قبل رمضان.. طريقة عمل عجينة الطعمية وتخزينها في الفريزر
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تعد عجينة الطعمية من الأشياء التي لا يمكن الاستغناء عنها في المنزل، ويمكن تحضير عجينة الطعمية وتخزينها في الفريزر لاستخدامها في رمضان.
وإليك طريقة عمل عجينة الطعمية بخطوات بسيطة
مكونات عجينة الطعميةالفول : نصف كيلو (مدشوش مقشر ومنقوع ليلة كاملة)
3 ملاعق كبيرة من الكرات
3 ملاعق كبيرة من الشبت
3 ملاعق كبيرة من الكزبرة
10 فصوص من الثوم
1 حبة بصل مفروم
ملعقة صغيرة من الملح
ملعقة صغيرة فلفل أسود
ملعقة صغيرة كزبرة (مطحونة)
4 ملعقة صغيرة كمون
ملعقة كبيرة بيكنج بودر
صفي الفول من الماء، واغسليه جيداً، ثم اطحنية في الكبة، وافرميه حتى يصبح ناعماً كالعجين.
ضيفي الشبت، والكزبرة، والكرات، والثوم، والبصل، ثم ضيفي الملح، والفلفل الأسود، والكمون، والكزبرة المطحونة، والبيكنج بودر، ثم أعيدي الطحن حتى تمام التجانس.
اصنعي كرات متساوية من عجينة الطعمية، وضعيها في كيس تفريز في الفريزر لوقت الاستخدام أو اقليها مباشرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطعمية عجينة الطعمية عجینة الطعمیة
إقرأ أيضاً:
سقطرى ترفض “إفطار المذلة”.. ناشطون يستنكرون طريقة الإمارات المهينة في توزيع وجبات رمضان
الجديد برس|
استنكر ناشطون محليون في أرخبيل سقطرى اليمنية الخاضعة لسيطرة القوات الأجنبية شرق خليج ، طريقة توزيع وجبات إفطار رمضانية ممولة من الإمارات للمواطنين وسط الشارع العام، واصفين إياها بـ”المهينة والمخلة بالكرامة”.
وأظهرت صورة العشرات من المواطنين يقفون بطوابير طويلة وسط أحد الشوارع الرئيسية للحصول على وجبة غذائية يتم توزيعها من قبل “الهلال الأحمر الإماراتي” بطريقة مهينة للمحتاجين.
وقال الناشط السقطري عبدالله بدأهن، في منشور له على “فيسبوك”، :” من المؤلم رؤية منظر توزيع المساعدات الغذائية بشكل علني في قلب المدينة، حيث يجبر المحتاجون على انتظار طعامهم أمام أعين المارة”.
وأضاف: “الوجبة المقدمة لا تتجاوز نصف كيلو أرز مطبوخ وربع دجاج، لكن الأكثر إيلاما هو طريقة التوزيع التي تظهر المجتمع وكأنه عاجز عن حفظ كرامة أبنائه”.
وشدد بدأهن على أن “فعل الخير يجب أن يراعي مشاعر المستفيدين”، مقترحا نقل مكان التوزيع إلى “حوش مستور” يحفظ خصوصية المحتاجين.
وعبر عن استعداده لتوفير مكان مناسب مجانا لهذا الغرض، داعيا القائمين على المبادرة إلى “مراجعة أسلوبهم”، وتبني آليات أكثر احتراما لكرامة الفئات الفقيرة والمتعففة بعيدا عن الأماكن العامة.