الكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في افتتاح أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
شاركت مساء اليوم، الكنيسة الكاثوليكية بمصر، في افتتاح أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، وذلك بالكنيسة الإنجيلية، بروض الفرج.
صلاة من أجل الوحدةمثل الكنيسة الكاثوليكية بمصر المشاركة: سيادة المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا، والقمص بيشوي فوزي، الوكيل البطريركي، وعضو لجنة خدام الرعايا (الكهنة والقسوس)، بمجلس كنائس مصر، والقمص بولس جرس، راعي كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة، والأمين العام المشارك عن الكنيسة الكاثوليكية، بمجلس كنائس مصر، والأب يوحنا سعد، راعي كنيسة السيدة العذراء والأم تريزا، بعزبة النخل، وعضو لجنة الإعداد لأسبوع الصلاة من أجل الوحدة، والمهندس عصام عياد، سكرتير مكتب الأمانة العامة لمجلس كنائس مصر.
شارك أيضًا الدكتور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، والقس يشوع يعقوب، الأمين العام لمجلس كنائس مصر، وممثلو مختلف العائلات الكنسية.
تضمن اليوم تلاوة العديد من النصوص الكتابية، والصلوات الكنسية باللغات المختلفة، والترانيم المتنوعة، كما قام المشاركون من الكنيسة الكاثوليكية بمصر بإلقاء بعض الكلمات.
تضمن اليوم أيضًا كلمة الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، وكلمة الأمين العام لمجلس كنائس مصر، وغيرها من الكلمات الأخرى.
وفي الختام، قام الجميع بالصلاة من أجل الكنيسة، ووطننا الحبيب مصر، والشعوب المتألمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية الكنيسة الكاثوليكية بمصر أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين المزيد الأمین العام لمجلس کنائس الشرق الأوسط الکنیسة الکاثولیکیة بمصر کنائس مصر من أجل
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 2.6%
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن صندوق النقد الدولي، يتوقع حاليًا أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2.6 % فقط في عام 2025 بسبب تأثر دول المنطقة بالضبابية الناجمة عن الحرب التجارية العالمية وانخفاض أسعار النفط.
وينطوي التوقع الجديد على خفض حاد مقابل التوقعات السابقة للصندوق في أكتوبر بنمو يبلغ أربعة في المئة. ويأتي الخفض في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا جيوسياسيًا وتراجعًا في الطلب الخارجي وتقلبًا بسوق النفط.
وقال جهاد أزعور مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي في مقابلة مع رويترز "الضبابية يمكن أن تؤثر على الاقتصاد الحقيقي وعلى الاستهلاك والاستثمار... وكل هذه العوامل قادت إلى تقليص توقعاتنا".
وأضاف "التأثير المباشر للرسوم الجمركية محدود لأن التكامل من حيث التجارة بين المنطقة والولايات المتحدة محدود".
وتحدث الصندوق في تقريره الأحدث (آفاق الاقتصاد الإقليمي) الصادر في دبي عن التعافي التدريجي في إنتاج النفط، والحروب التي طال أمدها بالمنطقة، وتأخر الإصلاحات الهيكلية، وخاصة في مصر.
وذكر الصندوق في التقرير أن "الصراعات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسببت في تداعيات إنسانية باهظة وخلفت ندوبًا اقتصادية بالغة"، مضيفًا أن التأثير كان شديدًا على اقتصادات المنطقة المستوردة للنفط.
ومن المتوقع حاليًا أن تشهد دول المنطقة غير المستوردة للنفط نموًا حقيقيًا في الناتج المحلي الإجمالي بواقع 3.4 %في عام 2025 مقابل توقعات سابقة بنمو 3.6 %.