تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فانوس رمضان أحد المظاهر الشّعبيّة في مصر. وهو أيضا واحد من الفنون الفلكلورية الّتي نالت اهتمام الفنّانين والدّارسين حتّى أن البعض قام بدراسة أكاديميّة لظهوره وتطوره وارتباطه بشهر الصّوم ثمّ تحويله إلى قطعة جميلة من الدّيكور العربي في الكثير من البيوت المصريّة الحديثة ولانه من اهم المظاهر الرماضنيه المحببه لنا جميعا ولكل منا ذكرى معه فتعالى نتعرف على قصته وسره تسميته ومراحل صناعته وتطور تلك الصناعة 

نستعرض فى ذلك التقرير كل ما يتعلق بالفانوس بدايه من قصته ، وصناعته وتطور صناعته حتى الان ، وسر تسميته ، فلعل لكل منا ذكرى جميله معه ومازالت وستزال خاصة واننا على مشارف الاحتفال بالشهر المبارك .

 

اولا : قصته 

العصور القديمة 

يعود تاريخ ظهور اول فانوس إلى العصور القديمة اذ بدأ قصته مع" العصر الفرعونى اذ يعتقد ان اول فانوس صنع فى التاريخ يعود إلى 2500 ق. م اذ كانت بدايه صنعه تعود غلى صناعته من الطين او الحجر  وكان يضاء بالشمع او الزيت 

المصريين 

تطورت بعد ذلك صناعته بمصر اذ استخدم لاغراض كثيرة منها الاضاءه بالمنازل والشوراع اذ كان ينظر اليه على انه رمز للنور والخير 

كما ظهر عند اليونان بعد العصر الفرعونى وقد صنع من البرونز والفخر وكان يضاء بالزيت والشمعة

 الرومان

 صنع من الحديد او البرونز وكان يضاء بالزيت والشمع ثم فى العصر الاسلامى

 تطورت صناعته فصارت صناعته من الزجاج او المعدن واضئ بالزيت والشمعة اذ استخدام لانارة المساجد والمنازل والشوراع 

العصر الحديث 

صار مصنوع من البلاستك واحيانا الخشب وصارت اضاءته من اما بالكهرباء او البطاريات .ذلك عن بدايه وقصة صناعته ومراحل تطوره حتى الان

عن سر تسميته

اولا .. فى اللغة العربيه 

  اثارت اهتمام الكثيرين وعلى ذلك فقد نسبوا تسميته طبقا لقاموس اللغة العربيه  انه  تسميته ماخوذة من الفنر هو مصباح أو مشعل يستضاء به، وقد يوضع داخل غطاء يحميه من الهواء والغبار والمطر. يستمد الضوء من بطاريات كهربائية أو غاز الأسيتيلين أو البنزين أو الكيروسين. وفى ذلك يوصف بأنه ااة اضاءة تستخدم للتنوير . 

ثانيا : الروايات التى نسبت اليه عن “ سر تسميته ” 

تعود اصل حكايته الى روايات كثيرة منها بدايه مع  العصر الفاطمى حيثما اراد . الخليفة الفاطمي أن يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال يخرجون معه ليضيؤوا له الطريق.كان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معاً بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيراً عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.

هناك ايضا روايه اخرى تذهب الى العصر الفاطمى اذ تذهب بان واحد من الخلفاء الفاطميين أراد أن يضئ شوارع القاهرة طوال ليالي شهر رمضان، فأمر كل شيوخ المساجد بتعليق فوانيس يتم إضاءتها عن طريق شموع توضع بداخلها.

وتروى قصة ثالثة أنه خلال العصر الفاطمي، لم يكن يُسمح للنساء بترك بيوتهن إلا في شهر رمضان وكان يسبقهن غلام يحمل فانوساً لتنبيه الرجال بوجود سيدة في الطريق لكي يبتعدوا. بهذا الشكل كانت النساء تستمتعن بالخروج وفي نفس الوقت لا يراهن الرجال. وبعد أن أصبح للسيدات حرية الخروج في أي وقت، ظل الناس متمسكين بتقليد الفانوس حيث يحمل الأطفال الفوانيس ويمشون في الشوارع ويغنون.

أياً كان أصل الفانوس، يظل الفانوس رمز خاص بشهر رمضان خاصةً في مصر. لقد انتقل هذا التقليد من جيل إلى جيل ويقوم الأطفال الآن بحمل الفوانيس في شهر رمضان والخروج إلى الشوارع وهم يغنون ويؤرجحون الفوانيس. قبل رمضان ببضعة أيام، يبدأ كل طفل في التطلع لشراء فانوسه، كما أن كثير من الناس أصبحوا يعلقون فوانيس كبيرة ملونة في الشوارع وأمام البيوت والشقق وحتى على الشجر.

وعلى ذلك يصبح ان اول من عرف فانوس رمضان هم المصريين.. وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادما من الغرب.. وكان ذلك في يوم الخامس من رمضان عام 358 هجرية.. وخرج المصريون في موكب كبير جدا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلا.. وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة وذلك لإضاءة الطريق إليه.. وهكذا بقيت الفوانيس تضئ الشوارع حتى آخر شهر رمضان.. لتصبح عادة يلتزم بها كل سنة.. ويتحول الفانوس رمزا للفرحة وتقليدا محببا في شهر رمضان . 

اغراضه ": تحددت فى الاضاءه اما فى المساجد او الشوراع او المنازل ..

مراحل صناعته وتطورتها حتى الان 

اولا : فى العصور القديمة 

شهدت صناعة الفانوس قصة طويله ن مراحل التطور عبر العصور المحتلفه حتى عهدنا الحالى فقد بدات صناعته من " 2500 ق.م – 500 ق. م وذلك فى العصور القديمه اذ كانت قوام صناعته من الطين والفخر وأحيانا البرونز والزجاج

ثانيا :  العصور الوسطى 

 ترواحت فترتها من " 500 – 1500 " بعد الميلاد وقد تطورت صناعته فصارات من الزجاج المزخرف وأحيان المعدن والزجاج الملون .

ثالثا : العصور الحديثة 

كانت من  بين " 1500 – 199 بعد الميلاد اذ كانت قوام صناعتها من  الزجاج البلورى واحيانا من المعدن المصقول ثم تطورت إلى الكهرباء 

الان 

أصبحت صناعته من البلاستك او الزجاج المقوى ثم تطورت مع التقدم التكنولوجى ليصبح مصنوع من الليد او الليزر 

انواعه

اولا  الفانوس " البرلمان " :  توجد بعض الفوانيس المعقدة من ناحية تصميمها مثل الفانوس المعروف «بالبرلمان» والذي سمى بذلك نسبة إلى فانوس مشابه كان معلقا في قاعة البرلمان المصري في الثلاثينات من القرن الماضى

ثانيا  الفانوس المسمى «فاروق» :  يحمل اسم ملك مصر السابق والذي كان قد صمم خصيصاً لاحتفال القصر الملكي بيوم ميلاده، وتم شراء ما يزيد على 500 فانوس من هذا النوع يومها لتزيين القصر الملكي اذ لم يقتصر على ذلك فقد تطور ليأخذ شكل اخر وهو  الشكل الكهربائى .

ثانيا الفانوس الكهربائى  : يعتمد في إضائته على البطارية واللمبة بدلا من الشمعة.ولم يقف التطور عند هذا الحد بل غزت الصين مصر ودول العالم الإسلامي بصناعة الفانوس 

ثالثا  الفانوس الصينى  :يضيء ويتكلم ويتحرك بل تحول الأمر إلى ظهور أشكال أخرى غير الفانوس ولكن لا تباع إلا في رمضان تحت اسم «الفانوس». رحم الله الأيام فقد تغير الفانوس وتبدل وأصبح نادرا ما ترى طفلا يمسك بالفانوس الزجاجى الملون المحتضن للشمعة المضيئة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قصته شهر رمضان اذ کان

إقرأ أيضاً:

خبيرة كوارث: بناء غزة ليس مستحيلا إذا سمحت إسرائيل وكان لدى بقية العالم الإرادة

قالت الباحثة لوسي إيستهوب المستشارة في شؤون الكوارث والرد والتعافي منها، ومؤلفة كتاب "أسطورة التعافي" و"عندما ينجلي الغبار: تأملات في وباء غير متساو"، إنه حين يتبادل زعماء العالم التهديدات بشأن إنهاء وقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع، يواصل الفلسطينيون  بمعاينة أنقاض منازلهم ويصلون لله من أجل أن يصمد وقف إطلاق النار.

وأضافت في مقال بصحيفة "الغارديان" قد قوبل اقتراح دونالد ترامب بطرد سكان غزة وإرسالهم للعيش في الأردن ومصر بإدانة واسعة النطاق في مختلف أنحاء العالم.

و"لكن تجربتي تشير إلى أنه لن يكون الزعيم الوحيد الذي يفكر  في هذا"، وما يقوله ترامب يخفي وراءه عددا من الافتراضات، وأكبرها أن أحدا لن يرغب في البقاء هنا في غزة.



وقد وصف العاملون في وكالات الإغاثة الوضع في غزة بأنه جحيم؛ ففي إحاطة إعلامية في الثلاثين من كانون الثاني/ يناير، وصفت مها الخطيب، منسقة الصحة في لجنة الإنقاذ الدولية، النظام الصحي في غزة بأنه "مدمر بالكامل ومنهار". وقالت إن ما يحتاجه الفلسطينيون فورا هو الإمدادات الطبية والمياه والغذاء. ولكن ما يحتاجون إليه أيضا هو "التحرك على المدى الطويل" حتى تصبح الحياة ممكنة في غزة.

وإذا ما تمكن ترامب من تحقيق هدفه، فلن تكون هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها نقل الناس بسبب الحرب. فقد تم تهجير مليوني شخص قسرا خلال الصراع في البوسنة والهرسك في الفترة 1992-1995، ولا يزال أكثر من مليوني شخص نازحين داخليا في العراق. ولن تكون هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها نقل الناس كاستراتيجية استجابة طارئة حسنة النية. ففي أعقاب إعصار كاترينا في عام 2005، تجمع سكان مدينة نيو أورليانز التي غمرتها الفيضانات في الحافلات وتم توزيعهم عبر ولايات أخرى باعتبارهم "لاجئين داخليين"، في عمل وحشي ذكر البعض بفترة العبودية.

وعادة ما يفضل مقاولو الكوارث العمل ضمن نهج تطلق عليه الكاتبة "نموذج المريخ" من إعادة البناء الإنساني، وكأنهم يقومون باستعمار المجرة. فهم يفضلون ألا يكون هناك بشر يعترضون طريقهم بمطالبهم الفوضوية، بل العمل على إزالة الأنقاض وتعبيد الطرق.

إن رأسمالية الكوارث منتشرة على نطاق واسع لأن هناك مبالغ ضخمة من المال يمكن جنيها في أعقاب الحرب. ولا يربط "نموذج المريخ" بين الفرد وصلته بالوطن أو أي صلة بين الشخص والتربة التي يعيش فوقها.

وتقول الكاتبة إن تجربتها المتكررة في مراحل ما بعد الكوارث البيئة هي أن نقل مجتمعات كاملة إلى مساكن مؤقتة في مكان آخر، يتسبب في تصدع كامل لحياتهم ومجتمعاتهم. وبينما يرحلون، لا يمكنهم إلا أن يأملوا في أن يتحلى المقاولون المخصصون لخدمتهم بأخلاقيات الرعاية، وهو أمر لا يمكنهم الاعتماد عليه دائما.

وأشارت إلى تقرير نشر بعد ثلاث سنوات من فيضانات عام 2007 في هال البريطانية وجاء فيه: "كان على العديد من الناس التعامل مع الصدمة المزدوجة التي تحدث عندما تتفاقم الكارثة الأولى (الفيضان) بكارثة ثانوية في شكل معاملة سيئة من الشركات والوكالات المختلفة التي من المفترض أن تساعد في التعافي".

وقد تكون هناك أخلاقيات إنسانية ومخاوف أمنية حقيقية تكمن وراءها كما حدث عندما شهدت نقل الناجين من "المناطق الحمراء" التي ضربها الزلزال في كرايستشيرش بنيوزيلندا في عام 2011 - ولكن الاقتلاع يمكن أن يسبب مشاكل طويلة الأمد.

وتعلق الكاتبة على ما وصف البعض لصدمة العائدين إلى بيوتهم في شمال غزة بأنهم وجدوا "دمارا شاملا". ولكن هذا الخطاب يعطي مبررا وثقلا للجدل حول "تنظيف" المكان وتسهيل الحديث عن عدم رغبة الناس للعيش فيه مرة ثانية. لكن حب المكان هو أكبر مما تتم رؤيته ومعاينته. فالبشر في كل أنحاء العالم، بغض النظر عن الثقافة أو العقيدة، يفعلون أشياء مماثلة بشكل ملحوظ عندما يعودون إلى مكانهم المدمر، أفعال "عاطفية" مثل ربط الزهور بمخاريط المرور وأذرع الرافعات.

وفي إيطاليا ونيوزيلندا، بعد الزلازل المدمرة، شهدت مسابقات طهي جماعية ووقفات احتجاجية ومغاسل تم استعادتها ومساحات تم تخصيصها لرعاية الأطفال الصغار. وعادة ما يبدأ شخص ما في البيع من شاحنة قهوة، كل هذه الأشياء تؤدي إلى إبطاء برنامج العمل وتعرقل المهندسين ورأسماليي الكوارث.

إن "التعافي" المادي تعطي له الأولوية من ناحية إصلاح الطرق وشبكات المياه والصرف الصحي والطاقة. وليس من الخطأ أن نفترض: فمع غياب النظافة يأتي خطر الإصابة بالأمراض. ولكن أول ما يريد البشر القيام به، أينما عملت في العالم، هو العثور على الموتى ثم دفنهم.

وتقدر وكالة الدفاع المدني في غزة أن هناك أكثر من عشرة آلاف جثة لا تزال تحت الأنقاض، ولا يمكن إعادة بناء أي مجتمع حقيقي على مقبرة جماعية. ولكن العظام تعيق الطرق التي يجب بناؤها، وبالتالي فسيحكم على العديد من الأسر بالموت الغامض، وهذا يعني أنها لن ترتاح أبدا، لعدم دفنها في مقابر رسمية.

وكان المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد اقترح في الشهر الماضي أن إعادة بناء غزة سيستغرق ما بين 10-15 عاما،  وبطبيعة الحال، قد تعتمد إعادة البناء على ما قد تتسامح معه "إسرائيل". عندها، سوف ينحرف أي بناء مادي عن مساره بسبب الانتكاسات المستمرة من التوترات، والسياسة والجشع وكذلك تدفق مستمر من الهجرة.

وقد وصفت أدبيات الكوارث والصراعات نوع الهجرة التي تحدث عندما لا يستطيع الناس البقاء على قيد الحياة في المكان الذي يحبونه. وقد يرى ترامب عملية "التنظيف" لكنها ستكون بطيئة: سيتم إرسال الشباب للدراسة أو لكسب المال في مكان آخر، وسيغادر كبار السن لأنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضوضاء أو المخاطرة أو التوترات. وفي الحقيقة فإن إعادة بناء  غزة  ليس مستحيلا ، هذا إذا سمحت "إسرائيل" بذلك، وكان لدى بقية العالم الإرادة.

وقالت الأمهات اللاتي تمت مقابلتهن الأسبوع الماضي إنهن سيعشن في خيام إلى الأبد، طالما أنهن يستطعن الاستمرار في العيش على هذه التربة. لكن الخيام لن تكون كافية. بالإضافة إلى الغذاء العاجل والمياه والأدوية جنبا إلى جنب مع البنية التحتية طويلة الأجل وأعمال إعادة البناء، سيحتاج سكان غزة إلى المساعدة والوقت والمساحة للتعافي.



تقول الدكتورة ماهيم قريشي، خبيرة جراحة الأوعية الدموية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا والتي عملت في مستشفى الأقصى في غزة في نيسان/ أبريل وتشرين الأول/أكتوبر 2024، إن ما صدمها أكثر من أي شيء آخر هو أن الأطفال فقدوا رد فعلهم المفاجئ بعد سماع القنابل التي تسقط عليهم لعدة أشهر. وتتحدث عن تأثير الكارثة على الأجيال الذي سيستمر لعقود. وإلى جانب أحواض المياه وغرف العمليات والمخابز، ستكون هناك حاجة إلى أماكن ودعم لهؤلاء الأطفال للتعافي ببطء شديد وجزئي.

وتقول إيستهوب: " عندما تعمل في أعقاب الكارثة، فإنك تتعلم كيف تعيش يوما بيوم وتحتفل بكل خطوة تحققها للأمام ولو كانت صغيرة. وتفرح عندما تعرف أن عربة بيع القهوة وصلت وتصفق للزهور التي علقت على المخاريط المرورية. فالعودة إلى مكان "التدمير الكامل" والبقاء هناك هو أحد أكثر الأشياء شجاعة التي رأيتها على الإطلاق. أدعو الله أن يدعم العالم هذا العمل ويقاوم إغراءات "التنظيف"، ولكي يزهر الأطفال في غزة  مرة أخرى، فالأمر يتطلب أكبر جهد دبلوماسي يشهده العالم على الإطلاق".

مقالات مشابهة

  • إمساكية شهر رمضان 2025 وموعد عيد الفطر وفقا للحسابات الفلكية
  • أسما إبراهيم: شخص قريب مني لعب في دماغي وكان سبب طلاقي
  • بتكلفة بسيطة.. طريقة عمل فانوس رمضان 2025
  • خبيرة كوارث: بناء غزة ليس مستحيلا إذا سمحت إسرائيل وكان لدى بقية العالم الإرادة
  • قصة عيد الحب 14 فبراير.. وسبب تسميته بـ «الفلانتين»
  • فانوس رمضان بصورتك.. مشروع «سالي» للهاند ميد في الغربية
  • 14 فبراير.. قصة عيد الحب وسبب تسميته بـ فلانتين
  • علقوا الزينة يا ولاد.. أسعار زينة وفوانيس رمضان 2025
  • قبل ما تشتري.. هذه هي أسعار فوانيس رمضان 2025 حسب النوع والحجم والتصميم في جميع المحافظات