نقابة التجاريين تكرم رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والنقل البحري
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
كرمت نقابة التجاريين الدكتور اسماعيل عبد الغفار رئيس الاكاديمية العربية للعلوم والنقل البحري .
وجه عبد الغفار الشكر لنقابة التجاريين معبر عن سعادته بالتعاون مع النقابة ، لافتا ان دور النقابة جيد جدا لانه يشكل عصب التجارة في مصر والعالم اجمع .
واشار الي ان رغم الاكاديمية تابعة لجامعة الدول العربية الا ان لولا مصر ما كانت الاكاديمية مشيرا الي ان الدولة تقدم كامل الدعم اللوجستي للاكاديمية مشيرا الي ان القوام الرئيسي للعاملين داخل الاكاديمية مصريين .
وتابع عبد الغفار ان الذكاء الاصطناعي هو المستقبل لافتا ان الكثير من دول العالم تطورت بسب دخولها في العام الذكاء الاصطناعي لافتا ان فرنسا خصصت اكثر من ١٠٠ مليار يورو للذكاء الاصطناعي وكذالك المانيا مشيرا ان مصر لديها العنصر البشري الجيد لتعليم الذكاء الاصطناعي لافتا اننا نستطيع ان نصنع الفارق بالعنصر البشري الجيد .
وبشان ما تمر به مصر قال ان مصر ستمر من ازمتها الاقتصادية وان هناك خير كثير لمصر في المرحلة المقبلة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الاكاديمية العربية للعلوم والنقل البحري اسماعيل عبد الغفار المزيد لافتا ان
إقرأ أيضاً:
بكين تدرج الذكاء الاصطناعي للطلاب من المرحلة الابتدائية
تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية كافة في بكين تقديم حصص تعليمية حول الذكاء الاصطناعي اعتبارا من العام الدراسي المقبل، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وأثار برنامج "ديب سيك" إعجاب خبراء الصناعة بقدرته الواضحة على منافسة أو حتى تجاوز قدرات المنافسين الغربيين مثل "تشات جي بي تي"، بتكلفة أدنى بكثير.
وذكرت وكالة "شينخوا" أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءا من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر.
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساسا مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حاليا إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك".
وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدما من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.