غادر «بورتسودان» العاصمة الإدارية للسودان أكثر من «6» آلاف نازح إلى مناطقهم خلال الأيام الماضية أغلبهم إلى ولاية الجزيرة وبعضهم إلى ولاية سنار.

بورتسودان ــ التغيير

و قال والي ولاية البحر الأحمر، مصطفى محمد نور محمود، خلال وداع الفوج الثالث للعودة الطوعية من بورتسودان، إن الفوج الثالث يضم «30» بصاً؛ منها «23» إلى ولاية الجزيرة، و «4» بصات متجهة لمدينة أم روابة بولاية شمال كردفان و «3» بصات إلى محلية الدند بولاية سنار.

و أعلن الوالي عن تفويج «102» بصْ بجملة «6120» مواطناً من ولاية البحر الأحمر لمدن السودان المختلفة.

وأعلن والي الولاية عن استمرار تفويج العودة الطوعية لجميع مدة السودان؛ شاكراً جميع الشركات والمؤسسات ورجال المال والأعمال والأفراد للمساهمة في مبادرة العودة الطوعية.

 

الوسومالجزيرة الطوعية العودة بورتسودان سنار

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الجزيرة الطوعية العودة بورتسودان سنار

إقرأ أيضاً:

50 ألف نازح في الضفة.. وتهديدات بإغلاق معبر رفح

البلاد – رام الله
لا يستثني الاحتلال في عدوانه أي منطقة في فلسطين، حيث الهدف واحد، قتل وإبادة والقضاء على سبل الحياة لتنفيذ مخططات التهجير، إذ طالبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأربعاء، سكان مخيم نور شمس بإخلائه فورًا، عبر سماعات مسجد المخيم، وسط تصعيد ميداني على المخيم، الذي يتعرض للعدوان منذ 4 أيام.
ويشهد المخيم منذ اليوم الأول من عدوان الاحتلال، موجة من النزوح الجماعي قسرا تحت وطأة إطلاق الأعيرة النارية بشكل عشوائي، تزامنا مع سماع أصوات انفجارات بين الفينة والأخرى.
ووصف نازحون حالة المخيم بأنها صعبة ومزرية جدا، فهناك منازل ومحلات مهدمة وشوارع مجرفة، وجنود الاحتلال يداهمون المنازل بطريقة همجية ويكسرون محتوياتها من الداخل، ويعتدون بالضرب على الشبان، ويطردون كبار السن دون السماح لهم باصطحاب احتياجاتهم الأساسية خاصة الملابس، ويستولون على أجهزة الهاتف النقال الخاصة بهم.
وأشار المكتب الإعلامي للجنة خدمات مخيم نور شمس، إلى أن أعداد النازحين تجاوزت الآلاف من النساء والأطفال وكبار السن والمرضى.
وأوضحت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن عمليات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة تسببت في تهجير قسري لـ40 ألف لاجئ من مخيمات جنين، وطولكرم، ونور شمس، والفارعة. وفيما كشفت إذاعة جيش الاحتلال عن تهجير ما يقارب 20 ألف فلسطيني من منازلهم في الضفة الغربية، في إطار عملية “الأسوار الحديدية” التي ينفذها جيش الاحتلال، تشير التقديرات الحقيقية إلى أن عدد المهجرين قد يكون أكبر بكثير، حيث يقدر أن نحو 50 ألف فلسطيني أجبروا على ترك منازلهم بسبب العمليات العسكرية المستمرة.
وتفيد المعلومات بأن مدينة جنين كانت الأكثر تضررًا من عمليات التهجير، إذ اضطر 90% من سكانها إلى مغادرتها قسرًا، فيما بلغ عدد المهجرين من طولكرم نحو 10 آلاف شخص، في ظل استمرار الحملة العسكرية المكثفة التي تشنها قوات الاحتلال في المدينتين.
وفيما يخص غزة، هدد وزير المالية الإسرائيلي بتسئيل سموتريتش، بقطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة إذا عرقلت حركة حماس اتفاق التبادل. وأطلق رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيجدور ليبرمان، التهديد ذاته إذ قال “لا طعام ولا ماء ولا كهرباء ولا وقود يدخل إلى قطاع غزة إذا لم تفرج حركة حماس عن الأسرى حتى يوم السبت”، وأضاف ليبرمان أنه سيتم إغلاق معبر رفح واستعادة السيطرة الكاملة على ممر نتساريم.

مقالات مشابهة

  • مأساة مستمرة.. 300 ألف نازح يحرمهم الاحتلال العودة لرفح المدمرة
  • 6 آلاف مواطن يغادرون بورتسودان
  • بورتسودان تحتضن معرض التسوق و المنتجات الوطنية الثاني
  • السيِّد – متري مهلاً... الطوعية مخالَفة ومخالِفة
  • والي الجزيرة يهنيء النادي الأهلي مدني وهلال المناقل بالإنتصارات!
  • انطلاق برنامج العودة الطوعية بريفي كسلا
  • 50 ألف نازح في الضفة.. وتهديدات بإغلاق معبر رفح
  • الأمم المتحدة: المتمردون في رواندا يجبرون 110 آلاف نازح شرق الكونغو على الفرار مجددًا
  • لقجع: التسوية الطوعية أعادت الثقة الكاملة للمواطنين في التعامل مع الإدارة