البرهان الآن ما محتاج مننا نطبل ليه بل محتاج الناس تضغط ليه على القحاتة
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أنا على قناعة تامة أن المجلس العسكري الحالي والجيش عموما لا يرغب في قحت تماما
غير سياسيا الناس ديل شخصيا كده ما بحبوا القحاته وعندهم معاهم مشاكل شخصية عديل بسبب الاساءات و السخرية الحصلت لهؤلاء القادة بسبب حماقة القحاته وسفهم
لكن لبعض الضغوطات بضطروا كان يقعدو معاهم و يشتغلو معاهم مجبورين
بعض الفضلاء ممن كانوا في إحدى المكونات التي كانت تقابل السيد البرهان قال انو البرهان قاليهم انت احشدوا واشتغلوا واعملوا رأي عام وكلام زي ده في هذا المعنى
فالبرهان الآن ما محتاج مننا نطبل ليهو بل محتاج انو الناس تضغط ليهو على القحاته ديل وتكون رأي عام مكثف ينعكس للعالم الخارجي لانو العالم الخارجي ده الآن مقتنع تماما انو قحت هي التي تمثل الشعب
لازم يظهر جليا للعالم انو قحت لا تمثل الشعب
عشان كده الناس تضغط في الجانب ده وتمشي فيهو
ربنا يصلح الحال
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الحرية: زيارة الرئيس الإندونيسي لمصر دفعة قوية لمساعي دعم القضية الفلسطينية
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري. إن زيارة الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو إلى القاهرة ولقاؤه اليوم مع الرئيس عبد الفتاح السيسي يعكسان ديناميكية العلاقات المصرية الإندونيسية، وإدراك الجانبين لأهمية تعميق التعاون في ظل عالم يموج بالتحولات الجيوسياسية، مشيراً إلى أن هذه الزيارة أيضا تحمل دلالات استراتيجية واضحة، إذ تأتي في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى تعزيز أطر التعاون بين الدول ذات الثقل الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات المشتركة.
ولفت عبد الهادي، في تصريحات له، أنه على مستوى العلاقات الثنائية، تمثل المباحثات فرصة سانحة لبحث مجالات الشراكة الاقتصادية والاستثمارية، في ظل اهتمام مشترك بتوسيع نطاق التعاون في مجالات البنية التحتية، والطاقة، والسياحة، والتحول الرقمي.
وتابع: مصر، بموقعها الاستراتيجي بين آسيا وإفريقيا، تمثل شريكاً مثالياً لإندونيسيا التي تسعى إلى توسيع حضورها العالمي، كما أن إندونيسيا بدورها تتيح لمصر مدخلاً مهماً إلى منظومة دول جنوب شرق آسيا ذات الأسواق الواسعة.
وأشار عبد الهادي، إلى أنه على المستوى الإقليمي، تأتي أهمية هذه الزيارة مضاعفة، إذ تتيح للطرفين تبادل وجهات النظر حول سبل استعادة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، خاصة مع استمرار بؤر الصراع وتصاعد التهديدات المرتبطة بالأمن الإقليمي والملاحة الدولية.
وأضاف عبد الهادي، أن الدعم الإندونيسي للمواقف العربية، لا سيما فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، يمثل إضافة مهمة للمساعي المصرية الرامية إلى حشد موقف دولي أكثر توازناً تجاه أزمات المنطقة.