أصالة تستعد لحفلها في ألمانيا مايو المقبل «صورة»
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تستعد الفنانة أصالة، لإحياء حفلها الغنائي في ألمانيا خلال الفترة المقبلة، و تقدم خلالها باقة من أفضل أعمالها الغنائية التي طرحتها مؤخرا.
وفي هذا السياق، كشفت الجهة المنظمة لحفل أصالة في ألمانيا، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلة: «استعدوا لليلة لا تُنسى مع أيقونة الشرق أصالة نصري، في حفل استثنائي في أوبرا هاوزن، ألمانيا يوم 2 مايو».
ومن ناحية أخرى، تعيش أصالة حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث طرحت آخر أعمالها مؤخرا التي تحمل اسم «سوريا جنة» التي تضامنت من خلالها مع سوريا.
وأغنية سوريا جنة لـ أصالة، من كلمات بتول زيدان، وألحان يارا أحمد.
وكشفت أصالة عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن سعادتها باطلاق هذه الأغنية، قائلة: «مشاعر مختلطه كلها قوية خوف أولاً من إنه ينسى الواحد فينا شو كنا وشو أصلنا.. نحنا كل أهل سوريا بنشبه أهل الحارة اللي بكل العالم ما في من هيك حاره الناس».
وأضافت أصالة: «فيها مخلوطين من ديانات مختلفة وثقافات مختلفة وبساطة وشهامة ومحبة وتسامح وتسامح وتسامح وما في شي حيخلينا نتجاوز ونكبر ونحقق ونعلى غير التسامح ومارح نقول مو وقتها لسه الجرح طازه! رح نقول نحنا أهل سوريا العظيمة الطيبة سوريا التاريخ اللي بيعشقها»
اقرأ أيضاً28 نوفمبر.. تفاصيل وأسعار تذاكر حفل أصالة في أرينا الكويت (صور)
«وقعت في الجيم».. شام الذهبي ابنة أصالة تنجو من إصابة خطيرة (فيديو)
بعد نجاح ألبوم والدتها الجديد.. هذا ما قالته شام الذهبي عن والدتها أصالة «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل حفلات أصالة اصالة الفنانة أصالة حفلات موسم الرياض اصاله أصالة نصري اصالة نصري أصاله أغنية اصالة اغاني اصالة حفلة اصالة اغنية اصالة الجديدة احتفالات عيد الحب حفلات اصالة حفلات أصالة أصالة ف عيد الحب فی ألمانیا
إقرأ أيضاً:
"رويترز": انتخاب فريدريش ميرتس مستشارًا لألمانيا في 6 مايو المقبل
أفادت وكالة "رويترز"، نقلًا عن مصادر حزبية في ألمانيا، الجمعة، بأن زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ فريدريش ميرتس سيُنتخب مستشارًا لألمانيا في 6 مايو المقبل، مشيرةً إلى اتفاق المحافظين وشريكهم في الائتلاف الحكومي الحزب الديمقراطي الاجتماعي (يسار الوسط) على هذا الموعد.
وبدأت ملامح الحكومة الجديدة في ألمانيا بالظهور بعد نحو 6 أسابيع من الانتخابات الفيدرالية التي جرت في 23 فبراير الماضي، إذ أنهى كل من الحزب المسيحي الديمقراطي (CDU) وحليفه الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري (CSU) والحزب الديمقراطي الاجتماعي (SPD) مفاوضات تشكيل الائتلاف.
ولكن لا يزال يجب على اللجان الحزبية الموافقة على الائتلاف الذي تم التفاوض عليه، فيما من المنتظر أن يجري الحزب الديمقراطي الاجتماعي استطلاع رأي لأعضائه، حسب شبكة DW الألمانية التي أشارت إلى أن مصادرها تحدثت عن احتمالية انتخاب ميرتس في مايو المقبل.
وفقًا للاتفاق الائتلافي المكون من 114 صفحة، من المتوقع أن يحصل الحزب الديمقراطي الاجتماعي على 7 وزارات في الحكومة الفيدرالية الجديدة أي أكثر من الحزب الديمقراطي المسيحي المحافظ الذي حصل على 6 وزارات، فيما سيتسلم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري 3 حقائب وزارية من وزارة الداخلية.
وجاء في وثيقة اطلعت عليها وكالة "رويترز"، أن الاتحاد الديمقراطي المسيحي الذي ينتمي إليه ميرتس سيتولى مسؤولية وزارتي الاقتصاد والخارجية، بالإضافة إلى المستشارية، ويتولى الحزب الديمقراطي الاجتماعي المالية والدفاع.
وفاز الحزب الديمقراطي المسيحي بنسبة 28.5% من الأصوات في الانتخابات الأخيرة، بينما حصل الحزب الديمقراطي الاجتماعي على نسبة 16.4%.
وتتوج هذه الاتفاقية أسابيع من المساومات بين المستشار المقبل ميرتس والحزب الديمقراطي الاجتماعي بعد أن جاء ميرتس في المركز الأول خلال انتخابات فبراير، لكنه لم يحصل على الأغلبية نتيجة لبروز حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف وحلوله في المركز الثاني.
واكتسبت الضغوط للتوصل إلى اتفاق زخمًا جديدًا، لأن الحكومة ستتولى المسؤولية في وقت اضطراب عالمي وسط صراع تجاري متصاعد أشعله الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات.
وفي مؤتمر صحافي مع شركائه في الائتلاف، وجه ميرتس رسالة إلى البيت الأبيض باللغة الإنجليزية قال فيها، الثلاثاء الماضي: "الرسالة الرئيسية لدونالد ترمب هي أن ألمانيا عادت إلى المسار الصحيح"، ووعد بزيادة الإنفاق الدفاعي، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد.
وأضاف أن صفقة الائتلاف تنقل "إشارة قوية وواضحة" لمواطنيه وللدول الأوروبية الأخرى، مشددًا على أن "ألمانيا سيكون لديها حكومة مقتدرة وقوية".
وأكدت الصفقة على أهمية علاقات ألمانيا مع الولايات المتحدة، أكبر شركائها التجاريين، كما أنها تستهدف إبرام اتفاق تجارة حرة على المدى المتوسط. لكن ميرتس أكد أيضًا على أنه يتعين على الاتحاد الأوروبي التوصل إلى رد مشترك إزاء حرب الرسوم الجمركية العالمية المتصاعدة التي وضعت الولايات المتحدة والصين بخاصة في مواجهة.
وقال ميرتس: "في الوقت نفسه... عدم اليقين الاقتصادي يتفاقم بشدة. وفي هذا الأسبوع تحديدًا، أثارت القرارات التي اتخذتها الحكومة الأميركية اضطرابات جديدة".
وفي إطار وضع بعض الخطوط العريضة لمجموعة من السياسات، وافق الائتلاف على خفض الضرائب على متوسطي ومنخفضي الدخل، وخفض الضرائب على الشركات، وخفض أسعار الطاقة، ودعم صناعة السيارات الكهربائية، وإلغاء قانون سلاسل التوريد المتنازع عليه.
ومع مراقبة حزب "البديل من أجل ألمانيا" عن كثب، عبر الائتلاف عن موقف أكثر صرامة في الهجرة، إذ يخطط لإبعاد طالبي اللجوء على الحدود الألمانية، وإلغاء عملية الحصول على الجنسية سريعًا، من بين تدابير أخرى.