الخيانة الزوجية من أصعب التجارب التي تمر على الإنسان، ومدى أثرها النفسي والجسدي على الفرد من أبرز الموضوعات الاجتماعية المهمة التي يُسلط السباق الرمضاني 2025 الضوء عليها، ضمن أحداث مسلسل «وتقابل حبيب» الذي تقوم ببطولته الفنانة ياسمين عبد العزيز، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي حول ليل الحسيني التي تكتشف فجأة أن زوجها متزوج سراً من امرأة أخرى حتى تطلب الطلاق.

من واقع ما تتناوله أحداث مسلسل وتقابل حبيب حول الخيانة الزوجية وما تسببه من فقدان الثقة بين الزوجين وتطور الخلاف إلى الطلاق، نتناول في السطور التالية 5 نصائح وخطوات تساعد على إعادة بناء الثقة بين الشريكين وتحسين علاقتهما.

يُمكن تعزيز وإعادة بناء الثقة بين الزوجين باتباع مجموعة من الخطوات الهامة أشارت إليها الدكتورة ريهام عبد الرحمن، استشارية الصحة النفسية والعلاقات الأسرية خلال حديثها لـ «الوطن»، كالتالي:  

التواصل والمصارحة أول بأول

يجب على الزوجين مراعاة التواصل الفعال والمصارحة بأي مستجدات تحدث في حياة كل منهما، ويجب أن يخبرا بعضهما بأي مشاعر سلبية قد تواجه العلاقة مثل مشاعر عدم الأمان أو الخوف لمحاولة معرفة أسباب ذلك والتوصل إلى حلول.

المشاركة

تعتبر المشاركة من أبرز عوامل نجاح أي علاقة زوجية، فيجب على كل طرف مشاركة شريكه اهتماماته وأفكار ومخاوفه، لأن ذلك يساعد على بناء الثقة بينهما وتعزيز مشاعر الحب والاحتواء والتفاهم.

تجاوز أخطاء الماضي

تتسبب بعض المشاكل التي حدثت بين الزوجين في الماضي إلى شعور أحد الطرفين بعدم الثقة تجاه الطرف الآخر، وللتغلب على هذا ينبغي أن يتعاهدا على نسيان كل منهما لأخطاء الماضي والبدء من جديد على أساس المشاركة والتسامح والثقة المتبادلة.

الاستماع والمشورة

ينبغي أن يسعى كل طرف في العلاقة الزوجية إلى تخصيص وقت محدد للاستماع إلى شريكه ومحاولة فهم آرائه ووجهات نظره تجاه المواقف المختلفة، كما ينبغي التعرف على مخاوفه وهواجسه ومحاولة التوصل إلى حلول بشأنها.

رسم حدود مع الآخرين

من الضروري أن يُطمئن كل طرف شريكه بخصوص حدود علاقاته مع الأخرين خاصة من الجنس الآخر، سواء أفراد العائلة أو زملاء العمل حتي لا يثير بداخله الشك وتنهار الثقة بينهما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل وتقابل حبيب الخيانة الزوجية الطلاق الثقة بين الزوجين دراما رمضان بناء الثقة بین

إقرأ أيضاً:

رئيس شباب النواب يثمن جهود إعادة بناء استاد النادي المصري

كتب – نشأت علي:
وجه النائب الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على قراره بإعادة بناء استاد النادي المصري في موقعه التاريخي بحي المناخ في محافظة بورسعيد، مؤكدًا أن هذا المشروع هو هدية كبيرة لجماهير المدينة.

وأشاد "حسين" بالاهتمام الذي توليه القيادة السياسية للمشروع، مشيرًا إلى دور رئيس الوزراء المهندس مصطفى مدبولي في متابعة كافة الإجراءات المتعلقة ببناء الاستاد، ودعم وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي في تقديم التسهيلات اللازمة.

وفي تصريح صحفي له، أوضح الدكتور محمود حسين أنه بناءً على مقترحه، تم عقد اجتماعات شهرية لجميع الجهات المعنية بتنفيذ بناء الاستاد، حيث تم عقد اجتماع موسع اليوم بحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء أ.ح محب حبشي، محافظ بورسعيد، واللواء د. حازم حسن، رئيس شركة وادي النيل للمقاولات، إضافة إلى استشاري المشروع من الكلية الفنية العسكرية. تم التأكيد خلال الاجتماع على أهمية الالتزام بالجداول الزمنية وتوفير كافة التسهيلات للشركات المنفذة للمشروع.

وأشار حسين إلى أن الاجتماع أسفر عن اتفاق على تسريع معدلات تنفيذ الاستاد وفقًا لأعلى المعايير الفنية والهندسية، وهو ما يعد بمثابة انطلاقة جديدة لبناء الاستاد بما يتناسب مع تاريخ النادي المصري العريق. كما تم تحديد عقد اجتماع جديد في الشهر المقبل لمتابعة كافة مستجدات المشروع ومواصلة تسريع وتيرة العمل فيه.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

محمود حسين أشرف صبحي الشباب والرياضة مجلس النواب

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة استجابة لـ"العمل الدولية".. البرلمان يوافق على التعديلات النهائية لمشروع أخبار ماذا قالت وزيرة التخطيط أمام البرلمان؟.. 20.4 تريليون جنيه قيمة الناتج أخبار البرلمان يوافق على تعديل اجتماع المجلس الأعلى للأجور ليصبح كل ٦ أشهر أخبار وزير العمل: صدور قانون العمل إنجاز كبير للدولة المصرية أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

رئيس "شباب النواب" يثمن جهود إعادة بناء استاد النادي المصري

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

أكبر طرح للوحدات السكنية.. ننشر أسعار شقق جنة والإسكان الحر (150 ألفًا مقدم حجز) دعم مشترك بمختلف الأصعدة.. نص البيان المصري الكويتي المشترك بعد زيارة الرئيس السيسي 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • أنوشكا عن شخصية إجلال بـ«وتقابل حبيب»: لا تشبهني أنا مليانة أحاسيس ومشاعر
  • أنوشكا عن دور إجلال الشريرة في وتقابل حبيب: أنا في الحقيقة مش كده
  • بتول الحداد تكشف عن بدايتها الفنية وتأثير والدتها في اختياراتها بمسلسل وتقابل حبيب
  • أنوشكا: دوري في "وتقابل حبيب" لا يشبهني.. والغناء ضمن خططي المقبلة
  • المجلس القومي للمرأة يشيد بمسلسل وتقابل حبيب وياسمين عبدالعزيز ترد
  • بعد عرض «وتقابل حبيب».. أحمد فهمي يوجه رسالة لشقيقه وياسمين عبد العزيز
  • افرام التقى ويشلت: إعادة بناء الإدارة حجر أساس وحدة لبنان
  • رئيس شباب النواب يثمن جهود إعادة بناء استاد النادي المصري
  • نهاية الحشو والخلع .. اكتشاف طريقة جديدة لإعادة بناء الأسنان المتهالكة
  • الوزير السكاف لـ سانا: نؤكد حرصنا على تحقيق العدالة الإدارية وطيّ صفحة الظلم الوظيفي، بما يعزز الثقة بمؤسسات الدولة الجديدة