صحيفة الاتحاد:
2025-03-19@19:19:45 GMT

دبا الحصن والبطائح يتعادلان في «مباراة مثيرة»

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

 
فيصل النقبي (الشارقة) 


خطف دبا الحصن «نقطة ثمينة» بالتعادل مع البطائح 2-2، في المباراة المثيرة التي أقيمت على استاد خالد بن محمد القاسمي بمدينة الشارقة، ضمن «الجولة 16» من «دوري أدنوك للمحترفين»، سجل للبطائح أديلسون ألبيرتو في الدقيقة 23، وأناتولي في الدقيقة 38، فيما أحرز لدبا الحصن، ميدانا في الدقيقة الثالثة، وعليون ندور في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الثاني.

أخبار ذات صلة العين يتفوق على كلباء بـ«ثلاثية» خورفكان يقسو على العروبة بـ «ثلاثية»

بهذه النتيجة يصل البطائح إلى «النقطة 12» في المركز الثاني عشر، فيما بلغ دبا الحصن «النقطة العاشرة» في المركز الثالث عشر.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين دبا الحصن البطائح

إقرأ أيضاً:

فيما جرحاهم وأسر قتلاهم يحتجون.. يواصل الحوثيون نهب المساعدات

تصاعدت حالة الغضب في أوساط جرحى وأسر قتلى مليشيا الحوثي، بعد انقطاع الدعم الذي كانوا يحصلون عليه عبر المساعدات التي كان يقدمها برنامج الغذاء العالمي، والتي كانت الميليشيا تستغلها لصالح عناصرها وأسر قتلاها وجرحاها على حساب الفئات الأشد احتياجًا.

وأفادت مصادر محلية في صنعاء بأن الميليشيا، بعد وقف دعم البرنامج، قامت بصرف مساعدات مالية رمزية لا تتجاوز 30 ألف ريال يمني فقط للمقربين منها، بينما تركت باقي الجرحى وأسر القتلى دون أي مساعدة، ما دفعهم إلى إثارة ضجة كبيرة، مطالبين بالحصول على الدعم الذي كانوا يتلقونه.

نهب مخازن برنامج الغذاء العالمي.. استغلال مستمر

يأتي ذلك في وقت تؤكد فيه تقارير حقوقية أن ميليشيا الحوثي استغلت الدعم الإنساني المقدم من برنامج الغذاء العالمي لسنوات طويلة، ووجهته لصالح مقاتليها وأسرهم، بدلًا من توزيعه على المستحقين من المدنيين الذين يعانون من الجوع والفقر.

ولم تكتفِ بذلك، بل قامت خلال الفترات الماضية بنهب مخازن البرنامج في أكثر من محافظة، حيث استولت على كميات ضخمة من المساعدات الغذائية ووزعتها عبر تجار موالين لها أو استخدمتها لحشد مزيد من المقاتلين لجبهاتها.

وكان برنامج الغذاء العالمي قد أعلن في وقت سابق تعليق أو تقليص مساعداته في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين بسبب التدخلات المستمرة في عملية التوزيع، ونهب المساعدات وتحويلها لصالح الميليشيا، وهو ما انعكس بشكل مباشر على الفئات الأشد احتياجًا التي كانت تعتمد على هذه المساعدات لتأمين قوت يومها.

جرحى وأسر قتلى الحوثي يتظاهرون ضد الميليشيا

بحسب شهود عيان، شهدت عدة مناطق في صنعاء ومحيطها احتجاجات متفرقة من قبل جرحى الحوثيين وأسر قتلاهم، الذين طالبوا بصرف مستحقاتهم التي كانت تأتيهم عبر المساعدات الإنسانية.

وقال مصدر مقرب من أسر أحد المحتجين: "الميليشيا كانت تستخدم المساعدات لدعمنا، الآن بعد أن توقفت لم يعد هناك أي اهتمام بنا، ولا نحصل إلا على الفتات بينما القادة الحوثيون يتمتعون بالثروات."

الفساد الداخلي.. القيادات تستفيد والبقية يعانون

وفي ظل هذه الأزمة، تؤكد مصادر مطلعة أن قيادات حوثية متنفذة ما زالت تحصل على موارد مالية ضخمة من عمليات تهريب المساعدات والمتاجرة بها في الأسواق السوداء، بينما تترك الجرحى وأسر القتلى يعانون الفقر والجوع، ما يعكس حالة الانقسام داخل الميليشيا.

ويرى مراقبون أن هذه التطورات قد تؤدي إلى تصاعد السخط داخل صفوف الحوثيين أنفسهم، خاصة أن الميليشيا لم تعد قادرة على توفير الدعم المالي الذي كانت تحصل عليه عبر استغلال المساعدات الدولية، ما قد يدفع الكثير من عناصرها إلى إعادة التفكير في الاستمرار بصفوفها، في ظل استحواذ قياداتها على الثروات وترك بقية الأفراد لمصيرهم.

مقالات مشابهة

  • فيما جرحاهم وأسر قتلاهم يحتجون.. يواصل الحوثيون نهب المساعدات
  • برانكو: ستكون مباراة مثيرة.. ورينارد يمتلك الخبرة
  • كأس مصرف أبوظبي الإسلامي.. أرقام واحصاءات من ذهاب نصف النهائي
  • شباب الأهلي يقترب من نهائي كأس «أبوظبي الإسلامي» بـ«ثلاثية الشارقة»
  • قراءة تحليلية فيما ورد في الدستور الإنتقالي لجمهورية السودان 2025
  • الشارقة وشباب الأهلي.. «لقاء التحدي الثالث»
  • الوصل يقتنص الفوز أمام الجزيرة في «الدقيقة 90»
  • الشارقة مع شباب الأهلي في نصف نهائي كأس مصرف أبوظبي الإسلامي الثلاثاء
  • البطائح في المربع الذهبي لدوري السلة للمرة الثانية على التوالي
  • انطلاق مسابقة القرآن الكريم في دبا الحصن