حركة الجهاد: الإفراج عن محتجز إسرائيلي غدا وفق صفقة التبادل
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن حركة الجهاد، قالت: قررنا الإفراج عن محتجز إسرائيلي غدا في إطار الدفعة السادسة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل.
ونقل الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة تحيات رئيس الجمهورية إلى الرئيس الفرنسى "إيمانويل ماكرون".
جاء ذلك خلال لقاء عبد العاطي مع ماكرون على هامش أعمال الاجتماع الوزاري حول سوريا الذى عقد في باريس أمس الخميس.
كما استعرض الوزير عبد العاطى الجهود التى تبذلها مصر لتثبيت وقف إطلاق النار فى غزة فى مراحله الثلاث ونفاذ المساعدات الإنسانية فى غزة، مشيراً إلى أن مصر بصدد بلورة تصور شامل يهدف إلى مساعدة الفلسطينيين فى غزة من خلال تنفيذ برامج ومشروعات للتعافى المبكر وازالة الركام وإعادة الإعمار بوجود الفلسطينيين على أرضهم.
وطلب الرئيس الفرنسي نقل تحياته إلى رئيس الجمهورية، مثمناً الجهود الحثيثة التى تضطلع بها مصر فى هذا السياق وفى دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة، معرباً عن دعم فرنسا لهذه الجهود مع بقاء الفلسطينين على أرضهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة الجهاد صفقة التبادل القاهرة الإخبارية المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك لنتنياهو: إسرائيل لم تهزم حماس..وإقالتي كانت تجب أن تبنى على ادعاءات واضحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس جهاز الشاباك رونين بار، اليوم الخميس، إنإسرائيل لم تهزم حركة حماس بعد، وتخوض حربًا متعددة الساحات، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأكد رئيس الشاباك في رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل تمر بفترة صعبة ومعقدة، و59 محتجزًا لا يزالون في قلب قطاع غزة.
وأشار «بار»، للوزارء الإسرائيليين، إلى أنه قاد بشكل شخصي صفقة التبادل بموافقة من «نتنياهو»، موضحًا أن الادعاءات ضده لا أساس لها من الصحة على الإطلاق، وليست سوى غطاء لدوافع أخرى غريبة ومرفوضة.
وتابع رئيس الشاباك في حديثه مع الوزراء، أن «نتنياهو» كان يمنعه من اللقاء بهم خلال السنة الماضية، وأنهم غير مطلعين على معظم التفاصيل، بسبب توجيهات رئيس الحكومة.
وأكمل: «قرار استبعادي من فريق التفاوض، كان يهدف إلى إجراء مفاوضات دون التوصل إلى صفقة، خلافًا للادعاءات هناك تعاون بين الجهاز الذي أديره ورئيس الحكومة منذ بدء الحرب».
ونوه «بار»، إلى أن قرار إقالته كان يجب أن يبنى على ادعاءات واضحة، يستطيع الرد عليها، وأن «الشاباك» ينفذ السياسة التي يضعها المستوى السياسي، وسيستمر في ذلك.