طائرة لسلاح الجو الأمريكي تهبط في مطار فنوكوفو بموسكو
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام روسية يوم الخميس، بأن طائرة تابعة لسلاح الجو الأمريكي هبطت في مطار فنوكوفو بالعاصمة موسكو.
وقالت صحيفة برافدا الروسية، إنه في وقت سابق، عبرت طائرة ركاب أمريكية من طراز Gulfstream C-37B الحدود الروسية ودخلت المجال الجوي للبلاد.
وفي سياق متصل، أفاد موقع روسيا اليوم الإخباري بأن السلطات الروسية رصدت طائرة أمريكية مضادة للغواصات من طراز بوينج P-8A Poseidon قبالة سواحل شبه جزيرة القرم.
وفي وقت سابق، نفذت طائرة الاستطلاع الأمريكية من طراز بوينج RC-135W Rivet Joint رحلة مراقبة في المجال الجوي الفنلندي بالقرب من الحدود مع روسيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسكو الحدود الروسية سلاح الجو الأمريكي مطار فنوكوفو طائرة ركاب أمريكية المزيد
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.