في السعودية.. مشاهد البرق وأصوات الرعد وهطول الأمطار تثير تفاعلًا على وسائل التواصل
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت أحوال الطقس في المملكة العربية السعودية تفاعلاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي عددٍ من مقاطع الفيديو المُتداولة، وثّق مستخدمو موقع "X" (تويتر سابقًا) الأمطار المتساقطة على أراضي المملكة، إضافةً لمشاهد وميض البرق، متبوعًا بصوت الرعد.
وشهدت السعودية طقسًا عاصفًا في الأيام القليلة الماضية.
وأشار الحساب الرسمي للمركز الوطني للأرصاد بالمملكة عبر موقع "X" الإثنين، إلى استمرار هطول الأمطار الرعديّة مصحوبةً بزخّات من البَرَد، ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران، وجازان، وعسير، والباحة، ومكة.
وفي مقاطع فيديو أخرى، وثّق شخص تساقط حبات البَرَد في منطقة عسير.
وكانت قد أشارت وكالة الأنباء السعودية "واس" عبر موقعها الرسمي السبت، إلى توقّع تأثّر مناطق عدّة بأمطار متوسطة إلى غزيرة قد تتسبّب بجريان السيول، وتساقط البَرَد، ومنها عسير، والمدينة، ومكة، والباحة، وغيرها.
السعوديةأحوال الطقسحالة الطقسطقسنشر الثلاثاء، 22 اغسطس / آب 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أحوال الطقس حالة الطقس طقس
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تصدر بياناً حول ما يشاع عبر وسائل الإعلام
نفت المؤسسة الوطنية للنفط، “ما تداولته بعض صفحات التواصل الإجتماعي من معلومات مغلوطة، لا تستند إلى حقائق وبراهين، مفادها “دخول المؤسسة في تسوية دين مع شركة “ليتاسكو السويسرية”، رغم رفض ديوان المحاسبة لهذه التسوية؛ في حين أن هذه التسوية لم تتم إلا بعد مراجعة وموافقة من طرف الديوان وإدارة القضايا، وهذه حقيقة مثبتة”.
وأوضحت المؤسسة “أنها قد تجنبت بهذه التسوية خسائر مالية فادحة، ستكون ملزمة قضائياً، فضلاُ عن تعريض بعض أصولها في الخارج لخطر الحجز، وأنها لا زالت تحتفظ بحقها في رفع دعوى قضائية ضد الشركة المذكورة؛ في حال أثبتت التحقيقات التي يجريها ديوان المحاسبة، توريدها لشحنات وقود مخالفة للمواصفات المتفق عليها”.
وحذرت المؤسسة الوطنية للنفط “وسائل الإعلام والمدونين وصفحات التواصل الإجتماعي، من مغبة نشر أو تناقل أي خبر يخصها، دون التثبت من صحته ودقة مصداقيته، وتجنب الوقوع في شبهة ارتكاب جريمة القذف والتشويه وبث الفتن، والتي يعاقب عليها القانون الليبي الذي سنلجأ إليه في مثل هذه الحالات”.
آخر تحديث: 22 ديسمبر 2024 - 13:47