ممرضة تقتل 7 أطفال حديثي الولادة بطريقة وحشية.. تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أُدينت الممرضة لوسي ليبتي في بريطانيا الأسبوع الماضي بتهمة قتل سبعة أطفال حديثي الولادة في مستشفى كونتيسة تشيستر .
وأفاد القاضي جيمس جوس في خطابه بالمحكمة أن لوسي قتلت سبعة أطفال خلال الفترة من عام 2015 الى 2016، وحاولت أيضًا قتل ستة أطفال آخرين.
وأشار إلى أن سلوك الممرضة كان ضد الإنسانية والمهنة التمريضية، مؤكدًا أنه قد أثر أيضًا على ثقة العامة في المؤسسات الصحية.
واستهدفت لوسي ليبتي توائم معينة كان بعضهم يعاني من مشاكل صحية.
وأوضح أن لوسي كانت تتواصل سرًا مع عائلات الأطفال المتوفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: بريطانيا
إقرأ أيضاً:
«عيالنا أمانة».. رفاه اجتماعي لأبناء دبي من الولادة إلى الرشد
دبي: «الخليج»
تسعى منظومة دبي لحماية الطفل «عيالنا أمانة»، التي اعتمدها المجلس التنفيذي لإمارة دبي، برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في فبراير 2025، لتحقيق هدف واضح هو أن يتمتع أبناء دبي، منذ الولادة إلى سن الرشد، بأفضل مستوى من الرفاه الاجتماعي.
وبالتزامن مع يوم الطفل الإماراتي، تأتي هذه المنظومة لترسخ مكتسباً جديداً يضاف إلى قائمة المكتسبات النوعية الداعمة لتحقيق رفاه الطفل وتلاحم الأسرة وازدهار مجتمع الإمارة.
ويمتد أثر المنظومة على مدار مختلف مراحل حياة الأطفال واليافعين والشباب حتى عمر 21 سنة، بل إنه يشمل مرحلة ما قبل الولادة، بما في ذلك تحديد الاحتياجات الأسرية والصحية والاجتماعية للطفل قبل ولادته، ومرحلة ما بعد الولادة، وتسجيل الأبناء وإصدار مستنداتهم الثبوتية وضمان حصولهم على الخدمات الصحية والاجتماعية الأساسية للحماية والرعاية والنمو الصحي.
كما ترتكز المنظومة على تطوير حزمة نوعية ومـتكامــلة مــن المشاريع الاستراتيجية، مثل: تطوير بروتوكول دبي لحماية الطفل، وتقديم برنامج تدريبي للمهنيين الاجتماعيين، وأتمتة خدمات حمايـــة الطــفل وربــطها مــع الجهات المعنية، فضلاً عن توفــير الحــلول التـــشريعية الداعمة لحوكمة المنظومة، بما يتوافق مــع غايات أجندة دبي الاجتماعية 33.
وتتميز بإشــراك كافة فئات وشرائح مجتمع دبي في حماية الطفل ورعاية مصالحه من مصممي السياسات المعنية بالطفل، والقائمين على رعاية الأطفال، وأخصائيّ حماية الطفل، والأخصائيين الاجتماعيين، وكوادر المؤسسات التعليمية والمنشآت الصحية والمؤسسات الرياضية والمراكز الترفيهية، والقائمين على المرافق والخدمات العامة التي تشمل الأطفال واليافعين والشباب.