طبيب المنوفية بعد تصدره التريند: كنت هدخل تمريض علشان أمي وربنا كرمني بكلية الطب
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تصدرت صورة طبيب مع والدته التريند اليوم علي مواقع التواصل الاجتماعي حيث كتب عليها اليوم حققت حلم والدتي وكنت أنا الطبيب بالشيفت وهي ممرضة الشيفت.
ولقت الصورة اعجاب كبير علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتم تداولها بشكل واسع.
وقال الطبيب محمد شكري، أنه من أبناء مدينة الباجور بمحافظة المنوفية ويعمل في مستشفي الجامعة بشبين الكوم ووالدته ممرضة بمستشفي الباجور.
واضاف أن حلم والدته أن يصبح طبيبا وكذلك هو حلم أن يكون طبيبا وخاصة مع تردده علي مستشفي الباجور مع والدته الممرضة.
وأوضح أنه كان سيلتحق بالثانوي التمريض ولكن فرقت في درجة واحدة لتكن إرادة الله أن يلتحق بالثانوي العام ويحصل علي مجموع يؤهله الالتحاق بكلية الطب ويحقق أمنيته وأمنية والدته.
وتابع أنه تدرب أثناء دراسته بكلية الطب جامعة المنوفية في مستشفي الباجور وحقق حلم والدته وكان طبيبا مع والدته الممرضة داخل المستشفي.
وأوضح أنه سينهي سنة الامتياز نهاية شهر فبراير ويستلم عمله في شهر مارس وأنه سيكون في مستشفي الباجور مع والدته، موضحا أنه سيلتحق بقسم الطوارئ وطب الجراحة.
وتابع أن والدته تعبت معه كثيرا في تربيته وفي وصوله الي أن يكون طبيبا.
وعن كواليس الصورة التي أثارت ضجة علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك أكد أنه التقط الصورة أثناء تواجده في المستشفي مع والدته وقام برفعها علي الحساب الخاص به ليتفاجأ أن الصورة لاقت آلاف الاعجاب .
وتابع أن والدته فرحت كثيرا وهو ما اعتبره ردا لها علي تربيته ووقوفها معه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية محافظة المنوفية طبيب المنوفية المزيد مع والدته
إقرأ أيضاً:
بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
أكد المكتب الوطني للإعلام أهمية التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة، ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش.
وجاء ذلك في بيان رسمي شدد فيه المكتب على ضرورة مراعاة الضوابط الأخلاقية والقانونية عند استخدام المنصات الرقمية، وضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يتضمن إساءة أو انتقاصاً من الثوابت والرموز الوطنية، أو الشخصيات العامة، أو الدول الشقيقة والصديقة ومجتمعاتها. إجراءات قانوينةوشدد البيان على أن المكتب وبالتعاون مع الجهات المعنية سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يخالف هذه التوجيهات، وفقاً للقوانين المعمول بها في الدولة، والتي تهدف إلى الحفاظ على بيئة رقمية آمنة، ومتوازنة تعزز مناخ الاحترام المتبادل.
كما أشار البيان إلى أن نشر معلومات مضللة، أو خطاب يحض على الكراهية، أو التشهير بالآخرين بصريح العبارة أو بالتلميح أو بالإشارة أو ضمنياً، يعتبر من المخالفات التي ستواجه بعقوبات قانونية صارمة.
وشدد البيان على أن الجميع مسؤولون عن الحفاظ على السمعة الطيبة لدولة الإمارات، وهو ما أكده الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة لأبناء الوطن، عندما أشار إلى أنهم سفراء لدولة الإمارات، وأن عليهم ترسيخ سمعتها الطيبة وإعطاء صورة إيجابية عن الدولة، بعلمهم وتربيتهم الحسنة، وحسهم وانتمائهم الوطني، قائلاً: "كل أمر تفعله إيجاباً أو سلباً، يعكس هويّتك الإماراتية، لذا كلنا مسؤولون لخلق سمعة طيبة لهذا البلد، لأنّكم كلكم راع؛ وكلكم راع للحفاظ على تلك السمعة".
ودعا المكتب مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التحلي بالمسؤولية في المحتوى الذي يُنشر أو يُتداول عبر مختلف المنصات.
وأشار المكتب إلى استمرار التنسيق مع الجهات المتخصصة لرصد أي مخالفات عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات المناسبة ضدها. كما دعا إلى الإبلاغ عن أي محتوى مخالف أو مسيء عبر القنوات الرسمية المعتمدة، وذلك في إطار الجهود للحفاظ على بيئة إعلامية رقمية تتسم بالمسؤولية والمصداقية.
وحث المكتب الوطني للإعلام، رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلق بأخلاق قيادتنا الرشيدة التي تضرب المثل في التواضع والأخلاق العالية، منوهاً بأن سلوك أبناء الوطن الفردي يجب أن يتسق مع رؤية القيادة الهادفة للتمسك بعاداتنا وقيمنا الأصيلة.
كما دعا المكتب إلى التمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي والتي حددها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والمتمثلة في شخصية تمثل صورة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأخلاق زايد في تفاعلها مع الناس، شخصية تعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلته الإمارات، شخصية تبتعد عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، شخصية تقدر الكلمة الطيبة، والصورة الجميلة، والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات، شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية والإنسانية التي يزخر بها الوطن.