لا تجيد الحديث الرومانسي.. مواليد 3 أبراج فلكية تعبر عن حبها بالهدايا في الفلانتين
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
عدم إجادة الحديث واحدة من المشكلات الأزلية التي يعاني منها أصحاب بعض الأبراج على وجه التحديد، وهذا ما يجعلهم غير قادرين على التعبير عن مشاعرهم، خاصة إذ كان الأمر يتطلب ذلك منهم بصورة مستمرة، لهذا يميلون إلى شراء الهدايا باعتبارها وسيلتهم الأمثل للتعبير عن حبهم خاصة في مثل هذه المناسبات الهامة مثل الفلانتين وفقًا لـ«astrotalk».
مواليد برج الأسد من الأشخاص التي تعشق التقدير، ويميلون إلى إظهار ذلك لمن يحبون بشتى الطرق، ففي بعض الأحيان يجدون أن تقديم الهدايا واحدة من أفضل السبل للتعبير عن حبهم، لهذا تجدهم يرغبون دومًا في معرفة ما يفضله الآخرون من أجل اقتنائه لهم، فهم لا يجدون صعوبة في ذلك الأمر، بل يعرفون ذلك بمنتهى السهولة وذلك لقدرتهم على فهم جوانب خفية في حياة الطرف الآخر تساعدهم على اختيار الهدية المناسبة له.
يرى أصحاب برج السرطان أن الهدايا هي أفضل الطرق للتعبير عن الحب، لأنهم في بعض الأحيان قد يشعرون بالإحراج نتيجة لعدم قدرتهم للتعبير عن حبهم، لهذا يجدون أن شراء الهدايا من الخيارات التي تساعدهم على تخطي ذلك الحاجز، الذي ربما يسبب لهم الكثير من المشاكل مستقبلًا، لهذا يحاولون قدر الإمكان التغلب على ذلك بتقديم الهدايا أو بعض اللافتات الرومانسية التي تساعدهم في إظهار حبهم للطرف الآخر.
برج الثور من أكثر الأبراج رومانسية على الرغم من إظهاره عكس ذلك، وذلك لأنه يجد صعوبة في التعبير عما بداخله، كما أنه قد يخطأ في إيصال ذلك، لعدم قدرته على إيجاد الكلمات المناسبة في مثل هذه المواقف، خاصة إذ ارتبطت بمناسبة رومانسية كالاحتفال بعيد الحب، لهذا يميل إلى التعبير عن حبه بطرق أخرى أسهلها بالنسبة له هو العمل على شراء الهدايا للطرف الآخر لإظهار محبته وامتنانه الكبير له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج السرطان برج الثور أبراج فلكية للتعبیر عن
إقرأ أيضاً:
الثقافة تصدر «دراسات في الأدب الفارسي الحديث والمعاصر» بهيئة الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب بعنوان «دراسات في الأدب الفارسي الحديث والمعاصر» لـ سامية شاكر عبد اللطيف، يتناول الكتاب بالدراسة والتحليل مراحل تطور القصة الفارسية المعاصرة، ويرصد أبرز القضايا التي عالجها الكتّاب الإيرانيون في العقود الأخيرة، وخاصة ما يتصل بالتحولات الاجتماعية، وقضايا المرأة، والصراع بين الحرية والسلطة.
الواقع الثقافى للمجتمع الإيراني
يستعرض الكتاب مجموعة من الروايات والقصص الفارسية البارزة التي عكست الواقع الثقافي والاجتماعي والسياسي للمجتمع الإيراني، ويميز بين أعمال ذات طابع إنساني نفسي، وأخرى سياسية أو نقدية جريئة.
تحليل نفسى واجتماعى
ويضم الكتاب فصلين رئيسيين، يتناول الفصل الأول القصة الإيرانية من زاوية تحليل نفسي واجتماعي، من خلال رصد التناقضات الداخلية للشخصيات وتحليل دوافعها وسلوكها، ويقوم بتشريح الأسباب والدوافع لهذا السلوك.
قضايا المرأة الإيرانية
ويناقش هذا الفصل البعد النفسي في قصة (من كنجشك نيستم: لست عصفورًا) لـ مصطفى مستور، والتكثيف وعناصر بناء الفن الدرامي في (مهماني تلخ) لـ سيامك كلشيري)، وبنية السرد في قصة (آبي تراز كناه: أسوأ من الخطيئة) لـ محمد حسيني.
بينما يركّز الفصل الثاني على قضايا المرأة الإيرانية في الأدب، حيث ناقش الكاتبة الإيرانية بوصفها صوتًا معبرًا عن طموحات المرأة وصراعاتها، خاصة في بيئة تقيّد حرية التعبير والكتابة.
فن الرواية السياسية
ويتناول الفصل الثاني رواية (ترلان) للكاتبة الإيرانية فريبا وفي، وفن الرواية السياسية عند إسماعيل فصيح من خلال (بازكشت به درحونكاه: العودة إلى درخونكاه)، واتجاهات القصة الفارسية القصيرة المعاصرة بيزن نجدي.. نجوذجا.
ويؤكد الكتاب أن القصة الإيرانية قطعت خطوات واسعة نحو الحداثة، وأصبحت تعبّر عن تحولات المجتمع الإيراني بعمق وشجاعة، مشيرًا إلى أن الأعمال القصصية تُعد نافذة مهمة لفهم المجتمع الإيراني من الداخل.
أهمية الترجمة في مد جسور ثقافية بين الشعوب
كما سلّط الضوء على أهمية الترجمة في مدّ جسور ثقافية بين الشعوب، مستعرضًا تجارب بعض المترجمين العرب الذين أسهموا في نقل الأدب الفارسي إلى العربية، وأهمية هذه الجهود في توثيق العلاقات بين الثقافتين العربية والإيرانية.