تنسيق معهد فني صحي 2023 في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تنسيق معهد فني صحي 2023 في جميع المحافظات، ضمن نتيجة تنسيق المرحلة الثانية بحد أدنى 250 للشعب العلمية في هذه المرحلة.
وتنشر «الوطن» تفاصيل الحدود الدنيا في تنسيق معهد فني صحي 2023 في جميع المحافظات، إذ يأتي الحد الأدنى للقبول في معهد فني صحي رياضة سوهاج وهو 289.
فنى صحي جنوب الوادي 344
معهد فني صحي إسماعيلية 341.6
معهد فني صحي بور سعيد 333.6
معهد فني صحي أسيوط 333.5
معهد فني صحي المنصورة 333
معهد فني صحي الزقازيق 333
معهد فني صحي طنطا 331.5
معهد فني صحي سوهاج 331
معهد فني صحي بنها 329.5
معهد فني صحي الإسكندريه 327.5
معهد فني صحي إمبابة 326.5
معهد فني صحي الوادي الجديد 326
معهد فني صحي أسوان 325.5
معهد فني صحي رياضة المنصورة 322
معهد فني صحي بنى سويف 325.5
معهد فني صحي رياضة طنطا 321
معهد فني صحي رياضة بنها 317.5
معهد فني صحي رياضة بور سعيد 305.5
معهد فني صحي رياضة الاسكندرية 305
معهد فني صحي رياضة الزقازيق 317
فنى صحي جنوب الوادي رياضة 305
معهد فني صحي رياضة إسماعيلية 304.5
معهد فني صحي رياضة بني سويف 298
معهد فني صحي رياضة أسوان 295
معهد فني صحي رياضة أسيوط 291.5
معهد فني صحي رياضة الوادي الجديد 290.5
معهد فني صحي رياضة سوهاج 289.5
وأوضحت الوزارة تفاصيل تنسيق معهد فني صحي 2023 في جميع المحافظات، ونتيجة تنسيق المرحلة الثانية للشعبيتين عبر هذا الرابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرحلة الثانية معهد فني صحي المرحلة الثانية 2023 تنسيق
إقرأ أيضاً:
رمضان في الإمارات.. عادات وتقاليد تجسد روح التلاحم والتراحم المجتمعي
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةيظل شهر رمضان المبارك في دولة الإمارات العربية المتحدة شهراً متفرداً بعاداته وتقاليده العريقة التي تعكس أصالة المجتمع الإماراتي وقيمه المتوارثة جيلاً بعد جيل فهو ليس مجرد موسم للعبادة والصيام بل شهر تلتئم فيه العائلات وتتجدد فيه روابط القربى وتنتعش فيه المجالس بوهجها الثقافي والاجتماعي في مشهد يجسد روح التلاحم والتراحم بين أفراد المجتمع.
هذه العادات والتقاليد التي تشكل جزءاً أساسياً من الهوية الإماراتية يحرص معهد الشارقة للتراث على توثيقها ودراستها ونقلها للأجيال القادمة لما تحمله من قيم إنسانية واجتماعية تعزز الترابط المجتمعي.
وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث: «إنه مع غروب الشمس وإعلان موعد الإفطار تتجسد واحدة من أهم عادات رمضان في الإمارات وفي المجتمعات العربية والمسلمة وهي الزيارات العائلية التي تتعمق فيها أواصر القربى حيث يجتمع الأهل والأصدقاء في مجالس تعكس أصالة الضيافة الإماراتية وتزداد المجالس رونقًا في هذا الشهر الفضيل إذ يحرص الرجال على التلاقي بعد صلاة التراويح في المجالس الرمضانية التي كانت في الماضي تُقام في البيوت الكبيرة أو تحت أشجار النخيل وتطورت اليوم لتصبح مجالس رسمية وشعبية تجمع بين الحكمة والحديث في مختلف الشؤون الاجتماعية والثقافية.
وأضاف: أن المائدة الرمضانية تمثل لوحة تراثية غنية بالأطباق الإماراتية التقليدية التي ظلت تحافظ على نكهتها الأصيلة عبر السنين، ففي كل بيت إماراتي تجد أطباقًا شهيرة مثل الهريس والثريد واللقيمات والفرني إلى جانب التمر والقهوة العربية التي تظل رمزاً للكرم الإماراتي.
ولا تزال بعض الأسر تحافظ على عادة إرسال «الفوالة» إلى الجيران وهي صينية عامرة بمختلف الأطباق الرمضانية تأكيداً لقيم التآخي والتكافل.
ومن خلال برامج التوثيق والتثقيف يعمل معهد الشارقة للتراث على إبراز أهمية هذه الأطباق التراثية وتعريف الأجيال الجديدة بأسرارها.
وأشار المسلم إلى حرص أبناء الإمارات خلال رمضان على تلاوة القرآن الكريم وختمه سواء في المنازل أو المساجد وتشهد بيوت الله حضوراً مكثفاً خاصة في صلاة التراويح والقيام التي تملأ الأجواء بالروحانية والطمأنينة فيما يحرص كبار السن من جانبهم على تعليم الصغار قراءة القرآن في مشهد يرسخ قيمة العبادة في نفوس الأجيال الجديدة.
وأكد أنه رغم التطورات العصرية إلا أن العادات والتقاليد الرمضانية في الإمارات ظلت محتفظة بجوهرها الأصيل.
وساهمت المجالس الرمضانية الحديثة وبرامج الإفطار الجماعي والمبادرات الخيرية في تعزيز هذه القيم وجعل رمضان مناسبة لاجتماع القلوب.