع عن تحميل ركاب أو طلب أجرة أكتر من المقرر أو نقل عدد ركاب أكثر من المقرر.
- تركيب زجاج ملون يحجب الرؤية، تتراوح غرامتها ما بين 20 إلى 100 جنيه.
- استخدام أكثر من رخصة قيادة بصوره غير شرعية.
- قيادة مركبات التوك توك بدون تراخيص.
- عدم الإبلاغ عن التسبب فى حادث وقع منه مصابين وعدم الاهتمام بإسعافهم.
- تركيب أجهزة تنبيه مخالفة (السرينة).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قانون المرور التصالح قائد المركبة
إقرأ أيضاً:
ترامب يفعل قانون الأعداء الأجانب لتسريع ترحيل هذه الفئة من المهاجرين
فعّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "قانون الأعداء الأجانب" وذلك لتسريع عمليات ترحيل المهاجرين المرتبطين بعصابة فنزويلية.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض، السبت، أن ترامب لجأ إلى صلاحية لم تُستخدم سوى 3 مرات سابقا خلال فترات الحرب.
ويمنح القانون الصادر عام 1798، الرئيس سلطات استثنائية لاستهداف المهاجرين غير الشرعيين وترحيلهم.
ويستهدف ترامب من خلال المرسوم الذي أصدره بتفعيل القانون المذكور، عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية، حيث يعرّف هذه الجماعة على أنها "منظمة إرهابية أجنبية"، مما يمهّد الطريق لاعتقال وترحيل أي شخص يُشتبه في ارتباطه بها على الفور.
في المقابل، أعرب بعض القانونيين في الولايات المتحدة عن قلقهم من أن استخدام هذا القانون لترحيل المهاجرين غير الشرعيين في أوقات السلم قد يثير إشكاليات قانونية، نظرا لأنه كان مخصصا في الأصل لفترات الحرب.
يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت قد أعلنت في كانون الثاني/ يناير الماضي عن خطط لاستخدام قاعدة غوانتانامو لاستقبال المهاجرين المقرر ترحيلهم.
وفي نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، وصف وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسميث، مركز الاحتجاز في غوانتانامو بأنه "المكان المثالي" لاحتجاز "المجرمين" المقرر ترحيلهم، مشيرا إلى أن المركز سيُفتح أيضا لاستقبال المهاجرين غير العنيفين الذين ينتظرون الترحيل.