خريطة منافذ أمان لبيع السلع الغذائية في الدقهلية.. تخفيضات تصل إلى 30%
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
وفرت وزارة الداخلية منافذ «أمان» لبيع السلع الغذائية في محافظة الدقهلية بتخفيضات كبيرة تصل إلى 35%، بهدف تخفيف الأعباء على المواطنين والحد من جشع التجار.
وفيما يلي أماكن منافذ «أمان» في محافظة الدقهلية، والتي توفر تخفيضات كبيرة على مختلف السلع الغذائية الأساسية والاستهلاكية، بالإضافة إلى اللحوم والدواجن:
الخريطة الكاملة لمنافذ امان في محافظة الدقهلية 2025
وجاءت الخريطة الكاملة لمنافذ أمان في محافظة الدقهلية كالآتي:
- منفذ أمام قسم الكردى
- منفذ امتداد شارع عبد السلام عارف أمام نقطة شرطة الأتوبيس
- منفذ بجوار ارض النت في ميت غمر
- منفذ بجوار قوات امن طلخا.
- منفذ بجوار مركز شرطة الجمالية.
- منفذ بجوار مركز شرطة المنزلة.
- منفذ بجوار مركز شرطة بلقاس.
- منفذ بجوار مركز شرطة بنى عبيد
- منفذ بجوار مركز شرطة تمى الامديد.
- منفذ بجوار مركز شرطة دكرنس.
- منفذ بجوار مركز شرطة شربين.
- منفذ بجوار مركز شرطة طلخا.
- منفذ بجوار مركز شرطة محلة دمنة.
- منفذ بجوار مركز شرطة منية النصر.
- منفذ بجوار مركز شرطة ميت سلسيل.
- أمان منفذ بجوار مركز شرطة ميت غمر.
- منفذ بجوار نقطة شرطة الفردوس بالمجزر – ش عبد السلام عارف دائرة قسم اول المنصورة
- منفذ بجوار وحدة إطفاء المديرية بالمطرية سنترال المطرية
- منفذ شارع السلخانة - السنبلاوين
- منفذ شارع بور سعيد امام قسم ميت غمر
- منفذ مصلحة الرى السنبلاوين
- منفذ ميت غمر بجوار المرور
- منفذ ميدان سندوب - حى غرب المنصورة
- منفذ بجوار استراحة رئيس مدينة السنبلاوين
- منافذ أمان المتحركة ميدان المحطة في المنزلة
- منافذ أمان المتحركة ميدان المحطة في دكرنس
- منافذ أمان المتحركة ميدان المحطة في شربين
- أمان شوادر ومعارض في شارع قناة السويس
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمان منافذ أمان تخفيضات تخفيضات السلع الغذائية منافذ أمان في الدقهلية منفذ بجوار مرکز شرطة فی محافظة الدقهلیة السلع الغذائیة منافذ أمان میت غمر
إقرأ أيضاً:
جامعات تكنولوجية للمستقبل.. مصر ترسم خريطة تعليم جديد يواكب سوق العمل العالمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصلت فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للتعليم التكنولوجي المُنعقد بعنوان: "تعليم اليوم من أجل وظائف الغد"، لليوم الثالث على التوالي، بمشاركة عدد من رؤساء الجامعات التكنولوجية ولفيف من قيادات التعليم العالي ورجال الصناعة والخبراء في مجال التعليم التكنولوجي حول العالم، وعدد من طلاب الجامعات التكنولوجية، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبرئاسة الدكتور أحمد الجيوشي، أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي.
الحوكمة والإدارة في التعليم التكنولوجيوشهدت فعاليات اليوم الثالث للمؤتمر جلسة علمية بعنوان"الحوكمة والإدارة في نظام الجامعات التكنولوجية"، برئاسة الدكتور أحمد الصباغ، مستشار وزير التعليم العالي للتعليم الفني والتكنولوجي السابق.
واستعرض الدكتور أحمد حسن، رئيس جامعة السويدي التكنولوجية، مقارنة بين جامعات الجيل الرابع والأجيال السابقة، وعرض تجربة جامعة آيندهوفن الهولندية التكنولوجية ونظم الدراسة والتدريبات بها، كما سلط الضوء على الملكية المشتركة لبراءات الاختراع مع مجتمع الصناعة، وذلك في ضوء جهود الجامعة لتحويل البحث الأكاديمي إلى حلول عملية موجهة نحو السوق، مؤكدًا أن ملكية براءات الاختراع تُعد مؤشرًا مهمًا على مشاركات الصناعة.
التعليم التكنولوجي من أجل المستقبلوأشار الدكتور عادل زين الدين، رئيس جامعة طيبة التكنولوجية، إلى فلسفة اختيار وإنشاء برامج الجامعات التكنولوجية في جمهورية مصر العربية، واستعرض أبرز التحديات التي تواجه الجامعات التكنولوجية، مشيرًا إلى أبرز جهود الدولة المصرية لدعم التعليم التكنولوجي من خلال تدريب الكوادر وتدريب الأفراد وتطوير البحوث العلمية والسعي لضمان تحقيق الجودة التعليمية، وكذلك عرض معايير اختيار البرامج الدراسية التي تُقدم في الجامعات التكنولوجية، وتسليط الضوء على دور سوق العمل في إنشاء البرامج واختيارها.
وقدم الدكتور إبراهيم الفحام، مستشار رئيس جامعة برج العرب التكنولوجية، عرضًا حول التحديات التي تواجه التعليم التكنولوجي في مصر، كما أشار إلى أن التعليم التكنولوجي يهدف إلى تطوير نظام وجودة التعليم الفني في مصر، وتأهيل الخريجين وتدريبهم عمليًا وتزويدهم بالمهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة للصناعات المختلفة، لافتًا إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص؛ بهدف تزويد سوق العمل بخريجين ذوي خبرة ومهارة وكفاءة في القطاعات المطلوبة في سوق العمل المصري، ووفقًا للمعايير الدولية.
وأضاف خوسيه ميجيل، مدير مشروع لخدمات التدريب في WTS Energy، أنه من الضروري تزويد الطلاب بالمهارات والمعارف والجدارات المتنوعة، لمواكبة المتطلبات الجديدة التي يحتاجها سوق العمل، مستعرضًا جهود المؤسسة في مجال التدريب، مؤكدًا أن التكنولوجيا ستستمر في التطور ولهذا يجب أن يكون هناك تحديث مستمر للبرامج الدراسية والتدريبات العملية.
الزكاة التعليمية: تجربة ماليزية لتمكين الطلاب
وقدم الدكتور محمد الجوهري، الأستاذ بجامعة بولي تك الماليزية، عرضًا بعنوان: "الزكاة التعليمية في مؤسسات التعليم العالي في ماليزيا"، وأشار إلى أن الزكاة التعليمية تُعد إحدى المساعدات المُقدمة للطلاب المؤهلين للحصول عليها في محاولة لمنع تسربهم من التعليم الابتدائي إلى التعليم العالي، وتُنفق مساعدة الزكاة التعليمية على الاحتياجات الأساسية التي تلزم الطلاب لمساعدتهم وذلك من منظور إسلامي.
ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد الجيوشي أمين مجلس الجامعات التكنولوجية، أن المؤتمر ناقش على مدار أيامه الثلاثة، عددًا من المحاور، أبرزها: تكامل التعليم التكنولوجي مع الخطط الوطنية للتنمية، وتفعيل دور الصناعة في توفير بيئة تدريب مناسبة، ودور التعليم التكنولوجي في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال، ودور التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في التعليم التكنولوجي، وحوكمة إدارة نظام التعليم التكنولوجي، وتقييم التعليم التكنولوجي وفقًا لمتطلبات سوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا، ودور التعاون الدولي والشركات الصناعية في تطوير التعليم التكنولوجي، وتطوير أساليب التقييم وضمان الجودة في التعليم، كما تضمنت فعاليات المؤتمر معرضًا علميًا يُبرز مشاريع الطلاب، ويجمع قادة الصناعة وصُنّاع القرار؛ لبناء علاقات مهنية وتعزيز التعاون بين التعليم وسوق العمل، واستكشاف الأساليب والممارسات المبتكرة التي تُشكّل مشهد التعليم التكنولوجي على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
وأكد د.أحمد الجيوشي أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الحوار حول مستقبل التعليم التكنولوجي، وبناء علاقات مهنية تُسهم في الربط بين التعليم والبحث العلمي، فضلًا عن تلبية احتياجات السوق العالمية بما يتماشى مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، مشيرًا إلى أن المؤتمر من خلال جلساته النقاشية المتنوعة، يُعد فرصة للمتخصصين، والباحثين، والمهندسين، والفنيين العاملين في مجالات الصناعة، والطاقة، والمُهتمين بتطوير التكنولوجيا؛ لمناقشة الاتجاهات الحديثة في المجالات التكنولوجية المختلفة، وربطها بمخرجات التعليم التكنولوجي، إلى جانب تبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الابتكارات والتحديات العملية التي تواجه مجال التعليم التكنولوجي على الصعيدين المحلي والدولي.