وقفة لعمّال الشركات المقاولة بالقطاعات النفطية تنديدا بمماطلة بترومسيلة في دفع مستحقاتهم
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
نفّذ عمّال الشركات النفطية المقاولة بالقطاع (14) وقفة احتجاجية، الخميس، تنديدا بالمماطلة التي تنتهجها إدارة شركة بترومسيلة في دفع مستحقات العمّال منذ العام المنصرم عام (2024م).
وطالب العمال بضرورة تلبية بقية المطالب والتي تعتبر أساسية لا مناص منها وسبق وأن رُفعت في رسالة رسمية إلى إدارة الشركة بتاريخ 3 فبراير 2025م ونسخة منها إلى مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل واتحاد نقابات عمال حضرموت.
وأكد العمال -في بيان صادر عن الوقفة- مساندتهم ووقوفهم إلى جانب لجنة ممثلي العمّال نحو التصعيد المشروع والذي يكفله النظام والقانون، لتحقيق المطالب وبأسرع وقت ودون تسويف.
وأعلن المحتجون عن خطوات تصعيدية قادمة سيتم الإعلان عنها خلال ( 48 ) ساعة القادمة لجميع الشركات المقاولة بالقطاعات النفطية، وفق البيان.
ودعا عمّال الشركات المقاولة موظفي شركة بترومسيلة والنقابة العمالية التابعة لهم إلى ضرورة رص الصفوف وتوحيد الجهود معاً نحو المضي بمسار ثابت يضمن حقوق العمال والموظفين وليس استجداء إدارة الشركة في حقوق ومطالب واضحة ولا تحتاج إلى أعذار وتأجيل.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن شركات النفط عمال بترومسيلة حقوق
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية في درعا للمطالبة بكشف مصير المفقودين والمعتقلين لدى النظام البائد
درعا-سانا
نفّذ عدد من أهالي المفقودين والمعتقلين لدى النظام البائد وقفة احتجاجية في ساحة 18 آذار بمدينة درعا، للمطالبة بكشف مصير ذويهم ومحاسبة المتورطين ، وذلك تزامناً مع الذكرى السنوية الرابعة عشرة لانطلاقة الثورة السورية .
ونظمت الحملةمن قبل (حملة من أجل سورية)، وبالتعاون مع مؤسسة (عيون درعا) وبمشاركة عائلات سورية من مختلف المحافظات.
وأكدت مديرة التواصل في منظمة (حملة من أجل سورية) رنيم أحمد لمراسة سانا أن مطلب الأهالي واضح وهو تعاون الحكومة الجديدة مع الجهات السورية والدولية المعنية لكشف مصير المفقودين، مشيرة إلى ضرورة أن تكون هذه القضية في مقدمة الأولويات.
وشدد المشاركون في الوقفة على ضرورة إبقاء قضية المعتقلين والمفقودين في صدارة الأولويات، وطالبوا بتعاون الجهات المعنية لكشف مصيرهم، وإحقاق العدالة لكل الضحايا وعائلاتهم.
ولايزال مصير 112 ألف سوري مجهولاً منذ عام 2011، ما دفع ذويهم إلى تجديد المطالبة بالمعرفة الحقيقة وتحقيق العدالة.