شهد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين الوزارتين والمؤسسة العلمية للقلب والشرايين، بشأن التدريب على استخدام جهاز إزالة الرجفان الخارجي الآلي (AED)، والإنعاش القلبي الرئوي، كأحد أهم التدخلات الوقائية التي تساهم فى إنقاذ الأشخاص المعرضين للإصابة بتوقف عضلة القلب المفاجئ.

10 عادات خاطئة تصيبك بأمراض القلب بنسبة 50% .. تعرف عليها5 فوائد مذهلة للكاجو.. تأثيره الفعّال على الكلى والقلبمشروب طبيعي قد يغير حياتك.. السر وراء صحة القلب ومنع الجلطات5 فوائد مذهلة للزبيب .. تأثير فعّال على صحة القلب والكلى

ويأتي توقيع المذكرة الثلاثية في إطار تعزيز منظومة الرعاية الصحية في المجال الرياضي للحفاظ على معايير السلامة الصحية داخل المنشآت الرياضية، وكذلك تطبيق كافة الممارسات الصحية التي توفر للرياضيين بيئة رياضية آمنة.

وقع المذكرة من طرف وزارة الصحة والسكان، الدكتور محمد حساني مساعد الوزير لشؤون مشروعات ومبادرات الصحة العامة، ومن طرف وزارة الشباب والرياضة اللواء إيهاب بشير الوكيل الدائم لوزارة الشباب والرياضة، ومن طرف المؤسسة العلمية للقلب والشرايين الدكتور عمرو زكي نائب رئيس المؤسسة.

وقال الدكتور خالد عبدالغفار، إن المذكرة تأتي استكمالًا لمجهودات وزارة الصحة، المتوافقة مع أهداف التنمية المستدامة وبرنامج العمل العام لمنظمة الصحة العالمية ، ورؤية مصر 2030، والاستراتيجية الوطنية للصحة (2024- 2030) والتي تتضمن في محاورها خفض الوفيات المبكرة وتوفير التوعية والوقاية اللازمة لتحقيق هذا الهدف، مثمنًا الجهود التعاونية بين وزارتين الصحة والرياضة والمؤسسة العلمية للشرايين والقلب. 

وذكر الدكتور خالد عبدالغفار، أن ظاهرة توقف عضلة القلب المفاجئ الناتج عن الارتجاف البطيني للقلب، تُعد أحد الأسباب المؤدية لوفاة الآلاف حول العالم سنويًا، مثمنًا هذه الجهود التعاونية في خفض معدلات الوفيات والإصابات الناتجة عن التوقف المفاجئ لعضلة القلب، منوهًا إلى أن المذكرة تهدف إلى نشر أجهزة الرجفان القلبي بالأماكن المتفق عليها واستخدامها في التعامل مع الحالات، الأمر الذي يساهم في الحفاظ على حياة الرياضيين، فضلًا عن نشر التوعية المجتمعية حول أهمية هذا الجهاز وكيفية استخدامه. 

للحد من ظاهرة الأزمات الصحية والقلبية بالملاعب

وأضاف ان المذكرة تتطرق إلى تقديم الدعم والوعي للحد من ظاهرة الأزمات الصحية والقلبية بالملاعب المصرية، بالإضافة إلى عقد ورش عمل ودورات تدريبية لجميع الأندية ومراكز الشباب على مستوى الجمهورية على إمكانية التعامل وإجراء الإنعاش القلبي، وذلك وفقًا لخطة تدريبية محددة، كما أن المذكرة تنص أيضًا على الإلتزام بالصيانة الدورية لهذه الأجهزة، ومتابعة أدائها بكفاءة عالية. 

ووجه نائب رئيس مجلس الوزراء، بأهمية التنسيق والعمل على التوسع في نشر هذه الأجهزة بجميع المنشآت سواء الرياضية أو العملية وكذلك الأماكن العامة، حرصًا على التدخل السريع بالوقت المناسب بما يساهم فى إنقاذ حياة المواطنين، وأيضًا التوسع بملف التدريب.

ومن جانبه ثمن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، هذا التعاون المثمر مع وزارة الصحة، التي لا تدخر جهدًا ودائمة الاستجابة والدعم في توفير الوسائل اللازمة لتوفير حياة صحية آمنة وشاملة لجميع المواطنين سواء الرياضيين أو غير الرياضيين، مشددا على إن الرؤية الاستراتيجية لوزارة الشباب والرياضة والتي تهدف إلى توفير بيئة رياضية آمنة وصحية لجميع الرياضيين والممارسين، تعمل بشكل مستمر من اجل اتخاذ خطوات استباقية للحد من المخاطر المحتملة مثل التوقف القلبي المفاجئ، وذلك بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية، لضمان أعلى معايير السلامة داخل المنشآت الشبابية والرياضية.

وأوضح "صبحي" أن توقيع مذكرة التفاهم الثلاثية اليوم بين وزارة الشباب والرياضة ووزارة الصحة والسكان والمؤسسة العلمية للقلب والشرايين، يأتي تأكيدًا على التزام الدولة المصرية بتطوير آليات الحماية الصحية في المنشآت الرياضية، وتعزيز القدرة على التعامل مع الأزمات الصحية الطارئة من خلال تدريب الكوادر المناسبة على الإنعاش القلبي الرئوي واستخدام جهاز مزيل الرجفان القلبي (AED)، باعتباره أحد الحلول الفعالة لإنقاذ الأرواح وتقليل المخاطر الصحية داخل الملاعب والصالات الرياضية.

وتحدث أن التنسيق المشترك بين القطاعات المختلفة للدولة هو السبيل الأمثل لتحقيق التنمية المستدامة، لذا نؤكد أن وزارة الشباب والرياضة ستواصل جهودها لتعزيز أوجه التعاون مع كافة المؤسسات الوطنية والدولية، لتنفيذ خطط طموحة تستهدف دعم صحة وسلامة الشباب والرياضيين، بما يعكس رؤية مصر 2030 نحو بناء مجتمع صحي ورياضي أكثر أمانًا واستقرارًا.

حضر مراسم توقيع مذكرة التفاهم الدكتور شريف وديع، رئيس المجلس الاعلي لمراجعة أخلاقيات البحوث الاكلينيكية، ومستشار الوزير لشؤون الطوارئ والرعاية العاجلة، والدكتور محمد الصدفي رئيس الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة، والدكتورة سونيا عبدالوهاب وكيل وزارة الشباب والرياضة ورئيس الإدارة المركزية للطب الرياضي، والسيد سعيد حسب الله مدير الإدارة العامة لعلم النفس الرياضي، والدكتورة نهال على محمد مديرة تطوير الأعمال شركة اكساند.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرياضيين وزارة الشباب الوزراء معدلات الوفيات خفض معدلات الوفيات المزيد وزارة الشباب والریاضة وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

وزارة الشباب والرياضة... تسليم وتسلم بين أستاذين من الجامعة اللبنانية


أقيمت في قاعة الاجتماعات في وزارة الشباب والرياضة مراسم التسليم والتسلم بين وزير الشباب والرياضة السابق الدكتور جورج كلّاس والوزيرة  الدكتورة نورا بيراقداريان.

وهنأ كلاس الوزيرة بيراقداريان بتسميتها في "حكومة العهد الاولى الواعدة بكل خير"، وقال: "انّي لسعيد ان يكون التسليم والتسلم بين أستاذين من الجامعة اللبنانية، التي طالما أطلقت عليها شعار (مستشار الجمهورية)، نظراً لما تذخر به من قدرات أكاديمية غنية ومقامات فكرية نوعية، نوظفها كلها في خدمة لبنان".

أضاف :"بعد 3 سنين ونصف من الرسالة الوزارية، اعود أنا  الى موقعي كمواطن ، وترتقين انتِ اليوم الى موقع المسؤولية، بثقة فخامة العماد جوزاف عون، ودعم دولة الرئيس نواف سلام، في مهمة (الإنقاذ والإصلاح) الوطني، واثقاً ان تكون جهود هذه الحكومة مشفوعة بالكثير من الزخم الشعبي، لاستعادة ثقة الشباب بالدولة".
 
تابع:"وزارة الشباب والرياضة، هي وزارة رؤيوية وحضارية تهتم بدولة الغد، هي وزارة للشباب، ووزارة للرياضة، ومعاليكِ خير من عرف وخبر وواكب تطلعات الشباب وانتظاراتهم وهمومهم من خلال مسؤولياتك  الأكاديمية. ومن هذا المنطلق اقرت حكومة (معاً للإنقاذ) برئاسة السيد نجيب ميقاتي في ايار ٢٠٢٢، وثيقة الاستراتيجية الوطنية للشباب (كخطة عمل لسياسة الشباب الوطنية)، فصار للبنان استراتيجية رؤيوية، تحمل الآمال وتحقق الطموحات وتبني الجسور بين المجتمعات الشبابية اللبنانية والعربية، وهذه مهمة يعتز لبنان بإعتمادها، من حيث هي اضمامة رؤى ومبادئ يُبنى عليها لصياغة موقع الشباب في لبنان الغد".

وقال:"هذه الاستراتيجية هيأها كادر وظيفي في الوزارة له الفضل بتقديمها هدية لشباب الغد، فالشكر والتقدير لكل من عمل وجهد واقترح وانجز، وترك بصماته  في كل حقل تنظيمي وتطوير اداري وتحديث للقوانين والأنظمة، بتعاون مشكور مع لجنة الشباب والرياضة النيابية ، مؤكدا على تكامل الدور بين الوزارة واللجنة".

وقال: "كما في قطاع الشباب، نجح لبنان بجهد ذاتي من الأندية والاتحادات الرياضية في إعلاء شأن الرياضة ورفعة مكانتها ومقامها في لبنان والدول العربية والعالم، والواجب يقضي بتقدير هذه الجهود ووجوب تشجيع الاتحادات والاندية والجمعيات ودعمها مادياً متى توافرت الاعتمادات"، لافتاً الى اننا "على مدى ولايتي الوزارية لم يكن هناك ارصدة لتقديم المساعدات وتقديم الإسهامات المالية، نظرا لعدم وجود مخصصات كافية في الموازنة".

ولفت الى ان "هذه الوقفة هي اعتراف بفضل وإقرار بدور كل من عمل وسعى وناضل، فالجميع يدرك ويعرف ان كل الامور معروفة، وكل المواقف مكشوفة، والمهم الأهم ان تنتطلق الحكومة الجديدة برؤية وزخم وثقة لإستعادة المبادرة، والإسهام ببناء جسور الثقة بين الوزارة والكشافة والشباب والرياضة .. إذاك، تكتمل مهمة (الإنقاذ والإصلاح) التي يجب ان تنسحب على كل القطاعات، حرصاً على الشفافية وتحمل المسؤوليات، مُقدّراً جهود كل الموظفات و الموظفين الذين يطيب لي تسميتهم بـ(اهل الوزارة )، وجهود معالي الوزراء السابقين وما قدموه للوزارة من جهود، وأنوه بموقع لبنان الرائد والجامع في مجلس وزراء الشباب و الرياضة العرب".

اضاف:" هذه النقاط تشكل المدخل لفهم تحديات المرحلة والعمل لإيجاد حلول لها، والأمر مرهون بتوافر الاعتمادات، والعزم عند معاليك موفور ومؤكد وواعد بكل خير"، "وإنْ ننسَ، لن ننسى، فقدَ شبانٍ في جمعياتٍ كشفية ومؤسسات إغاثية ورسالاتٍ صحية، ضحوا واستهدفوا واستشهدوا، فلهم الرحمة وعاطر الدعاء".

ختم : "الشكر والتقدير لكل من سمّاني وزيراً وحملني مسؤولية وطنية، ولكل زميلة وزميل ساعدوني في تجاوز هذه المرحلة، ولوسائل الإعلام على حضورها وجهودها ومواكبتها الرائعة والمسؤولة في خدمة الشباب والرياضة، وللقوى الأمنية من جيش وأمن داخلي وأمن عام وأمن دولة على كل ما قدموه من رعاية لإنجاح الاحتفاليات التي واكبت انشطة الوزارة، وحماية مجتمعنا من الادمانات القاتلة التي تستهدف الشباب وتودي بهم إلى الانتحار، مع خالص تمنياتي بنجاح معاليكِ  في مهامك الوطنية في هذه المرحلة الواعدة من تاريخ لبنان ومستقبله".

وردّت الوزيرة بيراقداريان بالقول: "‏يسعدني ويشرفني أن أحوز على ثقة  رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بتعييني وزيرة للشباب والرياضة في هذه الحكومة في سبيل خدمة وطننا الحبيب لبنان، كما يسرني أن استلم هذه الوزارة من زميلي في الجامعة اللبنانية ، العميد الدكتور جورج كلاس، الذي عمل بتفان واخلاص في قيادة مسار هذه الوزارة، و‏أغتنم ‏هذه المناسبة  لأعبر عن شكري وتقديري لكل الجهود التي بذلها في إدارة هذه الوزارة وإبحارها في مرحلة دقيقة من تاريخ لبنان، واعده بأكمال المسيرة التي بدأها، لان الادارة استمرارية، والاستمرارية هي ركن الاطر المؤسساتية الفاعلة، وانتم ركن هذه الاستمرارية".
 
أضافت:  "تأتي هذه الحكومة تحت شعار الإصلاح والبناء، بغية ارساء اسس التغيير والتأسيس للمراحل المقبلة، كما اقترح دولة الرئيس، وبالتالي علينا ان نخطط ونبحث ونناقش ونقترح ونفعل بهدف الإرساء للبنان المستقبل، وأمل لبنان بمستقبل افضل مرهون دون ادنى شك بشبابه، فالشباب هم القوة الحقيقية التي تستطيع أن تنهض  بلبنان إلى مصاف الدول المتقدمة، ومن هنا فإن أولويتي ستكون دعم الشباب وتمكينهم وفتح الأبواب أمامهم، للمشاركة الفاعلة في بناء مجتمع حديث ومتطور".

تابعت :"في مجال خطة العمل التي أرتئيها لهذه الوزارة التي تحمل ملفين، ملف الشباب وملف الرياضة ، سوف اطرح اليوم رؤى عامة على ان تتبلور وفق خطى مرحلية نحو بناء (استراتيجية وطنية للشباب والرياضة في لبنان)، وسوف نعلن عن الخطوات المؤدية لهذه الاستراتيجية في مرحلة مقبلة. وفي فلسفة الاستراتيجية ‏في المجال الرياضي، سوف نسعى إلى بلورة ديبلوماسية الرياضة وتطبيقها وترويجها، فالديبلوماسية اليوم باتت تكتسي مضامين  عدة وديبلوماسية الرياضة من أهمها (إلى جانب دبلوماسية العلوم والثقافة وغيرها)، وتعتبر أداة فعالة في تنمية التعاون الدولي على المستوى الخارجي، والتنمية المجتمعية والوحدة الوطنية على المستوى الداخلي، وهي ترمي إلى توظيف الرياضة في تشجيع الحوار والسلام والتفاهم المتبادل بين الدول والشعوب والكيانات السياسية".

وقالت:"أتطلع إلى توثيق العلاقات مع الدول الصديقة من خلال تنظيم الأنشطة الثنائية والمتعددة الأطراف، وفي الجهة الداخلية أتطلع إلى ترسيخ بناء الوحدة الوطنية ‏عبر بناء الجسور بين الطوائف من خلال الأنشطة الرياضية المختلفة. ‏إن  للبنان إنجازات عدة في المجال الرياضي نعتز بها، وعهدنا أن نكمل في الاستثمار والدعم والتشجيع من أجل استمرار هذه الإنجازات وتناميها وفق الإمكانات المتوفرة طبعا. ان الملف الرياضي له أوجه مختلفة وسنسعى إلى تلبيتها بأقصى جهودنا بغية دعم وتشجيع وتنمية هذا المجال، كما أتمنى وأصبو بخاصة إلى التعاون مع مؤسسة الجيش اللبناني في تنظيم الأنشطة الرياضية المشتركة، بالإضافة إلى خلق فرص التعاون بين الجيش اللبناني والشباب اللبناني في مجالات عدة، بغية ترسيخ القيم التي تجسدها هذه المؤسسة العسكرية المميزة لدى الشباب اللبناني".
وقالت: "بعد الاطلاع على ملفات هذه الحقيبة، وبعد الغوص في تحدياتها وقضاياها، سوف نعلن  خطة إنجاز الاستراتيجية الوطنية للشباب والرياضة في لبنان، على ان يقوم الشباب والرياضيون بأنفسهم في اقتراح مجالاتها ومرتكزاتها وتفاصيلها".

وبالنسبة إلى الشأن الشبابي، قالت: "أتطلع إلى إشراك الشباب الجامعي، انطلاقا من تجربتي في المجال الاكاديمي، بغية إشراكهم في الخطوات الآنفة الذكر. ومن هذا المنبر، أتوجه  إلى الشباب اللبناني الجامعي وغير الجامعي، لأقول وأؤكد أن هذه الوزارة هي وزارتكم وسوف تفعل وتعمل لأجلكم جميعا من دون استثناء وسوف تجسد الرؤى والتطلعات التي ترتؤونها والتي تتوافق مع المصلحة الوطنية العليا وتتناغم مع الثوابت التي ترمي إلى بناء المستقبل الذي نصبو إليه جميعا، إلى لبنان العيش المشترك والانفتاح والتعاون والإصلاح والبناء".

تابعت: "في هذه الوزارة، سوف نتطلع إلى الشباب المسؤول، الذي يتمتع بروح المسؤولية في هذه المجالات سواء في الجامعات والمجتمع المدني والمنتديات الرياضية، و‏أعدكم أنني سوف أعمل على دعم المشاريع والمبادرات الشبابية وتنظيم ورش العمل وتوفير المنابر للهيئات الشبابية على المستويات المحلية بإشراكهم في اقتراح السياسات والمشاركة غير المباشرة في صنع القرار، وذلك بموازاة تشجيع البرامج التوعوية للشباب عمومًا".

أضافت :"سوف تكون هذه الوزارة منبرا للاستماع إلى تطلعات الشباب وطموحاتهم وتسعى إلى تحويل هذه التطلعات إلى سياسات حكومية من خلال خطة الاستراتيجية، وسنعمل بشفافية وتعاون مع مختلف القطاعات من مؤسسات حكومية ومجتمع مدني وقطاع خاص من أجل توفير الفرص الحقيقية لشبابنا وتنمية القطاع الرياضي بما يليق بلبنان وتاريخه العريق في الرياضة".

ختمت: "أتعهد أمامكم بأن أبذل كل ما في وسعي لخدمة شبابنا ورياضيينا بروح المسؤولية والشفافية والإخلاص إيمانا مني بأن مستقبل لبنان مرهون  بعزيمة شبابه وإبداعهم، وجميعنا شركاء في هذه المسيرة. اشكركم واشكر الدكتور كلاس ووسائل الاعلام لحضورها واتمنى ان نتعاون جميعا في سبيل إنجاح هذه المهمة".
 

مقالات مشابهة

  • وزيرا الصحة والشباب يشهدان توقيع مذكرة تفاهم لسرعة إنقاذ المعرضين لتوقف عضلة القلب
  • وزير الصحة يثمن التعاون مع «الشباب والرياضة» لخفض معدلات الوفيات
  • مذكرة تفاهم لسرعة إنقاذ الأشخاص المعرضين للإصابة بتوقف عضلة القلب المفاجئ
  • توقيع مذكرة تفاهم لسرعة إنقاذ الأشخاص المعرضين للإصابة بتوقف عضلة القلب المفاجئ
  • وزارة الشباب والرياضة... تسليم وتسلم بين أستاذين من الجامعة اللبنانية
  • «الصحة» تعلن حصول عدد من المنشآت الصحية على اعتماد «GAHAR»
  • نائب مدير الشباب والرياضة يتفقد المنشآت الرياضية بالأندية بشمال سيناء
  • وزارة الصحة تخفض أجور الخدمات الطبية ‏في المنشآت الصحية العامة
  • وزير الشباب يلتقي الدفعة 17 لدبلومة الإدارة الرياضية CIES بالتعاون مع الفيفا