في عيد الحب| نادين نجيم تستعرض أناقتها بإطلالة ملفتة
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
حرصت الفنانة اللبنانية نادين نجيم على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الإنستجرام، بصور من أحدث جلسة تصوير خضعت لها بمناسبة عيد الحب.
خطفت نادين نجيم الأنظار في الصور بإطلالة كلاسيك مميزة، حيث ارتدت فستان قصير يصل أعلى الركبة وذا أكمام طويلة.
انتعلت نادين نجيم حذاء أسود أنيق ذا كعب عالي، ولم تبالغ في الإكسسوارات والمجوهرات مما زاد من أناقتها.
ومن الناحية الجمالية، بدت نادين نجيم بخصلات شعرها المموج المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على طلاء شفاه باللون الأحمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادين نجيم عيد الحب صور نادين نجيم المزيد نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: الزواج ليس أحلامًا وردية بل شراكة قائمة على المسؤولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الإعلامية راندا فكري، أن الزواج لا يجب أن يُبنى فقط على الأحلام والتوقعات الوردية، بل هو علاقة قائمة على المشاركة والمسؤولية والتفاهم بين الطرفين، مؤكدة أن المرأة تمثل النصف الحلو في حياة الرجل، وبدونها تصبح حياته بلا طعم أو معنى، فهي تمثل الأمان والوطن والحب والحنان والاحتواء، وهي الركن الأهم في بناء البيت واستقراره.
وأوضحت فكري، خلال برنامج «الحياة انت وهي»، على شاشة «الحياة»، أن كثيرًا من الرجال يتوقعون من المرأة أن تفهمهم دون أن يُعبروا عن مشاعرهم أو احتياجاتهم بالكلام، وفي الوقت نفسه، تنتظر النساء من الرجل أن يكون داعمًا لها، وأن يحقق لها أحلامها، متأثرة بصورة فارس الأحلام التي شاهدتها في الأفلام.
تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجيةوتطرقت فكري إلى تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن وسائل التعبير عن الحب تغيرت في ظل الضغوط اليومية، لافتة إلى أن بعض الرجال الشرقيين أصبحوا يعتبرون الحب بعد الزواج نوعًا من الرفاهية وليس أولوية، بسبب تراكم المسؤوليات المعيشية والضغوط الاجتماعية.
ويعكس حديثها واقعًا معاصرًا يعيشه الكثير من الأزواج، حيث تتداخل التوقعات الرومانسية التي كانت قبل الزواج مع الضغوط اليومية والمسؤوليات الحياتية، وأشارت إلى أن صورة الحب التقليدي لم تعد كما كانت، وأصبحت العلاقة الزوجية بحاجة إلى تواصل فعّال بين الطرفين بدلًا من الاعتماد على الفهم الصامت، وشددت على أن الحب لا يختفي بعد الزواج، بل يحتاج إلى وعي مشترك وتفاهم مستمر واهتمام متبادل، ليظل حاضرًا رغم تغير الظروف.