أموريم مدرب مانشستر يونايتد: نحتاج لتحسين أسلوب لعبنا
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أكد المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، روبن أموريم، أهمية المباريات المتبقية للفريق في عمر مسابقة الدوري الإنجليزي.
ويستضيف فريق توتنهام، نظيره مانشستر يونايتد في إطار منافسات الأسبوع الـ 25 من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي.
وقال أموريم - في مؤتمر صحفي خاص بالمباراة اليوم الأحد - "كل مباراة الآن حتى نهاية الموسم هي كبيرة بالنسبة لنا.
وعن المقارنة مع مدرب توتنهام أنجي بوستيكوجلو والتمسك بالمبادئ، قال المدرب البرتغالي "أنا معجب كبير بأنجي بوستيكوجلو. أنا من ثقافة مختلفة، فالمدربون البرتغاليون يتمتعون بالقدرة على التكيف. أنا أتأقلم. أستخدم نظامًا معينًا لأنني أؤمن أنه إذا كنت تستخدم هذا النظام، يمكنك توظيف أنظمة أخرى في نفس الوقت. هذه هي فلسفتي. لكننا لا نفوز بالمباريات، وأتفهم أوجه التشابه بيني وبين أنجي، فنحن نواجه نفس المشاكل. في رأيي، ومع كامل الاحترام، أنا في نادٍ أكبر، مع ضغوط أكبر. من المهم للمدرب أن يلتزم بمبادئه".
وعن تعاطفه مع بوستيكوجلو، قال: "بالطبع، خاصة لأنه شخص جيد، ومدرب جيد، ويريد أن يلعب كرة القدم بالطريقة الصحيحة.عندما نختار هذه المهنة، هناك الكثير من الجوانب الإيجابية، لكننا نشعر بالضغط عندما لا نفوز".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي مانشستر يونايتد توتنهام روبن أموريم
إقرأ أيضاً:
اليوم مشردون لكننا عائدون.. قصص التهجير القسري من الضفة الغربية
استعدت نهيل نجار، من سكان مخيم نور شمس للاجئين في طولكرم، لمغادرة منزلها وهي تنظر بحزن إلى المكان الذي عاشت فيه سنوات.
قالت وهي تحاول كبح دموعها، القوات الإسرائيلية طلبت من عائلتها المكونة من 18 فردا إخلاء المكان، حيث لم يعد لديهم ماء أو احتياجات أساسية أخرى.
لم تكن نهيل الوحيدة التي تعاني في المخيم، حيث كانت ابتسام العجوز تجمع ما تبقى من ممتلكاتها للرحيل قائلة بابتسامة مليئة بالأمل، إنهم عائدون لبناء منزلهم.
هُجرت ابتسام وعائلتها قسريا، وكانوا يستعدون للذهاب إلى منزل شقيقها مؤقتا لكنها أكدت، "اليوم نحن مشردون، لكننا سنعود".
وبدأت القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية بجنين في 21 يناير/كانون الثاني، وتوسعت العملية لتشمل طولكرم والفارعة وطمون، إذ فر آلاف الفلسطينيين من منازلهم في الضفة الغربية عقب الحملة العسكرية والدمار الواسع.
وتستمر معاناة سكان مخيم نور شمس للاجئين في ظل الدمار الذي خلفته العملية العسكرية الإسرائيلية، حيث يحاولون إعادة بناء حياتهم وسط الأنقاض والدمار، وقصة نهيل وابتسام هي مجرد مثالين على الصمود والأمل في مواجهة الصعاب.