بصوت طارق الدسوقي.. حواديت أطفال بمذاق إليكتروني على راديو «القاهرة الكبرى» في رمضان
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى الفنان القدير طارق الدسوقي من تسجيل حلقات البرنامج الرمضاني حواديت إلكترونية والذي كتبه الناقد الكبير محمود قاسم في عودة منه للكتابة الإذاعية؛ تلبية لرغبة محمد عبد العزيز رئيس إذاعة القاهرة الكبرى، والذي أبدى له رغبته في كتابة مادة إذاعية موجهة في المقام الأول للأطفال فاستجاب بكتابة حواديت إلكترونية.
أما الفنان طارق دسوقي فأكد على أنه أعجب جدًا بالفكرة التي كتبها قاسم بإبداع، وبادر بتلبية دعوة عبد العزيز والذي تعرف عليه كمذيع، ثم كمؤلف درامي قام ببطولة مسلسله الاجتماعي الكوميدي "السوشيال راضية"، وبعد نجاح المسلسل الذي قام ببطولته مع النجمة ماجدة زكي صار يقق في كل ترشيحاته.
من الجدير بالذكر أن الإذاعي محمد نوار رئيس الإذاعة المصرية بادر بالاتصال بالدسوقي حين عرف بتواجده في استوديوهات الشريفين لتسجيل البرنامج، ليقدم له التهنئة على البرنامج وخاصة أنه يمثل منطقة جديدة على إبداعات الدسوقي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان طارق الدسوقي رئيس الإذاعة المصرية محمد نوار
إقرأ أيضاً:
محمد عباس ناجي: الولايات المتحدة تمزج بين الدبلوماسية والتهديدات والعقوبات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عباس ناجي، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية، إن هناك رغبة أمريكية إيرانية مشتركة للوصول إلى صفقة بشأن البرنامج النووي، لافتًا إلى أن المسألة مازالت في بدايتها، والأوراق التي تبادلها الطرفان لم تتضح بعد.
هل المقاربة الأمريكية ستنحصر في البرنامج النووي فقط أم ستمتد إلى الملفات الأخرى
وتساءل ناجي، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية": هل المقاربة الأمريكية ستنحصر في البرنامج النووي فقط أم ستمتد إلى الملفات الأخرى سواء النفوذ الإقليمي أو البرنامج الصاروخي والهدف هو تفكيك هذا البرنامج، على غرار ما حدث للبرنامج النووي الليبي، أم أن المسألة تنحصر في فرض قيود شديدة وإخضاعه لرقابة الوكالة الدولية؟
وأوضح أن كل هذه الأمور مازالت مدولات الآن بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وموفد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف بمسقط، وربما هذا الذي سيحدد الخطوة التالية سواء استمرار المفاوضات أو حدوث مشكلة، منوهًا بأن كل طرف يسعى لتعزيز أوراق الضغط قبل بدء المفاوضات، والولايات المتحدة تمزج بين الدبلوماسية والتهديدات والعقوبات، وإيران تتبنى نفس المقاربة.