لبنان ٢٤:
2025-02-14@18:47:48 GMT
جلسة الثقة بالحكومة الخميس المقبل وقراءة أخيرة للبيان الوزاري اليوم
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
من المرجح ان تنهي لجنة صياغة البيان الوزاري القراءة الاخيرة اليوم، تمهيدا لاستكمال الاجراءات المطلوبة،مع توقع عقد جلسة الثقة في المجلس النيابي يوم الخميس من الاسبوع المقبل ، وفق معلومات" لبنان ٢٤".
وكتبت" اللواء": لفتت المصادر إلى أن ما من موعد للإنتهاء من مسودة البيان الوزاري، وإن العمل جارٍ لتفادي أي ثغرة وكررت القول ان مضمونه لن يختلف عن مضمون خطاب القسم لرئيس الجمهورية وبيان تكليف رئيس الحكومة، موضحة أن ما من نقاط عالقة بالمعنى الصريح للكلمة إنما جهد لصياغة بيان جديد لا يشبه غيره حيث يتم تأكيد ثوابت أساسية لا سيما حصرية السلاح بيد الدولة والإصلاحات وبعض النقاط.
واشارت لمعلومات الى ان جلسة ستعقد اليوم للجنة البيان الوزاري، اذ كشف مصدر وزاري، انها ستكون مخصصة لقراءة نهائية، على ان ترفع البيان الى جلسة لمجلس الوزراء، مرجحة الاسبوع المقبل لاقرارها، ثم عقد جلسة لمجلس النواب، لمناقشة البيان، ومنح الحكومة الثقة.
وكانت لجنة صياغة البيان الوزاري اجتمعت عصر امس في السراي الحكومية على امل انجازه خلال هذين اليومين على الاكثر.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: البیان الوزاری
إقرأ أيضاً:
معلومة جديدة.. هذا ما كشفه جابر عن البيان الوزاريّ
اعتبر وزير المال ياسين جابر، مساء اليوم الثلاثاء، أنّه "إذا استقر الوضع في الجنوب فحتمًا سيرتاح لبنان ونحاول بكل جهد أن نحافظ على سيادة لبنان ودعم الجيش".تابع جابر في كلامه عبر الـ "LBCI"، ان "المشكلة أن الكل يريد أن ينتشر الجيش ولكن الدعم كان ضعيفا للجيش وعلينا القيام بكل ما نستطيع لدعم وتقوية الجيش".
اما في ما يتعلق بالبيان الوزاريّ، فكشف جابر انه "سيخرج خلال أيّام ولن يكون بيانًا فضفاضًا بل يخاطب الامور الكامنة في أذهان اللبنانيين".
وعن ودائع اعتبر ان "المبدأ الأساسي الذي يجب أن ننطلق به في هذه الحكومة هو أن مبدأ شطب الودائع ليس واردا".
تابع: "صندوق النقد يطلب منا القيام بالاصلاحات ونحن نريد الاصلاحات قبل أن يطلبها منّا وبالتأكيد سيستأنف التفاوض مع صندوق النقد فهو مدخلنا الى استعادة الثقة ويجب أن يكون سعر الصرف متحركا وفق منصة".
اضاف: "لبنان بالتأكيد يريد الدخول بموضوع اليوروبوند والتفاوض مع الدائنين ولبنان لا يريد أن يتهرب من أي مسؤولية عليه بهذا الموضوع".