بتجرد:
2025-02-13@23:21:15 GMT

كاردي بي تهاجم ترامب: “أعد لي عمي أو عوضني عن حذائي!”

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

كاردي بي تهاجم ترامب: “أعد لي عمي أو عوضني عن حذائي!”

متابعة بتجــرد: لامت كاردي بي الرئيس الأميركي دونالد ترامب على التآكل الشديد في الكعب العالي الذي انتعلته في حفل “السوبر بول”، معلنةً أنها تريد عودة عمّها المُبعد إلى البلاد كنوع من التعويض.

وقالت مغنّية الراب إن حضور ترامب في “السوبر بول 50” في نيو أورليانز خلق حالة أمنية مشدّدة للغاية، ما أجبرها على المشي لمسافة طويلة بحذائها ذي الكعب العالي من “كريستيان لوبوتان”، والذي يبلغ ثمنه 3000 دولار أميركي.

وأشارت كاردي بي إلى أن ترامب وفريق الخدمة السرّية التابع له تسبّبوا في قطع خدمة النقل المجانية لعربة الغولف لكبار الشخصيات في وقت مبكر، لذا كان عليها أن تسير لمسافة أطول مما توقعت، وتعرّض حذاؤها ذو الكعب العالي والنعل الأحمر لضرر كبير.

واستعرضت كاردي بي الضرر الذي لحق بحذائها من خلال فيديو نشرته على وسائل التواصل الاجتماعي، وانتقدت فيه ترامب لكونه أول رئيس يحضر “السوبر بول”.

وأكّدت أن هذا الموقف جعلها تكره ترامب، لكنها أعلنت أن لديها حلاً لتخفيف آلامها، وتصحيح ما حصل معها، “إذا استخدم بعض الخيوط (نفوذه)” لجلب عمّها الذي لم يتم ذكر اسمه من بلده الأصلي وإعادته إلى الولايات المتحدة.

main 2025-02-13Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کاردی بی

إقرأ أيضاً:

بين “جحيم” ترامب واستفزاز نتنياهو ومطالب حماس.. اتفاق غزة في مهب الريح

المناطق_متابعات

يبدو أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس يواجه عدة تحديات تهدد بانهياره في أي لحظة.

ففي آخر التطورات، توعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب حماس بـ”جحيم حقيقي” إذا لم تُفرج عن كل المحتجزين الإسرائيليين.

أخبار قد تهمك مصر تؤكد تمسكها بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة 10 فبراير 2025 - 11:35 مساءً مجدداً حماس ترد على ترامب: الخيار العسكري على الطاولة 10 فبراير 2025 - 8:11 مساءً

وفقا للعربية : قال ترامب إنه إذا لم يتم إعادةُ جميع المحتجزين من غزة بحلول الساعة الثانيةَ عشرة ظهرا من يوم السبت القادم، فإنه سيدعو لإلغاء اتفاق وقف إطلاق النار.

كما أشار ترامب كذلك إلى أنه ربما يوقف المساعدات عن مصر والأردن إذا لم يستقبلا لاجئين من غزة.

وكانت حماس قالت في وقت سابق إنها ستؤجل تسليمَ المحتجزين الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم السبت القادم “حتى إشعار آخر”.

وأرجعت حماس سبب ذلك لعدم التزام إسرائيل ببنود الاتفاق؛ ومنها تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، فضلا عن استهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مختلف مناطق القطاع، وعدم إدخال المواد الإغاثية بكافة أشكالها كما تم الاتفاق عليه.

في المقابل، أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل مصرة على الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكنه حذر من أي انتهاك للاتفاق من جانب حماس.

وقال نتنياهو في كلمة أمام الكنيست خلال جلسة لحجب الثقة عن الحكومة: “عدت من واشنطن برؤية مفادها أن لا حماس أو السلطة الفلسطينية في غزة”. كما أضاف أن “رؤية ترامب لليوم التالي تضمن عدم عودة حماس لحكم غزة”، مؤكداً أن ترامب يدعم تحقيق أهداف الحرب في غزة، وأن “المعركة لم تنتهِ ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب”.

يأتي هذا فيما قال مسؤول إسرائيلي إن انهيار الاتفاق ليس في مصلحة أحد، ووصف تعليق تسليم المحتجزين بأنه “أزمة قابلة للحل”.

بدوره، قال وزيرُ الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن من يعارض خطةَ ترامب بشأن غزة عليه أن يأتي بأفكار بديلة بشأنِ القطاع.

وأضاف روبيو أن إسرائيل لم تكن يوماً هي العائق فيما يخص حل الدولتين، وإنما مَن سيحكمُ الدولةَ الفلسطينية، بحسب تعبيره.

من جهتها، أعربت مصر عن رفضها “المساس” بحقوق الشعب الفلسطيني، وذلك في بيان أصدرته وزارة الخارجية عقب لقاء جمع بين الوزير بدر عبدالعاطي بنظيره الأميركي ماركو روبيو في واشنطن.

وأكد وزير الخارجية المصري خلال جلسة المباحثات على أهمية الإسراع في إعادة إعمار غزة بوجود الفلسطينيين داخل القطاع.

وينص اقتراح ترامب على أن تسلم إسرائيل واشنطن “السيطرة على غزة” وتحويلها إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” بعد نقل الفلسطينيين إلى بلاد أخرى منها مصر والأردن، وهو الاقتراح الذي لاقى تنديدا واسعا عربيا ودوليا.

كما اعتبر من قبل العديد من البلدان العربية والغربية أنه خطة مأساوية للتطهير العرقي، وغير قانونية بموجب القانون الدولي.

إلا أن الرئيس الأمريكي عاد وأكد أن القاهرة وعمان ستقبلان باستقبال عدد من أهل غزة، رغم رفض البلدين مرارا لتلك الفكرة.

من جهتها، أكدت مصر أنها تكثف اتصالاتها مع الدول العربية ومنها الأردن والسعودية والإمارات لتأكيد رفض تهجير الفلسطينيين.

وتتمسك الدول العربية بتنفيذ حل الدولتين لإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل.

يذكر أنه بعد وقت قصير من توليه منصبه في 20 يناير طرح ترامب فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غزة والانخراط في جهود ضخمة لإعادة الإعمار. ثم كرر الفكرة عينها عدة مرات، متحدثاً عن نقل سكان غزة إلى دول أخرى على رأسها مصر والأردن، رغم معارضتهما مراراً.

مقالات مشابهة

  • ترامب قد يمدد فترة السماح لـ “تيك توك”
  • “الثورة نت” ينشر نص كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات والمستجدات
  • مئات الحاخامات والشخصيات اليهودية بأمريكا تهاجم خطط ترامب لغزة
  • أطفال غزة .. “بنطلع لربّنا وما بنطلع من غزة” / شاهد
  • كوريا الشمالية تندد بمخططات ترامب حول غزة: “تبجح وابتزاز مفضوح”
  • رد ناري على تلميحات إسرائيلية بضرب السد العالي: “الجزاء سيكون من جنس العمل”
  • كوريا الشمالية تهاجم اقتراح ترامب حول غزة
  • “لقاء الأربعاء”
  • بين “جحيم” ترامب واستفزاز نتنياهو ومطالب حماس.. اتفاق غزة في مهب الريح