أنت في حالة رائعة.. إذا كنت تستطيع رفع هذه الأوزان
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تساهم تمارين حمل الأوزان في تقليل نسبة الدهون وحرق السعرات الحرارية، وزيادة كتلة العضلات الهزيلة.
هل تعلم أن رفع الأثقال يمكن أن يزيد من عمرك؟
يقول الطبيب بيتر عطية، إن إدخال حمل الأوزان في روتين اللياقة البدنية الخاص بك سيؤتي ثماره الصحية على المدى الطويل.
ووفقا لخبير طول العمر، فإن أحد التمارين التي تعد مؤشرا جيدا على مدى صحتك عندما تتقدم في السن هو القدرة على حمل الوزان.
وأضاف أن "المرأة في الأربعينيات من عمرها يجب أن تكون قادرة على حمل 75 بالمئة من وزن جسمها لمدة دقيقة".
وبحسب عطية فإن القواعد مختلفة بعض الشيء بالنسبة للرجال.
وقال إن الرجال يجب أن يكونوا قادرين على حمل 100 بالمئة من وزن أجسامهم لمدة 60 ثانية كاملة.
وفي حال الفشل نصح عطية الرجال والنساء بتجريب أوزان يمكن رفعها في البداية ثم زيادتها تدريجيا.
ونصح بتمرينه المفضل قائلا: "هذه واحدة من مجموعاتي المفضلة، حمل وزن ثقيل لمدة 30 ثانية، والراحة لمدة 30 ثانية، وتكرار ذلك 20 مرة".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات للرجال رفع الأوزان الصحة الرياضة للرجال أخبار علمية
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن فائدة رائعة للتأمل في الطبيعة
بغداد اليوم - متابعة
توصل فريق دولي من أطباء الأعصاب بقيادة جامعة فيينا، إلى أن التواصل مع الطبيعة يمكن أن يخفف الألم الجسدي الحاد، والمثير للدهشة أن مجرد مشاهدة مقطع فيديو عن الطبيعة، كان كفيلا بتقديم المفعول نفسه.
وقال قائد الدراسة من جامعة فيينا، ماكس ستايننغر، إن "معالجة الألم هي ظاهرة معقدة"، ولفهم الأمر بشكل أفضل وتحديد خيارات العلاج، تم دراست كيفية تأثير التعرض للطبيعة على الألم من خلال عرض 3 أنواع من مقاطع الفيديو للمشاركين الذين يعانون من الألم - مشهد للطبيعة ومشهد داخلي ومشهد حضري".
وأضاف أنه "عند مشاهدة مقاطع الفيديو الطبيعية، تم تصنيف الألم الحاد على أنه أقل حدة، إلى جانب انخفاض نشاط الدماغ المرتبط بالألم"، مشيراً الى أن "النتائج إلى إمكانية استخدام العلاجات الطبيعية، كأساليب تكميلية واعدة لإدارة الألم، حسب الدراسة المنشورة أخيرًا في مجلة (نيتشر كوميونيكيشنز) الشهيرة".
ومن خلال تحليل بيانات الدماغ، أظهر الباحثون أن "مشاهدة الطبيعة، خفضت مستوى المدخلات الحسية التي يتلقاها الدماغ عند حدوث الألم".
وعلى عكس العلاج الوهمي، الذي يغير عادة استجابتنا العاطفية للألم، فإن مشاهدة الطبيعة غيرت الطريقة التي يعالج بها الدماغ إشارات الألم الحسية المبكرة غير المعالجة.
المصدر: وكالات