وزير التعليم: مسح شامل للمدارس استعداداً للدراسة.. وفحص 19 ألف مدرسة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، بمواصلة المرور على جميع المدارس في مختلف المحافظات ومراجعة أعمال الصيانة بها، مشددًا على إجراء مسح كامل شامل لكل المدارس على مستوى الجمهورية، وإعداد تقرير عاجل خلال 10 أيام حول موقف هذه المباني ومدى الاحتياج للصيانات العاجلة والبسيطة.
فحص المدارس التي مر عليها 15 عامًابدوره، أكّد اللواء يسرى عبدالله سالم رئيس الهيئة العامة للأبنية التعليمية، أنَّه تمّ تنفيذ عقود صيانة سنوية لضمان استدامة أعمال الصيانة للمدارس بشكل مستمر، كما تمت الصيانة العاجلة لـ621 مدرسة، كما تمّ إجراء صيانة شاملة لـ1357 مدرسة، فضلًا عن فحص المدارس التي مر عليها 15 عامًا.
وأضاف رئيس هيئة الأبنية التعليمية، أنَّه تمّ فحص المدارس التي مر عليها 15 عامًا، وجار العمل للتأكيد من سلامة المدارس التي سيتمّ بدء العام الدراسي بها في ضوء فحص 19 ألف مدرسة على مستوى الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبنية التعليمية أعمال الصيانة وزير التربية والتعليم التعليم المدارس المدارس التی
إقرأ أيضاً:
عودة تدريجية للمدارس والجامعات في سوريا .. ورجوع الموظفين لأشغالهم
بدأت عودة الطلاب في سوريا إلى المدارس بالعشرات في العاصمة دمشق اليوم الأحد في أول يوم عودة إلى المدارس منذ رحيل الرئيس السوري بشار الأسد، وفق ما أفادت وسائل إعلام عدة.
وقال أولياء أمور إنهم تلقوا رسائل من المدرسة لإرسال أبنائهم من الصف الرابع وحتى الصف العاشر أما الأطفال في سنٍ أقل فسيكون ذهابهم للمدرسة بعد يومين.
وقال مسئول في مدرسة "إن نسبة الحضور الأحد "لم تتجاوز 30 %" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجيًا".
كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم".
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".
وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال “غالب خيرات” (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفًا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".
على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والأجهزة المحمولة.