هكذا احتفل الأمير ويليام وزوجته كيت بعيد الحب
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
(CNN)-- احتفل أمير وأميرة ويلز علنا بعيد الحب، الجمعة، من خلال مشاركة صورة رومانسية لطيفة لهما.
في الصورة التي نُشرت على قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بهما، الجمعة، يمكن رؤية الأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت جالسين على بطانية على العشب، وتحيط بهما الأشجار.
ويمسك كل منهما بيد الآخر ويرتديان ملابس زرقاء.
وتبدو كيت تضحك بينما يلتفت ويليام نحوها ويقبل خدها.
وعلقا على الصورة برمز "قلب أحمر".
يبدو أن الصورة لقطة ثابتة من مقطع فيديو شاركته كيت في سبتمبر/أيلول الماضي للإعلان عن إتمامها علاجها الكيميائي للسرطان.
والتقت كاثرين ميدلتون بالأمير ويليام في عام 2001 في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، حيث كانا يدرسان تاريخ الفن.
في العام التالي، تشاركا أماكن المعيشة، مع عدد قليل من الطلاب الآخرين.
وكانا "صديقين مقربين للغاية" لمدة عام تقريبا، وفقا لكيت، قبل أن تتحول علاقتهما إلى علاقة رومانسية.
لم يكن الأمر كذلك دائما، ومع ذلك، فقد انفصلا لفترة وجيزة في مارس/آذار 2007.
وتمت خطبة الثنائي أثناء رحلة إلى كينيا في أكتوبر/تشرين الأول عام 2010، وعقدا قرانهما في كنيسة وستمنستر في لندن في 29 أبريل/نيسان 2011.
ولديهما ثلاثة أطفال وهم: الأمير جورج، المولود في عام 2013، والأميرة شارلوت، المولودة عام 2015، والأمير لويس، المولود عام 2018.
والشهر الماضي، خلال عيد ميلاد كيت، أثنى ويليام على "الزوجة والأم الأكثر روعة"، وأثنى عليها على القوة "الرائعة" التي أظهرتها "على مدار العام الماضي" أثناء خضوعها للعلاج من السرطان.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الأمير ويليام
إقرأ أيضاً:
دعوات شعبية أردنية لمسيرة حاشدة نصرة للأقصى يوم الجمعة
#سواليف
دعت ” #الحركة_الإسلامية” و”الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن” في #الأردن إلى تنظيم مسيرة مركزية يوم الجمعة القادمة (21 آذار/مارس) انطلاقاً من #المسجد_الحسيني في وسط العاصمة عمّان، نصرةً للمسجد الأقصى وتزامناً مع الذكرى السابعة والخمسين لمعركة “الكرامة” بين الجيش الأردني وجيش الاحتلال.
وأكد المهندس عمر رياض، رئيس “دائرة فلسطين” في “الحركة الإسلامية” وعضو “الملتقى الوطني”، أن تصاعد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ضد المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك يستدعي حراكاً عاجلاً لنصرته.
وأشار رياض إلى أن “الاقتحامات المتكررة والسماح بأداء الطقوس ‘التوراتية’ في باحاته وفرض طوق عسكري حول المسجد تعيق وصول المصلين، وتمنع المرابطين من الاعتكاف خلال أول جمعتين من رمضان، مما يعكس سياسة الاحتلال القمعية تجاه المقدسات”.
مقالات ذات صلةوشدد رياض على أن “أبناء الأمة العربية والإسلامية لن يتركوا المسجد الأقصى وحيداً، فهو القبلة الأولى وعنوان الصراع مع العدو الصهيوني، ولأجله قامت معركة طوفان الأقصى”.
واعتبر رياض أن حكومة الاحتلال “اليمينية المتطرفة واهمة إذا اعتقدت أنها قادرة على تغيير هوية المسجد الأقصى من خلال فرض معادلات جديدة، حيث إن أبناء الأمة يفدون الأقصى بدمائهم وأرواحهم”.
كما أكّد على أهمية المشاركة في هذه المسيرة “لنؤكد أن القدس والمسجد الأقصى هما قضيتنا المركزية وبوصلة صراعنا، وأننا سنستمر في الدفاع عنهما مهما كانت التحديات. كما توصل المسيرة رسالة للاحتلال بأن من خاضوا معركة الكرامة دفاعاً عن الأردن لن يتوانوا عن خوض معارك الكرامة دفاعاً عن الأقصى”.
من جانبه، حذر الباحث المختص في الشأن المقدسي، زياد ابحيص، من أن ما قامت به قوات الاحتلال ومستوطنوه، يوم الأحد (16 آذار/مارس)، عبر مشاركة 555 مستوطناً في اقتحام ما يعرف بـ “عيد المساخر”، ينقل هذا الاقتحام إلى خانة محطات العدوان المركزي على الأقصى، الأمر الذي يسهم في تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، مما يستدعي التحرك العاجل لتعزيز الوجود الإسلامي في المسجد وحمايته من مخططات التهويد والتقسيم.