مبابي يعود رسمياً إلى منتخب فرنسا
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
كشف المدرب ديدييه ديشامب عن مفاجأة سارة بشأن قائمة "الديوك" في الفترة المقبلة.
أعلن المدرب الفائز بلقب كأس العالم 2018 وفضية مونديال 2022 عن عودة كيليان مبابي من جديد إلى صفوف فرنسا في توقف مارس (آذار) المقبل.Dans sa première interview depuis l'annonce de son départ, Didier Deschamps explique les raisons qui l'ont poussé à prendre cette décision, annonce que Kylian Mbappé sera de retour en mars et laisse entendre qu'il entraînera un club, après.
وحسم ديدييه ديشامب الجدل حول إمكانية استدعاء كيليان مبابي لمعسكر "الديوك" في الشهر المقبل، بعد غياب نجم ريال مدريد عن آخر معسكرين للفريق في 2024.
وقال: "نعم مبابي سينضم لمعسكر المنتخب الفرنسي".
وتابع: "لقد غاب كيليان عن آخر معسكرين لأسباب محددة، لكنه سيكون متواجداً في المعسكر المقبل، إذا لم يصب بسوء حتى موعد المعسكر".
وأضاف: "مبابي مرتبط جداً بالمنتخب الفرنسي، حتى لو مر بفترة صعبة على المستوى الشخصي".
وأكمل: "لقد استعاد مبابي قدراته، وهو ما يظهر بوضوح خلال الفترة الأخيرة، على مستوى أدائه وحالته الذهنية".
يذكر أنه تردد بقوة خلال فترة غياب مبابي عن صفوف منتخب فرنسا في آخر معسكرين، أن العلاقة متوترة بينه وبين المدرب ديشامب.
في المقابل رحب المدرب الفرنسي بالأنباء التي أشارت إلى ترشيح الأسطورة زين الدين زيدان لخلافته في تدريب "الديوك" مشدداً على أنه يعد ترشيحاً طبيعياً لما يمتلكه "زيزو" من خبرات ونجاحات كبيرة حققها خلال تجربته مع ريال مدريد.
وكان ديشامب قد كشف المدرب في يناير (كانون الثاني) الماضي عن موعد رحيله عن تدريب الفريق، مبيناً أنه سيرحل عن تدريب فرنسا عقب مشاركته في كأس العالم 2026 المقبلة في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديدييه ديشامب منتخب فرنسا كيليان مبابي زين الدين زيدان
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامه بالتستر على انتهاكات في المدارس,, رئيس الوزراء الفرنسي يهدد بمقاضاة وسائل الإعلام
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو، عن عزمه مقاضاة صحيفة "ميديابارت" الفرنسية بعد نشرها تحقيقا زعم أنه كذب للدفاع عن قس متهم باغتصاب طالبة في أواخر التسعينيات.
ويدور الحادث المزعوم حول مدرسة "نوتردام دي بيثارام"، الواقعة بالقرب من لورد في مقاطعة بيرينيه-أتلانتيك الفرنسية، والتي تواجه حوالي مئة شكوى تتعلق بالعنف والاعتداء الجنسي والاغتصاب.
وتعود هذه الشكاوى إلى الفترة الممتدة بين السبعينيات والتسعينيات، حيث بدأ المدعي العام في باو تحقيقا في القضية منذ أكثر من عام.
وأشارت "ميديابارت"، إلى أن أبناء بايرو كانوا يدرسون في نفس المدرسة، وأن زوجته كانت تعمل في تدريس التعليم المسيحي بالمؤسسة نفسها.
وخلال جلسة للأسئلة الموجهة للحكومة في الجمعية الوطنية الفرنسية، قال رئيس الوزراء للنواب: "كل ما ورد في التحقيق كاذب، وسنقدم شكوى بتهمة التشهير".
وأضاف ردا على سؤال للنائب بول فانييه من حزب "فرنسا الأبية" اليساري المتطرف، الذي اتهمه بعدم حماية تلاميذ المدرسة من العنف الجنسي: "لقد قلت دائما أنني لم أكن على علم بشيء ولم أسمع شيئا. التسلسل الزمني الذي تم تقديمه من قبل ميديابارت ولوموند والصحافة المحلية يتناقض تماما".
وتابع بايرو قائلا: "لم يتم إبلاغي أبدا بهذا العنف الجنسي"، مستنكرا القصة ووصفها بأنها محاولة لتشويه صورته.
وأضاف: "الطريقة أصبحت معروفة الآن في فرنسا، حيث يتم اختراع الفضائح ضد أي شخص يتولى منصبا مسؤولا".
Related بدعم مفاجئ من الحزب الاشتراكي.. فرانسوا بايرو ينجو من تصويت حجب الثقة واختبارات صعبة تنتظرهمشاورات لتشكيل حكومة فرنسية جديدة.. رئيس الوزراء المكلف فرانسوا بايرو يتحرك تحت ضغط ميزانية 2025ماكرون يدعو إلى الجرأة والاستقرار في أول اجتماع لحكومة بايرو الجديدةوأشار بايرو إلى أن أول شكوى ضد نوتردام دي بيثارام قدمت بعد عدة أشهر من مغادرته منصب وزير التعليم، الذي شغله من 1993 إلى 1997. ومع ذلك، أكدت "ميديابارت" أن الشكاوى المتعلقة بالعنف الجسدي الذي ارتكبه أحد المشرفين في المدرسة قدمت في 1996، عندما كان بايرو لا يزال في الحكومة.
وفي مارس الماضي، قال بايرو في تصريح لصحيفة "لوباريزيان": "الشائعات تقول إنه قبل 25 عاما كانت هناك حالات ضرب في المدرسة الداخلية، لكنني لم أسمع أبدًا عن أي خطر جنسي".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في ثورة طبية.. فرنسا تتيح رسميًا اختبار اللعاب لتشخيص التهاب بطانة الرحم المهاجرة بريجيت ماكرون متحولة جنسيًا؟ ما سرّ استمرار الشائعات حول سيدة فرنسا الأولى ومن يقف وراءها؟ الحكومة الفرنسية تنجو من تصويت آخر بحجب الثقة بعد خلاف حول ميزانية 2025 اعتداء جنسيفرنسوا بايرواغتصابفرنساتحقيق