الثورة نت:
2025-04-14@12:05:01 GMT

غارات “إسرائيلية” تخرق اتفاق وقف النار في لبنان

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

غارات “إسرائيلية” تخرق اتفاق وقف النار في لبنان

الثورة نت/وكالات شن جيش العدو الصهيوني، مساء الخميس، غارات جوية على مناطق في جنوب لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني. وأغار طيران العدو على محيط بلدة زبقين بقضاء صور جنوبي لبنان. كما شن غارة على دفعتين على منطقة بين بلدتي دير سريان ويحمر الشقيف بقضاء النبطية.

وزعم جيش العدو أن سلاح الجو شن غارات على مواقع عسكرية تابعة لحزب الله، مدعيا أن المواقع تحتوي على وسائل قتالية ومنصات إطلاق تشكل تهديدا للجبهة الداخلية الإسرائيلية. من جهة أخرى، قال رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري إن الجانب الأمريكي أبلغه أن قوات الاحتلال ستنسحب في 18 فبراير/شباط من القرى التي تحتلها في جنوب لبنان، لكنه سيبقى في 5 نقاط حدودية داخل لبنان. وأشار  بري إلى أن الدولة اللبنانية هي المسؤولة إزاء بقاء الاحتلال، وأن الجيش يقوم بواجبه كاملا في منطقة جنوب الليطاني، أما في شمال الليطاني فأكد أن الأمر يعود للبنانيين ولطاولة حوار تناقش مسألة الإستراتيجية الدفاعية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مسؤولون إسرائيليون: تقدم محتمل في جهود التوصل إلى اتفاق هدنة

قال مسؤولون إسرائيليون، إن هناك تغيرًا ملحوظًا في موقف حركة حماس من مفاوضات إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مما يشير إلى تقدم محتمل في الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق هدنة.

ونسبت صحيفة «يديعوت آحرونوت» إلى المسؤولين، الذين لم تسمهم قولهم، إن إسرائيل تنتظر حاليًا رد حماس على اقتراح حديث يعرض إطلاق سراح 10 رهائن أحياء.

وأفادت التقارير بأن الوسطاء الأمريكيين، المشاركين بنشاط في المحادثات، قدموا لحماس ضمانات بأنه في حال موافقتها على إطلاق سراح أكثر من 8 رهائن، فإن الولايات المتحدة ستضمن دخول إسرائيل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي ستركز على إنهاء الحرب الدائرة.

وعزت المصادر هذا التحول في موقف حماس إلى تصاعد الضغط العسكري باعادة احتلال ما يقرب من 40% من قطاع غزة.

وكان جيش الإسرائيلي، أعلن مقتل ما وصفه نائب رئيس خلية قناصي حماس عُبيد الله نعيم داوود موسى، خلال غارة جوية استهدفت في مركبته بدير البلح وسط قطاع غزة.

يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة.

كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار الدخول للقطاع.

وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م).

وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.

اقرأ أيضاًحماس: نحذر من تحويل المفاوضات إلى عملية تبادل أسرى واستئناف العدوان

حماس: قصف المستشفى المعمداني بمدينة غزة جريمة حرب جديدة

حماس: «نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقف إطلاق النار»

مقالات مشابهة

  • مسؤولون إسرائيليون: تقدم محتمل في جهود التوصل إلى اتفاق هدنة
  • شهداء وإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم
  • هدنة مرتقبة
  • “قوات صنعاء” تكشف عن احدث عملياتها في قلب “اسرائيل”
  • تقديرات إسرائيلية: فرص التوصل إلى اتفاق بشأن غزة "في تزايد"
  • جيش العدو: إطلاق صاروخ من غزة على “أشكول”
  • وسائل إعلام فلسطينية: غارات إسرائيلية عنيفة شرقي مدينة غزة و"بيت لاهيا"
  • بذكرى الحرب اللبنانية.. سلام يحث على تطبيق بنود “الطائف” كاملة
  • "الأونروا": نزوح نحو 400 ألف شخص في غزة بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار
  • حركة حماس تنفي تلقيها عروضًا جديدة لوقف إطلاق النار