تختلف العلاقات العاطفية من شخص لآخر، وهناك أبراج لا تستطيع العيش دون الشعور بالأمان والاستقرار العاطفي، إذ يحتاج مواليدها إلى شريك يمنحهم الطمأنينة ويجعلهم يشعرون بأنهم محبوبون طوال الوقت، وفيما يلي أبراج تبحث دائمًا عن الأمان العاطفي في علاقاتها، وفقًا لـ«Times of India».

5 أبراج تبحث عن الأمان العاطفي في العلاقات

1- برج السرطان

يُعرف برج السرطان بأنه الأكثر احتياجًا للحب والاحتواء، وهو الأكثر بحثًا عن الأمان العاطفي، ويحتاج مواليده إلى شريك يشعرهم بالاحتواء الدائم ويطمئنهم بأنه لن يتخلى عنهم، وعاطفيون للغاية ويخشون الهجر أو الخذلان، لذا يختبرون مشاعر الطرف الآخر مرارًا قبل أن يمنحوه ثقتهم الكاملة.

2- برج الثور

يميل مواليد برج الثور إلى الاستقرار قبل أي شيء، ولا يدخلون في أي علاقة عاطفية إلا إذا كانوا متأكدين من أنها ستمنحهم الأمان والراحة. كما أنهم يكرهون التغييرات المفاجئة، ويحتاجون إلى شريك مخلص لا يجعلهم يشكون لحظة في مشاعره، وأي اضطراب في العلاقة قد يدفعهم إلى الانسحاب تمامًا.

3- برج الحوت 

يبحث مواليد برج الحوت عن الحب المثالي، وهم رومانسيون بطبعهم، لكنهم بحاجة إلى الأمان العاطفي حتى لا يغرقوا في دوامة الشك والقلق، كما أنهم يبالغون في مشاعرهم، ويحتاجون إلى شريك يؤكد لهم دائمًا أنهم محبوبون ومهمون في حياته، وإلا فقد يشعرون بالإحباط.

4- برج العقرب

عادةً ما يخشى برج العقرب الخيانة، فهو حساس ويبحث عن الأمان العاطفي أكثر من أي شيء آخر، وعلى الرغم من مظهره القوي، فإنه يخشى الغدر، لذلك يحتاج إلى شريك يمنحه الطمأنينة المستمرة، وحال فقدان الثقة، يصعب أن تعود العلاقة كما كانت.

5- برج الجدي

يُعرف برج الجدي بكونه عمليًا وعقلانيًا، لكنه في العلاقات يبحث عن شريك يمنحه الشعور بالأمان العاطفي والاستقرار، ولا يحب مواليده العلاقات العابرة، بل يفضلون الارتباط بشخص يشاركهم أهدافهم وطموحاتهم، ويجعلهم يشعرون بأنهم في علاقة مستقرة تدوم طويلًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأبراج إلى شریک

إقرأ أيضاً:

مشروع تخرج طلاب إعلام حلوان يناقش الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

اختار طلاب الفرقة الرابعة بقسم الإعلام بكلية الآداب – جامعة حلوان، الذكاء الاصطناعي محورًا لمشروع تخرجهم، ساعين إلى استكشاف تأثيره المتزايد على حياة الإنسان في مختلف المجالات.

ويهدف المشروع إلى تقديم رؤية شاملة حول دور الذكاء الاصطناعي، لا باعتباره تهديدًا للعنصر البشري، بل كشريك داعم يمكن توظيفه لتعزيز الأداء البشري وتسهيل المهام اليومية والمهنية.

وقالت الطالبة شهد سيد، إحدى أعضاء الفريق، إن المشروع يركّز على نشر المعرفة بطرق مبسطة حول تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، موضحةً أن الفريق عمل على إعداد محتوى تثقيفي يبرز الاستخدامات الإيجابية لهذه التقنية في سوق العمل والمجتمع.

ويحمل المشروع شعار “حيث يلتقي العقل بالتقنية”، تعبيرًا عن رؤيتهم في الدمج بين التفكير البشري والإمكانات التكنولوجية، في ظل التطور السريع الذي يشهده العالم.

ويأمل الفريق أن يحظى مشروعه بدعم المؤسسات والخبراء في المجال الإعلامي والتقني، من أجل إيصال الرسالة التوعوية إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور.

مقالات مشابهة

  • 39 مليون إيراني فوق 15 عامًا لا يعملون ولا يبحثون عن عمل
  • برج الأسد.. حظك اليوم الاثنين 14 أبريل 2025: إثبات المهارات
  • لا تخلف عهدًا قطعته مع من أعطيته الأمان بالحديث معك
  • اعترافات المتهمين بالتنقيب عن الآثار داخل عقار فى منطقة مصر القديمة
  • شروط إضافة مواليد جدد على بطاقات التموين 2025.. رابط مباشر
  • 10 سنوات سجن مُشدد لعامل قتل شابًا بسبب الميراث بالقناطر الخيرية.. وبراءة شريك المتهم
  • وزراء أوروبيون يبحثون إنشاء صندوق مشترك للدفاع
  • استشاري أسري: الأب ليس ممولًا بل شريك في التربية ومراقبة علاقات الأبناء
  • أسامة كمال: المواطن شريك في الإصلاح.. وترشيد الكهرباء ضرورة وطنية
  • مشروع تخرج طلاب إعلام حلوان يناقش الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل