وظائف خالية برواتب مجزية وتأمينات.. اعرف الشروط والتخصصات
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، ممثلة في الإدارة المركزية لتمكين الشباب عن وظائف بعدة شركات برواتب مجزية وتأمينات وفرص للترقي والعمل ضمن بيئة تحفيزية، وذلك بالتعاون مع مبادرة توظيف مصر ومايكروسوفت وكير مصر، وتنفيذا لأهداف مبادرة بداية، لتوفير فرص عمل للشباب.
التخصصات المطلوبة للوظائفتوفر سلسلة مطاعم فانشي فرص عمل للشباب في التخصصات الآتية:
1- مدير مطعم.
2- شيف مشويات.
3- شيف تجهيزات «جزارة».
4- شيف جارد مانجيه.
5- شيف مخبوزات.
6- مساعد شيف.
7- باريستا.
8- كاشير.
9- عضو فريق.
10- استيوارد.
أماكن العمليعمل المقبولين في الوظائف بفروع المطعم في المناطق التالية: مصر الجديدة، الشيخ زايد، التجمع.
شروط الوظائفيشترط للقبول في الوظائف توافر المتطلبات الآتية:
- مطلوب جميع المؤهلات عالي ومتوسط.
- الحد الأقصى للسن 45 سنة.
- مطلوب موقف محدد من التجنيد.
المميزات والحقوق الوظيفيةيحصل المقبولين في الوظائف على الحقوق والمميزات الوظيفية الآتية:
- مرتبات مجزية حسب كل وظيفة والخبرة، بالإضافة إلى حافز شهري، وزيادات سنوية.
- وجبة يومياً.
- سكن مميز للمغتربين.
- تأمين اجتماعي.
- فرص للنمو والتطور الوظيفي بشكل مستمر.
- العمل ضمن بيئة تحفّز على الإبداع والابتكار.
- الانضمام إلى فريق محترف وداعم لتحقيق النجاح.
كيفية التقديم على الوظائفيمكن للراغبين في التقديم على الوظائف من خلال استمارة التوظيف المخصصة من قبل وزارة الشباب والرياضة.
تطلب شركة ZAT شباب للعمل مندوب مبيعات، للترويج لمنتجات التجميل وزيادة المبيعات من خلال بناء علاقات مع العملاء وتحقيق الأهداف البيعية.
أماكن العملتشمل أماكن العمل: مصر الجديدة، مدينة نصر، شبرا مصر، شبرا الخيمة، الهرم، فيصل، المعادي، حلوان.
شروط الوظائفيشترط توفار الآتي في المتقدمين للوظائف، وهي:
- مؤهل عالي.
- الحد الأقصى للسن 30 سنة.
- موقف محدد من التجنيد.
المميزات والحقوق- الراتب الأساسى 4000 جنيه بالإضافة إلى عمولة 5% وعمولة متغيرة.
- عدد ساعات العمل 8 ساعات.
- عدد يوم إجازة في الأسبوع.
- تامين طبي واجتماعي.
- فرص للنمو والتطور الوظيفي بشكل مستمر.
- العمل ضمن بيئة تحفّز على الإبداع والابتكار.
- الانضمام إلى فريق محترف وداعم لتحقيق النجاح.
كيفية التقديم على الوظائفيمكن التقديم على الوظائف من خلال ملء الاستمارة المخصصة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف الشباب والرياضة فرص عمل التوظيف وظائف بالشركات وظائف القطاع الخاص التقدیم على الوظائف
إقرأ أيضاً:
عصر جديد لهذا النوع من الكمبيوتر .. الذكاء الاصطناعي هيخلي اللابتوب أقوى بكتير
يشهد العالم تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل مع التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي، ما يطرح تساؤلات جوهرية حول مستقبل الوظائف المكتبية التقليدية.
يعتمد الصحفيون، المحاسبون، المبرمجون، وغيرهم على أجهزة الابتوب في أداء مهامهم اليومية، أصبحوا اليوم في مواجهة واقع جديد حيث يهدد الذكاء الاصطناعي بفرض تغييرات جذرية على سوق العمل.
صعود الذكاء الاصطناعي: تهديد للوظائف الرقمية؟الوظائف التي تعتمد على الابتوب لطالما تميزت بالمرونة، سواء من حيث إمكانية العمل عن بُعد أو تجنب التنقل والالتزام بالزي الرسمي. ومع ذلك، فإن هذه الامتيازات قد تكون في خطر مع التطورات السريعة في نماذج الذكاء الاصطناعي التي بدأت تُظهر كفاءة عالية في أداء المهام التي كانت تتطلب في السابق تدخلًا بشريًا.
على سبيل المثال، النماذج الحديثة مثل "GPT-4" من شركة "OpenAI" وصلت لمستويات أداء تقارب أو حتى تتجاوز الأداء البشري في مهام البرمجة.
كما أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل "DALL·E" و"Sora" تنافس الفنانين البصريين والمصممين، مما أدى بالفعل إلى انخفاض الطلب على خدمات التصميم المستقل.
حتى في المجالات البحثية، بدأت خدمات مثل "Deep Research" من OpenAI في إظهار كفاءة عالية في إجراء الأبحاث عبر الإنترنت، بينما تُظهر النماذج "الوكيلة" مثل "Operator" قدرة متزايدة على تنسيق المهام المعقدة بطريقة تشبه أداء المديرين البشريين.
على الرغم من التقدم الكبير في الذكاء الاصطناعي، لا تزال الروبوتات تعاني من صعوبات كبيرة في تنفيذ المهام الفيزيائية المعقدة.
يعزى هذا التفاوت إلى ما يُعرف بـ"مفارقة مورافيك"، والتي تشير إلى أن المهام التي تبدو سهلة بالنسبة للبشر، مثل المشي أو التقاط الأشياء، تتطلب قدرًا هائلًا من التعقيد بالنسبة للآلات.
السبب الرئيسي وراء ذلك هو نقص البيانات الواقعية اللازمة لتعليم الروبوتات كيفية التفاعل مع العالم المادي.
في المقابل، تُدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية على كميات هائلة من النصوص الرقمية، ما يتيح لها التعلم بشكل أسرع بكثير مقارنة بالروبوتات التي يجب أن تتعلم من خلال التجربة الحسية المباشرة.
هل نحن على أعتاب تغيير جذري؟وفقًا لدراسة أجرتها "Epoch AI"، يُمكن أن تحل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة محل حوالي 13% من الوظائف الحالية، خاصة تلك التي تعتمد بشكل أساسي على المهام الرقمية عن بُعد مثل البرمجة، والمحاسبة، والصحافة الرقمية.
ومع ذلك، يشير الخبراء إلى أن هذا التحول قد لا يؤدي بالضرورة إلى فقدان شامل للوظائف، بل ربما يعيد تشكيل سوق العمل، بحيث يتحول العاملون إلى وظائف يصعب أتمتتها، مثل التمريض، أو الحرف اليدوية، أو الأعمال التي تتطلب تفاعلًا إنسانيًا مباشرًا.
التكيف مع المستقبلفي ظل هذا الواقع الجديد، قد يكون الحل الأمثل هو تبني المرونة وتطوير المهارات التي يصعب على الذكاء الاصطناعي تقليدها، مثل الإبداع والمهارات الاجتماعية.
وبينما يواصل الذكاء الاصطناعي تقدمه السريع في المجالات الرقمية، تظل الوظائف التي تتطلب تدخلًا بشريًا مباشرًا في مأمن نسبي، على الأقل في الوقت الحالي.
ليس بالضرورة الذكاء الاصطناعي عدوًا للعمالة، بل قد يصبح أداة لتعزيز الإنتاجية، بشرط أن يتمكن البشر من التكيف مع التغيرات واستغلال هذه التقنيات لتحقيق أقصى فائدة ممكنة.