صدى البلد:
2025-03-29@20:07:54 GMT

شريف رمزي: أحببت كل بطلات أعمالي الفنية

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

كشف الفنان شريف رمزي عن تأثير الأدوار الرومانسية على مشاعر الفنانين، موضحًا أن التوحد مع الشخصية قد يدفع الممثل إلى الشعور بحبه لبطلة العمل خلال التصوير.

وخلال لقائه مع الإعلامية إنجي علي في برنامج “أسرار النجوم” على إذاعة “نجوم إف إم”، أمس الخميس، تحدث عن هذه الحالة قائلاً: “أحيانًا الممثل بيكون متلخبط، مش عارف هو بيحب البطلة دي لأنه المفروض يحبها في الفيلم ولا فعلاً حبيها بجد؟ بيكون في اختلاط للمشاعر لحد ما الفيلم يخلص وكل واحد يرجع لحياته الطبيعية”.

وأضاف: “أي ممثل بيشتغل في فيلم فيه قصة حب، بيعيشها بجد أثناء التصوير.. وأنا حبيت كل البطلات اللي اشتغلت معاهم، سواء كان حبًا حقيقيًا أو إحساسًا لحظيًا أثناء العمل”.

آخر أعمال شريف رمزي

يُذكر أن آخر أعمال شريف رمزي كان مسلسل “نور خالد وولده خالد نور”، الذي عُرض في موسم رمضان 2024، وشارك في بطولته كريم محمود عبد العزيز، شيكو، آية سماحة، دنيا ماهر، ودنيا سامي، وهو من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي، وإخراج محمد أمين.

الحسد 

كشف شريف رمزي عن معاناته مع السوشيال ميديا وتأثيرها على حياته، خاصة فيما يخص أولاده. 

وتحدث شريف رمزي عن تعامله مع السوشيال ميديا في تصريحات لبرنامج أسرار النجوم، قائلا:" إحنا في مؤامرة كونية غير عادية بسبب سيطرة هذا العالم على حياتنا، السوشيال ميديا فككت الأسرة وأنا كأب أعيش في حرب لكي أبعد أولادي عن هذه الشاشات، والأبناء تفتحت عيونهم على أمور صعبة للغاية، الإنسان للأسف أصبح فريسة سهلة لهذا العالم".

وأشار شريف رمزي إلى أنه أصبح يؤمن بتأثير الحسد على حياته خاصة بعد نشره صورا مع زوجته وأولاده فيحدث له أزمة بعدها، قائلا: «كنت في البداية لا أؤمن بالحسد إذا نشرت صورة مثلا، ولكن مع الوقت وجدت أننا كل ما نعمل حاجة نظهر فيها سعداء يحدث لنا مشكلة، وفيه ناس للأسف عندما ترى السعادة عند الآخرين تمرض وتتمنى زواله عند هذا الشخص، ومفيش حد سعيد طوال العمر وأنا من أكثر الأشخاص الذين تعرضوا لأزمات من وفاة شقيقي وتحملت مسؤوليات رهيبة بعد وفاة والدي وتحملت أزمات عائلتي، ولكن عمري ما أظهرت هذا الجانب للناس".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شريف رمزي إنجي علي أسرار النجوم المزيد شریف رمزی

إقرأ أيضاً:

شريف عبد العال تحدى إعاقته.. فخاض المحنة فرزق بالبصيرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حباه الله بنعمة البصيرة إذ تلمس بقلبه بديع صنع الله وعنها عشق سماع آيات الله فقلبه قبل أذنه إذ حفظها ورددها إحساسا بها وإيمانا بها وعلى ذلك خاض تجربته مع الحفظ والتلاوة برغم من أنه كفيف عازما على تفهم آيات الله والإحاطة به تقربا من الله وحبا فيه ومن ذلك خاض الخطوة الثانية نحو طريق المدح في حب الله وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

الشيخ شريف عبد العال البالغ من العمر ٢٥ سنة وخريج جامعة الأزهر، من مواليد محافظة المنوفية.

رحلته مع القرآن وبدايته يقول: "لم يكن الأمر بالنسبة لي سهلا بسبب إعاقتي إذ قابلت صعوبات كثيرة ولكن برغم تلك الصعوبات إلا أني تجاوزتها بفضل الله فقد بدأت قراءة القرآن منذ كنت طفلا إذ كنت آنذاك في السادسة من عمري  إذ قادتني الصدفة لأن أسمع أحد الشيوخ في إذاعة القرآن مما جعل قلبي وعقلي ينتبه ويخشع.

 خضت مرحلة التقليد حتى لاحظت عليّ والدتي ذلك فانتبهت اليّ وعنها بحثت لي عن من يدعمني في ذلك ويشجعني ويساعدني علي حفظ كتاب الله.

وصلت للمرحله الثانويه حتى أتقنت كتاب الله وقررت آنذاك أن التحق بأحد الكليات الخاصة بجامعة الأزهر.
ويستكمل حديثه قائلا: “تخرجت من الكليه متقنا علوم القرآن وعنها أتممت دراستي للماجستير  متبحرا في علوم القرآن وعنها قادتني الفرصة لأن أعمل قارئا بمكتب محافظ المنوفية”.

أما عن الصعوبات التي واجهته، يقول: "برغم الصعوبات التي خضتها إلا أنني تجاوزتها إذ كانت منها إعاقتي ولكنها لم تكن عائقا بالنسبة لي ذلك لأنني اعتمدت على قلبي وعقلي وبصيرتي في حفظ آيات الله،  كما استعنت في ذلك "بطريقة برايل" حتى استطعت أن أتفهم آيات الله وكانت بالنسبة لي في البداية صعبة ولكني مع التعود أحطت بها وصارت بالنسبة لي سهلة".

تجلت الصعوبة الثانية في تنظيم الوقت ما بين عملي ومواعيد محاضراتي ومتابعتي للقراءات المختلفة للقرآن فضلا عن مواظبتي  لحضور جلسات الإنشاد والتدريب عليها  ولكنها تجازوتها بحسن تنظيم الوقت.ذلك عن الصعوبات.

أهم المسابقات في حياتي يقول: “رشحني استاذتي بالمدرسه للاشتراك في الكثير من المسابقات التي حصلت  فيها علي المركز الاول علي مستوي الجمهورية كما شاركت بمسابقات  وحفلات في سن العشرين  وعلى ذلك حصلت على جوائز تقديرية التشجيع”.

يستأنف حديثه قائلا: بأن من شجعه ووقف بجوراه منذ الصغر والداته واستاذته إذ أنه في ذلك اقتدى بكل من “المنشاوي وعبد الفتاح والطبري ”معتمدا على قراءات “ ورش وعاصم”.

وأشار إلى أنه لم يقف عند حفظ تلاوة القرآن بل خاض رحلته نحو الإنشاد فضلا عن أنه يخوض تجربته مع فهم علوم القرآن وتفسيرها والإحاطة بها حالما في ذلك بأن يحظى  بالقرب من الله وأن يحظى بمقابلة السيد رئيس الجمهوريه إذ يعتبره بمثابة الأب الروحي.

واختتم حديثه لكل شاب، بأن يتمسك بحلمه ويثق في الله وقدراته ولا يجعل لأي عائق يحول بينه وبين حلمه.

مقالات مشابهة

  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • قبل وفاته بكام يوم.. تعليق صادم على فيديو إبراهيم الطوخي يقلب السوشيال ميديا
  • شريف عبد العال تحدى إعاقته.. فخاض المحنة فرزق بالبصيرة
  • السوشيال ميديا حرب الاستنزاف القادمة !؟
  • مفتي الجمهورية: الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
  • إنجي كيوان تتصدر تريندات السوشيال ميديا بسبب سيد الناس وتقابل حبيب
  • تعليق صادم قبل وفاته| تعليق يدعو بموت إبراهيم الطوخي يُثير ضجة على السوشيال ميديا
  • انطلاق كأس العالم لسلاح السيف للسيدات باستاد القاهرة
  • سليمان عيد عن إتهامه بالإساءة للنوبيين: السوشيال ميديا ضخمت القصة| خاص
  • الموسيقار حسن دنيا: بعض الملحنين من جيلي حاربوني وعرقلوا أعمالي