شمال سيناء تستقبل قافلة دعوية مشتركة اليوم.. بالتعاون مع «الأزهر» و«الإفتاء»
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أعلنت مديرية الأوقاف بشمال سيناء، انطلاق القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف والأوقاف ودار الإفتاء المصرية صباح اليوم، إلى مساجد المحافظة «الشيخ زويد ـ الجورة - رفح 2».
القافلة تضم 7 من علماء الأزهر و10 من الأوقافأضافت مديرية أوقاف شمال سيناء في بيان، أن القافلة تضم 7 من علماء الأزهر الشريف، و10 من علماء وزارة الأوقاف، و3 من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ليناقشوا موضوع: «تحويل القبلة .
وفي سياق آخر، احتفلت مديرية أوقاف شمال سيناء، عن فضل ليلة النصف من شعبان، وذلك في المساجد الكبرى بالمحافظة والزوايا، إذ تحدث علماء الأوقاف والأزهر عن فضل ليلة النصف من شعبان، وفضل الصيام التطوعي، والعمل على المسامحة والاستعداد بالقلب والجوارح لشهر رمضان المبارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوقاف شمال سيناء مساجد العريش
إقرأ أيضاً:
الهجوم على قافلة أسطول الحرية قبل توجهها إلى غزة
مايو 2, 2025آخر تحديث: مايو 2, 2025
المستقلة/-أعلنت مجموعة “تحالف أسطول الحرية” عن تعرض إحدى سفنها، التي كانت تقل ناشطين ومساعدات إنسانية إلى غزة، للقصف بواسطة طائرة مسيرة، بينما كانت قبالة سواحل مالطا في وقت مبكر من يوم الجمعة.
ونشرت المنظمة مقطع فيديو يُظهر حريقًا في سفنها، واتهم أعضاؤها إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، الذي لم يتضح بعد ما إذا كان قد أسفر عن إصابات.
ونقلت شبكة “سي إن إن” عن المسؤولة الإعلامية للمجموعة، ياسمين عكر، قولها إن الهجوم تسبب في ثقب كبير في السفينة، وهي تغرق الآن.
أسطول الحرية عبر “إكس”: في الساعة 00:23 بتوقيت مالطا، تعرضت إحدى سفن #أسطول_الحرية لهجوم بطائرة مسيرة. تم استهداف مقدمة السفينة مرتين، مما أسفر عن اندلاع حريق وحدوث ثغرة في هيكل السفينة. السفينة حالياً في المياه الدولية بالقرب من #مالطا. تم إرسال إشارة استغاثة #SOS.
ووفقًا للمعلومات ، فإن السفينة التي تُدعى “الضمير” انطلقت من تونس، وكان من المقرر أن ترسو في مالطا لتنقل عددًا من النشطاء في المجال الإنساني، من بينهم الناشطة البيئية غريتا تونبرغ والعقيد المتقاعدة في الجيش الأمريكي ماري آن رايت، حسب “سي إن إن”.
وقال التحالف في بيانه يوم الجمعة: “سافر متطوعون من أكثر من 21 دولة إلى مالطا للانضمام إلى المهمة في غزة، بما في ذلك شخصيات بارزة”.
وأشار التحالف إلى أنه حاول تجنب الضجة الإعلامية أثناء تحضيره لهذه المهمة، لتفادي أي عمليات تخريب. كما طالب باستدعاء السفراء الإسرائيليين ومحاسبتهم على انتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك الحصار المستمر وقصف السفينة في المياه الدولية.
“أسطول الحرية”، جمعية غير حكومية، وهو يُعرّف عن نفسه بأنه أنه “حركة تضامن شعبية تربط بين الناس، تتألف من حملات ومبادرات من مختلف أنحاء العالم، تعمل معًا لإنهاء الحصار الإسرائيلي “غير القانوني على غزة.”
ويلخص أسطول الحرية أهدافه عبر موقعه الإلكتروني على النحو التالي:
كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني واللاإنساني الذي دام لأكثر من 17 عامًا على قطاع غزة.
توعية الناس حول العالم بحقيقة الحصار المفروض على غزة والظروف غير الصالحة للعيش التي يفرضها.
إدانة ونشر دور الحكومات والجهات العالمية الأخرى المتواطئة في تمكين الحصار، ومن أبرزها الحكومة الأمريكية.
الاستجابة لنداءات الفلسطينيين والمنظمات الفلسطينية في غزة بالتضامن لكسر الحصار.