عصام صاصا بعد خروجه من السجن: هطلع أتكلم لما الدنيا تهدى
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
شاركت جهاد ماهر، زوجة مؤدي المهرجانات عصام صاصا، مقطع فيديو رفقة زوجها بعد خروجه من السجن، بعدما قضى فترة سجن 6 أشهر في قضية اتهامه بتعاطي مواد مُخدرة.
ونشرت جهاد ماهر الفيديو برفقة زوجها عصام صاصا عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام"، وعلق خلاله قائلًا: "أحلى ناس في الدنيا كلها واحشني أطلع أتكلم معاكم بس الدنيا تهدى كدة".
قررت نيابة جنوب الجيزة، الأربعاء الماضي، إخلاء سبيل مؤدي المهرجانات عصام صاصا، الذي قضى فترة سجن 6 أشهر في قضية اتهامهبتعاطي مواد مُخدرة أثناء قيادة سيارته، بعدما قدم دفاع المتهم ما يُثبت سداد الغرامات المالية المقررة في قضايا عدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن مطرب المهرجانات عصام صاصا خروجه من السجن المزيد عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
حكم الدعاء بقضاء حوائج الدنيا في الصلاة.. علي جمعة يوضح
يتساءل الكثيرون عن مدى جواز الدعاء بقضاء حوائج الدنيا أثناء الصلاة، وهل يؤثر ذلك على صحتها؟
أوضح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الدعاء أثناء الصلاة مشروع ولا يبطلها، مستشهدًا بما رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه التشهد، ثم قال في نهايته: "ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه، فيدعو"، مما يدل على جواز الدعاء بما يختاره المصلي.
وأكد الإمام النووي في كتاب الأذكار أن الدعاء في الصلاة مستحب وليس واجبًا، ويُفضل تطويله بشرط ألا يكون المصلي إمامًا، مشيرًا إلى جواز الدعاء بأمور الدنيا والآخرة، سواء من الأدعية المأثورة أو مما يبتكره المصلي.
كما أيد الحافظ ابن حجر في فتح الباري هذا الرأي، مشيرًا إلى أن الحديث يؤكد حرية المصلي في الدعاء بما يشاء، بينما أضاف الشوكاني في تحفة الذاكرين أن المصلي له أن يطلب من الله ما يحب، بشرط ألا يكون الدعاء بإثم أو قطيعة رحم.
وفي حديث آخر رواه مسلم عن ابن عباس، أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء أثناء السجود، حيث قال: "فأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم".
وعلق المناوي في فيض القدير على هذا الحديث بأن الأمر يشمل الدعاء لكل حاجة، حتى لو كانت بسيطة، مما يدل على سعة الأمر.
وأشار علماء المالكية وغيرهم إلى أن الدعاء في الصلاة بأمور الدنيا والآخرة أمر جائز، حتى إن ابن عمر رضي الله عنهما استدل بآية ﴿واسألوا الله من فضله﴾ [النساء: 32]، مؤكدًا شمولية الدعاء وعدم وجود ما يمنع منه أثناء الصلاة.