أوكرانيا تخسر ثلثي مناطق سيطرتها في كورسك
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أعلنت أوكرانيا الخميس أنها تسيطر على 500 كلم مربّع من منطقة كورسك الروسية تعتزم استخدامها في عملية تبادل مع موسكو، ما يعني أنّ قواتها خسرت ثلثي المساحة التي كانت تسيطر عليها في أغسطس حين شنّت هجومها الخاطف على هذه المنطقة.
ويتفوّق الجيش الروسي على نظيره الأوكراني عديدا وعتادا، ما أتاح له أن يستعيد تدريجيا الأراضي التي تحتلّها قوات كييف في هذه المنطقة الحدودية الواقعة في غرب روسيا.
أخبار متعلقة الحرب تشتعل.. هجوم أوكراني جديد في منطقة كورسك الروسيةلإنهاء الحرب.. زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسياأوكرانيا: انسحاب الجنود الكوريين الشماليين من كورسك الروسية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أوكرانيا تخسر ثلثي مناطق سيطرتها في كورسك
وتأمل كييف أن تستخدم الأراضي الروسية الخاضعة لسيطرتها ورقة مساومة في أيّ مفاوضات سلام مقبلة بينها وبين موسكو.
والخميس، كتب رئيس أركان القوات الأوكرانية أولكسندر سيرسكي على فيسبوك "لدينا منطقتنا الأمنية الخاصة على أراضي روسيا الاتحادية تغطي حوالى 500 كلم مربع".
وأضاف أنّ هذه "المنطقة الأمنية" التي تمّ تعزيز السيطرة عليها بفضل هجمات محليّة شنّتها قواته أخيرا، "أجبرت الروس على نقل وحداتهم الأكثر كفاءة إلى مناطق أخرى".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف أوكرانيا الجيش الروسي روسيا روسيا وأوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
الأنواء: العواصف الغبارية تؤثر على مختلف دول المنطقة
1 مايو، 2025
بغداد/المسلة: أكدت هيئة الأنواء الجوية، اليوم الخميس، أن العواصف الغبارية تؤثر على مختلف دول المنطقة وليس العراق فقط.
وقال مدير إعلام الهيئة عامر الجابري إن “البلاد تأثرت خلال مطلع شهر نيسان الماضي بحالة جوية غير اعتيادية، ترافقت مع تصاعد واضح للغبار والعواصف الترابية، مما حجب ملامح الطقس الربيعي المعتاد لهذا الوقت من السنة، وهذه الحالة ظهرت اليوم كذلك الأول من أيار”.
وأضاف، أنه “هذا العام غابت الأجواء الربيعية نتيجة العواصف الغبارية الكثيفة”، مبينًا، أن “تلك العواصف كانت ناتجة عن منخفض جوي قادم من شمال أفريقيا، أثر بشكل ملحوظ على العراق وعدة مناطق في بلاد الشام، بما فيها الأردن وكذلك مناطق شمال السعودية ودول أخرى وهي لا تؤثر على العراق فقط”.
وبين، أن “هذا المنخفض تميز برياح هابطة وجافة وسريعة، مما ساهم في تصاعد الغبار بشكل كبير، إلى جانب قلة فرص هطول الأمطار، والتي غالبًا ما توصف في النشرات الجوية بفرص زخات مطر أو فرص مطرية محدودة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts