جارنا المسيحي كان يقتسم ثمار فيلتنا.. ياسمين الخيام: والدي رفض السكن في العمارات لهذه الأسباب
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الداعية ياسمين الخيام الشهيرة ب ياسمين الحصري، أن والدها القارئ الشيخ محمود خليل الحصري كان إماما في مسجد الأحمدي وأنه قدم في الإذاعة عام ١٩٤٤ وفاز بالمركز الأول وسط المتقدمين ونال حبا كثيرا من الشيوخ ثم أصبح إماما لمسجد الحسين.
وأضافت ياسمين الخيام خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أن والدها سكن في فيلا حتى لا يزعج جيرانه، فقد كان يستقبل يوميا المئات من المشايخ والقراء والمشاهير، لذلك فضل السكن في فيلا خاصة بعيدا عن السكن في عمارات.
وأوضحت أن والدها كانت تربطه علاقة طيبة بجاره المسيحي زكي بطرس، مؤكدة أنه كان يقوم بتعبئة ثمار حديقة الفيلا في "قفتين" ويقول لنا واحدة ولجارنا زكي بطرس والأخرى لنا.
وأكدت الخيام، أن والدها كانت تربطه علاقة صداقة بكل القراء والمشايخ وكان يستمع إلى كل من يقرأ القرآن بصدر رحب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ياسمين الحصري مسجد الحسين زكي بطرس الشيخ محمود خليل الحصري أن والدها
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.