صدى البلد:
2025-02-15@02:44:14 GMT

نفى السادسة.. تفاصيل زيجات حميد الشاعري

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

تداول مجموعة من صفحات التواصل الاجتماعي أنباء حول زواج الفنان حميد الشاعري، بعد انفصاله عن زوجته السابقة صوفيا منذ عامين، ونشر هذه الأخبار ببعض المواقع الإلكترونية.


رد الفنان حميد الشاعري على الأخبار المتداولة، نافيا هذه الأخبار جملة وتفصيلا، وأكد الشاعري إنه لم يتزوج مجددا، ولا يعرف مصدر هذه الأخبار بحسب تصريحات صحفية.

تفاصيل زيجات حميد الشاعري

الفنان حميد الشاعري، خلال ظهوره في برنامج "حبر سري"، كان قد كشف عن دخوله تجربة الزواج 5 مرات.


وكانت تجربة الزواج الأولى للفنان حميد الشاعري، من إنجليزية، عندما كان يبلغ من العمر 17 عامًا، و تم الانفصال بعد عام.

ثاني زيجات الفنان حميد الشاعري، كانت من ابنة عمه، عندما كان عمره 19 عاما، وتم الانفصال، بسبب هروبه من ليبيا.

وكانت الزيجات الثالثة و الرابعة، من أردنيتين وانفصل عنهما، في أوقات مختلفة، قبل زواجه للمرة الخامسة من صوفيا رشاد، وكانت تحمل الجنسيات الكندية والمصرية.

الفنان حميد الشاعري، أثمرت زيجاته الخمس، عن 4 أبناء، وهم نوح،و نورا، ونبيلة، و الموزع الموسيقي نديم.

أعمال حميد الشاعري

ويجهز حميد الشاعري عدة أعمال غنائية جديدة هذه الفترة، إذ ينشغل حاليا بعدد من المشروعات الموسيقية المنفردة، أو التي يتعاون خلالها مع مجموعة من النجوم من أجيال مختلفة، ومن أبرزهم عمل يجمعه بالمطرب المثير للجدل تووليت، والذي ظهر مع حميد في الاستديو الخاص بحميد أثناء تجهيز عمل فني، سيتم الإعلان عن تفاصيله قريبا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حميد الشاعري المزيد الفنان حمید الشاعری

إقرأ أيضاً:

أعمال عبد العزيز الغراز.. استعادة الأماكن عبر تساؤلات فلسفية

محمد نجيم (الرباط)

أخبار ذات صلة لوحات نورة الهاشمي.. تتغنّى بالموروث «بينالي أبوظبي للفن العام» يطلق المجموعة الثانية من الأعمال الفنية

تستدعي عملية تلقي الأعمال الفنية التي يبدعها التشكيلي المغربي عبد العزيز الغراز الكثير من التأمل، نظراً لما تكتنزه أعماله من عوالم فسيحة وأشكال متداخلة تكشف عن موهبة فنان خبر دهاليز اللوحة وأسرار الألوان والخطوط والعلامات والرموز.
أعمال الغراز التي قدمها مؤخراً في معرضه «استذكار» بالرباط، تأتي امتداداً لمعارضه السابقة وتحمل بصمته الفنية وأسلوبه المتميّز، والتي تنفرد بها أعماله بتجريديتها الغنائية وأبعادها الهندسية المحملة بالشاعرية، وخلال افتتاح المعرض، قال الفنان الغراز، «إن لوحاته تستعيد الأماكن التي تركت بصمتها عليه، مع الحرص على صنع نوع من التناغم بين الصور المدمجة في لوحاته والفن التجريدي».
حين نتأمل أعمال الغراز نجد نظرنا يبحث ما وراء الصورة، لأن عمله حجاب يخفي تساؤلات فلسفية حول مظاهر الطبيعة العجائبية، واهتمام الفنان الغراز، حسب ما كتب الناقد الفني شفيق الزكاري في كتيب المعرض، مرتبط ومتصل بالمشاعر والإحساسات الدفينة التي يصعب الغور في أعماقها وإدراك مقاصدها، فهي بمثابة قصائد شعرية لا يملك أدواتها التعبيرية والمخيالية إلا الشاعر في حد ذاته، لأنها تخلق حجاباً شفافاً بينه وبين المتلقي، ما يضفي على قراءة أعمال الفنان الغراز من حرية في تأويلها، هي تلك المساحات الفارغة، كحوار جدلي بين المملوء والفارغ سواء على مستوى اللون أو البياض الذي يكتسح جل أعماله بتسلسلها، لتصبح صفحات هي الأخرى التي تولد الدهشة والرهبة في مباشرتها سواء عند الفنان التشكيلي أو الكاتب بصفة عامة.
أما فيما يخص البنية اللونية في تجربة الفنان عبد العزيز الغراز، فقد اعتمدت على عملية مباشرة لا تحتاج لمزج خضاب الألوان فوق سند غير السند الأصلي أي القماش، بل إنه بقي محافظاً على أصل الألوان واستعمالها انطلاقاً من بؤرتها الجنينية، مع الحفاظ على عذريتها الطبيعية مع احتضان نمط لوني ترابي بني ينتمي إلى محيط العمارة التي ينتمي إليها.
وبهذا يكون الفنان عبد العزيز الغراز قد ارتقى بتجربته من المادة إلى الحس بمرجعية المبدع العارف بقوانين التشكيل في بعده الإنساني والحضاري في علاقتيهما بالموروث الثقافي والجمالي المغربي الأصيل.
أما الناقد الجمالي إبراهيم الحيْسن فيقول في شهادته عن أعمال الفنان عبد العزيز الغراز:«كيف يستعيد الفنان التشكيلي عبد العزيز الغراز جزءاً من ماضيه وذكرياته؟ ولماذا فكر في جعل ماضيه حاضراً في تجربته الصباغية الراهنة التي حَشَدَ فيها العديد من أفكاره وتصوراته التي حولها من سياق ذهني محسوس إلى سياق جمالي بصري ملموس؟ لا شك أنه أراد بهذا الاشتغال التشكيلي الجديد تقديم لوحات صباغية أخرى موسومة بالمزاوجة بين التجريد والتشبيه، حيث نلمس عودته التدريجية للتشخيص الذي يظهر في لوحاته مندمجاً وسط تكوينات تجريدية متنوعة يتقلص فيها التكثيف اللوني والمادّوي الذي رافق تجربة الفنان لفترة معينة متجاوزاً بذلك ما أنتجه من لوحات تعج بالحركية اللونية الناتجة عن البصمة والأثر وأمسى ينفذ راهناً لوحات أخرى مغايرة يطل من داخلها الجسد بملامح هلامية تجريدية تختفي فيها سمات هويته الفيزيقية بفعل الإمحاء وتمازج الطلاء والمواد التلوينية الخفيفة المستعملة. لقد أضحت لوحاته الصباغية المقترحة لهذا المعرض، تحمل بصمات الماضي وتستند إلى مرجعية شخصية مفعمة بصور خاصة من رحم تجارب ذاتية خاضها الفنان في معترك الحياة وهي لوحات تحيا بداخلها مفردات تجريدية وتشخيصية تتمازج في ما بينها لتظهر في شكل متواليات بصرية يسعى الفنان من خلالها إلى استعادة الماضي كشكل من أشكال الارتجاع الفني «الفلاش باك».

مقالات مشابهة

  • أعمال عبد العزيز الغراز.. استعادة الأماكن عبر تساؤلات فلسفية
  • الجوازة السادسة.. حميد الشاعري يحسم الجدل حول أحدث زيجاته
  • «الجهاد» تكشف تفاصيل جديدة بشأن الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين
  • تطورات الحالة الصحية للفنان كمال أبو رية بعد تعرضه لحادث سير
  • بعد عامين من طلاقه.. حميد الشاعري يكشف أسرار حياته الخاصة
  • أخبار الفن| حميد الشاعري يرد على شائعة زواجه.. مفاجأة جديدة حول وفاة إنجي مراد
  • حميد الشاعري يكشف حقيقة زواجه من جديد
  • حميد الشاعري يرد على أنباء زواجه
  • كاتس: الحرب الجديدة في غزة ستكون مختلفة في شدتها