صحيفة الاتحاد:
2025-03-16@11:36:29 GMT

«دواء» لتقليل النفايات الإلكترونية

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

بكين (وام)

أخبار ذات صلة ترامب يدلي بتصريح بشأن السلاح النووي والإنفاق العسكري تطوير تقنية مبتكرة لإطالة عمر بطاريات الليثيوم

نجح فريق بحثي في تطوير تقنية جديدة تتيح إعادة تنشيط أيونات الليثيوم المفقودة وإطالة عمر البطاريات، ما يعزز استدامتها، ويحد من النفايات الإلكترونية.
ونقلت صحيفة «الشعب» الصينية اليومية عن قاو يوي، الباحث في قسم علوم البوليمر بجامعة فودان، أحد أعضاء الفريق، قوله إن التقنية تعتمد على جزيء حامل لليثيوم يعمل بمثابة «دواء» يمكنه إعادة شحن أيونات الليثيوم داخل البطارية عبر عملية دقيقة، ما يسمح لها بالحفاظ على أدائها لفترة أطول.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: النفايات الإلكترونية النفايات الصين بطاريات الليثيوم الليثيوم بطارية الليثيوم

إقرأ أيضاً:

أول تقنية في العالم لطباعة مجسمات دقيقة بتفاصيل عالية الدقة

في خطوة رائدة، نجح علماء من كوريا الجنوبية في تطوير تقنية مبتكرة لطباعة هياكل مجهرية ثلاثية الأبعاد فائقة الدقة، باستخدام مادة MXene النانوية ثنائية الأبعاد، المعروفة بتركيبها الفريد من طبقات المعدن والكربون.

مادة مثالية بإمكانات مذهلة

اكتُشفت مادة MXene لأول مرة في الولايات المتحدة عام 2011، واكتسبت شهرة بفضل موصليتها الكهربائية العالية وقدرتها الفائقة على التدريع الكهرومغناطيسي، ما جعلها تُلقب بـ"المادة المثالية". وعلى الرغم من استخدامها الواسع في صناعة البطاريات عالية الكفاءة، فإن تحدياتها التقنية حالت دون استخدامها في الطباعة ثلاثية الأبعاد حتى الآن.

نقلة نوعية في تكنولوجيا الطباعة

يمثل هذا الابتكار إنجازاً علمياً فريداً، إذ يفتح آفاقاً جديدة لاستخدام المواد النانوية في تطبيقات متقدمة، ويُعد خطوة واعدة نحو مستقبل أكثر تطوراً في مجال التصنيع الدقيق.

ولمعالجة هذه التحديات، قدّم فريق أبحاث الطباعة ثلاثية الأبعاد الذكية في معهد KERI "كيري"، بقيادة الدكتور سول سونغ كوون، تقنية فريدة.
وكان استخدام مادة MXene في الطباعة ثلاثية الأبعاد صعباً نظراً لحاجتها إلى إضافات (مواد رابطة)، وكان تحقيق اللزوجة المناسبة للحبر تحدياً، ويؤدي أي تركيز عالٍ من MXene إلى انسداد الفوهة، بينما يؤدي انخفاض التركيز إلى عدم فعالية الطباعة.

وإضافةً إلى ذلك، أضعفت المواد المضافة خصائص MXene الأصلية، مما حدّ من إمكاناته، وللتغلب على هذه التحديات، استخدم باحثو المعهد طريقة  Meniscus، حيث تُشكّل القطرة سطحاً منحنيًا تحت ضغط ثابت دون أن تنفجر بفعل الخاصية الشعرية.

باستخدام هذا النهج، تم تطوير حبر نانوي للطباعة ثلاثية الأبعاد من خلال نشر مادة MXene شديدة الامتصاص للماء في الماء دون الحاجة إلى استخدام أي مادة رابطة. هذا الابتكار يُتيح إمكانية طباعة هياكل دقيقة وعالية الدقة حتى عند استخدام حبر منخفض اللزوجة.
يُعد تصغير حجم الهياكل المطبوعة ثلاثية الأبعاد خطوة ثورية في تطبيقات الأجهزة الكهربائية والإلكترونية. ففي مجالات مثل البطاريات وتخزين الطاقة، يساهم هذا التقدم في زيادة مساحة السطح وكثافة التكامل، مما يعزز من كفاءة نقل الأيونات ويُحسن من كثافة الطاقة بشكل كبير.

مقالات مشابهة

  • الغربية تواصل الليل بالنهار لإنجاز تطوير شارع الجيش وميدان أوسكار بكفر الزيات
  • تقنية مبتكرة للاستماع إلى أصوات الفيروسات الدقيقة
  • تقنية جديدة في مونديال الأندية 2025 لحسم جدل اللمسات المزدوجة
  • مساع أوروبية لتقليل الاعتماد الاستخباراتي العسكري على أميركا
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • رئيس الوزراء: الدولة تدعم توطين مختلف الصناعات لتقليل فاتورة الاستيراد.. صور
  • أول تقنية في العالم لطباعة مجسمات دقيقة بتفاصيل عالية الدقة
  • لتقليل التوتر والقلق.. تجنب هذه الأطعمة والمشروبات
  • وزارة الصحة تقلص جرعات دواء خاص بمرضى "السيدا" "والسل" وفقا لنائب برلماني
  • الجمهورية الجديدة تغيّر وجه المحلة.. تطوير عمارات أبو شاهين يقترب من خط النهاية