الدكتور بن حبتور يعزي في وفاة الدكتور أحمد ناصر الظرافي
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
الثورة نت|
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء ومواساة في وفاة الدكتور أحمد ناصر أحمد الظرافي، أمين عام مجلس الوزراء سابقا، بعد حياة زاخرة بالعطاء المؤسسي والأكاديمي.
وأشاد عضو المجلس السياسي الأعلى في البرقية التي بعثها إلى شقيق الفقيد مستشار رئيس الوزراء القاضي عبدالله الظرافي، وأبنائه نصر واسامة وناصر وتميم وبقية أفراد الاسرة و آل الظرافي كافة، والوسط الأكاديمي عامة، بمناقب الفقيد ومواقفه الوطنية وإسهامه الحيوي القيادي في القطاع الحكومي .
ونوه بالمسيرة الأكاديمية والعلمية المتميزة و الحافلة بالإنجازات الهامة والتي اهلته لقيادة إحدى الجامعات اليمنية الخاصة.. مشيرا الى كفاءة الفقيد والذي كان شعلة في النشاط والعطاء وساعيا إلى خير مجتمعه ووطنه.
وعبر الدكتور بن حبتور، عن بالغ العزاء والمواساة لشقيق وأبناء الفقيد وجميع آل الظرافي بهذا المصاب.. مبتهلا إلى الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته و يلهم أهله وذويه و طلابه ومحبيه الصبر والسلوان.
” إنا لله وإنآ إليه راجعون “.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر يشيد ببيان الأعلى للإعلام حول قضايا الأطفال: جاء في وقته
أشاد الإعلامي خالد أبو بكر، ببيان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الذي دعا المؤسسات الصحفية والإعلامية إلى الالتزام بضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجرائم والتحقيقات، لا سيما تلك المتعلقة بالأطفال.
وقال أبو بكر، خلال تقديمه برنامج “آخر النهار” المذاع على قناة “النهار”، إن بيان المجلس “جاء في وقته”، مؤكداً أنه “يعكس طبيعتنا المصرية والعربية التي تحرص على صون كرامة الطفل وحمايته من الأذى النفسي والاجتماعي الناتج عن التناول غير المهني لقضايا القُصّر في الإعلام”.
المجلس الأعلى لتنظيم الإعلاموكان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، قد أصدر بيانًا يُهيب فيه بالمؤسسات الإعلامية الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات النشر، مشدّدًا على احترام الوضع القانوني الخاص بالأطفال، وعدم الكشف عن هويتهم سواء كانوا متهمين أو شهودًا أو مجني عليهم، وذلك استنادًا إلى المادة الأولى من الكود، البند رقم 9.
وأكد المجلس أن التعامل المباشر مع الأطفال في هذه الحالات يجب أن يتم في أضيق الحدود، وبما يضمن الحفاظ على كرامتهم وخصوصيتهم، داعيًا إلى عدم نشر أو إذاعة أو عرض أي محتوى من شأنه كشف هوية الطفل بأي شكل من الأشكال