كاتب صحفي: مصر خط الدفاع الأول ضد أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
قال الكاتب الصحفي كمال ريان، إن أن مصر خط الدفاع الأول ضد أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني، وتعتبر قضيته مصرية، مشددا على أنه منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة كان الموقف المصري قوي في مساندة الشعب الفلسطيني بالقطاع، من خلال التحركات التي أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ اليوم الأول.
كمال ريان: مصر طالبت بالوقف الفوري لإطلاق الناروأوضح «ريان»: «مصر طالبت بالوقف الفوري لإطلاق النار، والسماح بنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وأن يكون هناك طريق للحل الدائم للقضية الفلسطينية، على أساس قرارات الشرعية الدولية، وإقامة دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
وتابع: «هذا هو الموقف الواضح لمصر، التي وقفت ضد محاولات تهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وكان هناك التصريح الشهير للرئيس عبد الفتاح السيسي الذي قال فيه: (إن تصفية القضية الفلسطينية خط أحمر، وتهجير الفلسطينيين من أراضهم خط أحمر)».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: إعادة إعمار غزة ستنفذ بسواعد مصرية عربية
قال الكاتب الصحفي، جمال رائف، إن مشهد اصطفاف معدات الإعمار في قطاع غزة والمنازل المتنقلة يؤكد أن إعادة الإعمار داخل القطاع ستنفذ بسواعد وإرادة ورؤية مصرية عربية، ويأتي ذلك ضمن بروتوكول وقف إطلاق النار الذي يتضمن جزء إنساني يجب تطبيقه على أرض الواقع.
التزام مصر وقطر باتفاق وقف إطلاق الناروأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية إكسترا نيوز، أن المشهد سالف الذكر يؤكد التزام الوسطاء في مصر وقطر بهذا الاتفاق وتنفيذ كل بنوده سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني، مشددا على ضرورة التزام كل الأطراف بما جرى الاتفاق عليه ولا يجب عرقلة إعادة الإعمار في قطاع غزة أو تأخير ومنع دخول المساعدات والمنازل المتنقلة في ظل الأجواء البادرة والقاسية على الفلسطينيين.
إرداة دولية داعمة للدور المصريوتابع: «يجب أن تكون هناك إرداة دولية داعمة للدور الذي تقوم به مصر وقطر وكل الدول العربية من محاولات حثيثة لتطبيق كل بنود وقف إطلاق النار والوصول إلى إعادة الإعمار بإرداة مصرية عربية».
وواصل: «مصر لن ولم تستجيب لأي رؤى أو أفكار من شأنها تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين لخارج أراضيهم، فالإرادة المصرية العربية فوق كل اعتبار وتنحاز فقط للرغبة الفلسطينية».