بكيزة وزعلول وريا وسكينة.. أعمال لمعت في مشوار سهير البابلي
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة الراحة سهير البابلي التي توفيت عام 2021 بعد مسيرة فنية طويلة امتدت لأكثر من 60 عاما.
قدمت الراحلة سهير البابلي طوال مشوارها الفني العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية التي حققت نجاحا كبيرا.
ولكن مسلسل بكيزة وزغلول الذي قامت ببطولته مع الفنانة إسعاد يونس حقق نجاحا كبيرا، ويعد أبرز الأعمال في مشوارها.
كما شاركت سهير البابلي في العديد من المسرحيات منها مدرسة المشاغبين، والعالمة باشا، لكن مسرحية ريا وسكينة التي قدمتها برفقة شادية كانت الأنجح والأبرز والأطول عمرا.
ولدت سهير البابلي في مركز فارسكور بمحافظة دمياط، يوم 14 فبراير 1935، واسمها الحقيقي سهير حلمي إبراهيم البابلي.
ظهرت عليها موهبة التمثيل في سن مبكرة، فالتحقت بمعهد الفنون المسرحية ومعهد الموسيقى في الوقت نفسه.
تزوجت سهير البابلي، خمس مرات في حياتها، كان أولها من "محمود الناقوري" الذي أنجبت منه ابنتها الوحيدة "نيفين"، وخيرها الناقوري بين الحياة الزوجية ورعايتها لابنتها وبين العمل في الفن، لكنها فضلت أن تسير وراء حلم النجومية وانفصلت عنه.
ثم تزوجت من المطرب والملحن منير مراد، وقالت سهير البابلي من قبل إنها قابلته في حفلة وكان شهيرا جدا، مشيرة إلى أنها أحبته لأنه شقيق ليلى مراد.
وأضافت أن منير مراد اعتنق الإسلام عن اقتناع مثله مثل شقيقته، وليس كما يشاع أنه دخل الإسلام ليتزوجها فقط.
ارتبطت بعد ذلك من تاجر المجوهرات "أشرف السرجاني" الذي توفاه الله لتتزوج بعده من رجل الأعمال "محمود غنيم"، كما تزوجت من الممثل الكبير أحمد خليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريا وسكينة بكيزة وزغلول سهير البابلي المزيد سهیر البابلی
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يشارك في اللقاء التنسقي حول الهجرة غير الشرعية بإيطاليا
شارك وزير الداخلية إبراهيم مراد في أشغال اللقاء التنسيقي الرباعي حول قضايا الهجرة غير النظامية بمدينة نابولي الإيطالية.
وكانت مشاركة إبراهيم مراد، وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إلى جانب نظرائه وزراء الداخلية لكل من دول إيطاليا، تونس وليبيا.
وسمح اللقاء بتقييم مستوى التعاون الرباعي في المجالات المرتبطة بمجابهة الجرائم العابرة للحدود، لاسيما الهجرة غير النظامية والاتجار بالبشر.
كما سيشكل بالنسبة للوفد الجزائري فرصة للتذكير بالتزام الجزائر الثابت بتعزيز التعاون والتنسيق الأمني مع الدول الشقيقة والصديقة لمواجهة مختلف التحديات المشتركة وفق أعلى مستويات التكامل والنجاعة، ووفق مقاربة شاملة ومتوازنة تحترم حقوق الإنسان وتخدم استقرار المنطقة