الأرض لم تأكل جثمانها.. ياسمين الخيام تكشف تفاصيل وفاة شقيقتها
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
كشفت الداعية ياسمين الخيام عن تفاصيل وفاة شقيقتها شوقية، مؤكدة أن شقيقتها كانت شخصية صبورة وجميلة، وتمتاز بأعمال الخير التي كانت تقوم بها طوال حياتها.
وفي لقاء لها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج "بالخط العريض" على شاشة الحياة، قالت ياسمين الخيام إن شقيقتها شوقية توفيت قبل والدتهما، إلا أنه حدث أمر غير عادي بعد وفاتها.
وأوضحت: "فوجئنا بأن الأرض لم تأكل جثمان شقيقتي، وقد نزل العديد من الشهود إلى قبرها للتأكد من ذلك، حيث من المعروف أن أجساد الأنبياء والصالحين والشهداء لا تتحلل".
وأضافت ياسمين أن هذه الحادثة تركت تأثيرًا كبيرًا في نفوسهم، مما دفعهم إلى التأمل في عظمة الصالحين وأجسادهم التي لا تتحلل. كما تحدثت عن مكانة المرأة المصرية، مبدية إعجابها بنماذج مثل السيدة هاجر زوجة سيدنا إبراهيم، التي علمت الجميع الصبر والطاعة لله، وكذلك السيدة آسيا زوجة فرعون وأم سيدنا موسى، معربة عن فخرها بالمرأة المصرية التي تظل نموذجًا عظيمًا للعطاء والصبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين الخيام بالخط العريض الإعلامية إيمان أبوطالب المزيد
إقرأ أيضاً:
الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم.
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم.
ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013.
فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.
ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا.
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.