الوطنية للانتخابات: نستكمل الاستعدادات اللوجيستية لإجراء الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أكدت الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، العمل بشكل متواصل لاستكمال الاستعدادات اللوجيستية لإجراء انتخابات الرئاسية، بالإضافة إلى الترتيبات اللازمة الخاصة بإجراء الانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة.
الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية
واستعرضت الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، اجتماعها برئاسة المستشار وليد حمزة، في إطار عملها لاستكمال الاستعدادات اللوجيستية للانتخابات الرئاسية، نماذج المحررات الخاصة بجميع محاضر إجراءات العملية الانتخابية وكشوفها، منذ بداية الاقتراع وحتى نهايته، وتسلسل الإجراءات الخاصة بكل منها، سواء المحاضر داخل لجان الاقتراع الفرعية أو العامة، وكذا بداخل الهيئة الوطنية للانتخابات.
وناقش أعضاء مجلس إدارة الهيئة مسألة "الحبر الفسفوري" الذي سيستخدم خلال العملية الانتخابية، من حيث الكميات المطلوب توفيرها منه، وأهم المواصفات الفنية الواجب توافرها فيه، باعتباره من بين الضمانات المُتعددة لسلامة عملية الاقتراع، إلى جانب ضرورة الالتزام الكامل بالشروط الصحية لجميع مكوناته.
واستكمل المجلس مناقشاته بشأن القرارات المنظمة الواجب إصدارها أو تفعيلها استعدادًا للاستحقاق الانتخابي المقبل، وكذا التصورات الخاصة بالجدول الزمني للانتخابات في ضوء أحكام الدستور المصري والمواقيت التي حددها في هذا الشأن.
جاء ذلك خلال تغطية تليفزيونية نقلتها قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات نستكمل الاستعدادات اللوجيستية انتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.