الشيخ ماهر المعيقلي: اجعلوا أعمالكم شواهد لكم واتركوا ذكرًا وعملاً طيبًا .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
حث الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي إمام وخطيب المسجد الحرام في خطبة اليوم الجمعة، الجميع على تقوى الله وترك الأثر والعمل الطيب في الدنيا .
وقال المعيقلي في خطبته اليوم:” اجعلوا أعمالكم شواهد لكم واتركوا ذكرًا وعملاً طيبًا، واجعلوا رحمكم الله تقوى الله نصب أعينكم وجلاء قلوبكم .”
وأضاف:” فقد تكفل سبحانه لأهل التقوى بالنجاة مما يحذرون والرزق من حيث لا يحتسبون، ووعد بمعيته للمتقين فقال :” واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النجاة خطيب المسجد الحرام ماهر المعيقلي
إقرأ أيضاً:
الشيخ الرزامي: نؤكد تأييدنا لقائد الثورة ودعمنا الكامل في الحرب ضد أمريكا وإسرائيل
الثورة نت/..
أكد الشيخ عبدالله عيضة الرزامي تأييده لقائد الثورة السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي ودعمه الكامل له في هذه الجولة من الحرب ضد أمريكا وإسرائيل.
ودعا الشيخ الرزامي في رسالة بعثها إلى السيد القائد في إطار مواجهة التحديات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية، إلى وحدة الصف والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
ولفت إلى الالتزام بالنهج الذي أرساه السيد القائد، مستذكرًا “ما قاله أسلافهم الأنصار في غزوة بدر”، معبرًا عن العزم على مواجهة التحديات مهما كانت.
وأشار الشيخ الرزامي إلى أن أهل اليمن هم من اختارهم الله لمواجهة الطغاة، مؤكدًا أن النصر للإسلام هو الهدف الأسمى.
فيما يلي نص الرسالة:
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله القدوة الحسنة لكل مسلم الذي قال له الله فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين ) ونحن نقول استجابة الله ولرسوله ولقائد مسيرتنا السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي عليه السلام في هذه الجولة من حرب أمريكا وإسرائيل على أمتنا العربية والإسلامية وعلينا بالأخص في شعب الإيمان والحكمة وعلى إخوتنا في غزة العزة وكل الصادقين من أبناء أمتنا نقول لقائد مسيرتنا ما قال أسلافنا الأنصار لجده رسول الله في غزوة بدر “إنا والله لصدق في الحرب صبر في اللقاء فامض بنا يا رسول الله حيث أمرك الله فوالله لو خضت بنا هذا البحر لخضناه معك ولو جالدت بنا برك الغماد لجالدناه معك”.
نؤكد لقائدنا السيد عبدالملك وقيادتنا السياسية واخوتنا في القوات المسلحة والأمن بجميع تشكيلاتها ولشعبنا العزيز المؤمن وقبائله الوفية الصادقة والأبية إننا ملتزمون حرفيا بتوجهات قائدنا الحكيم والسير على خطاه حتى نلقى الله أعزاء شهداء أو نحقق لأمتنا ما وعدها الله من النصر المحتوم على أمريكا اللعينة وربيبتها إسرائيل فأهل اليمن من قال الله فيهم عندما تخلف المتخلفون من الأعراب عن نصرة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله قال تعالى “فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين”، وحسبهم هذا الشرف العظيم ان يكونوا هم من يواجهون طواغيت العالم أمريكا وإسرائيل وهم أيضاً من يقفون إلى جانب إخوانهم في غزة العزة ومع أحرار أمتهم لرفع راية الإسلام خفاقة كما كانت لا تأخذهم في الله لومة لائم.